شهدت مدينة شيفيلد البريطانية حادثة سرقة و إحتيال فريدة من نوعها حدثت مؤخراً، فالسارق كسب المال دون أن يلجأ إلى العنف أو أن يمسك سلاحاً، ولا تزال الشرطة تطارده إلى الآن.
وبحسب ما نقلت صحيفة "ديلي ميل"، فإن السارق المشتبه فيه، دخل سوقا كبيرا، خاوي اليدين، ثم حمل جهاز تلفاز من ركن الإلكترونيات، وذهب به إلى المحاسب، ليطلب استعادة ماله، بدعوى أنه اشترى المنتج قبل أيام قليلة.
وبعدما عجز المحاسب عن حل المشكلة لعدم امتلاكه فاتورة، توجه السارق صوب المدير وحادثه، لمدة من الزمن، ولما فارقه، مد إليه اليد مصافحا، حتى يوحي بأن الأمور قد جرى ترتيبها.
وقصد السارق بعدها، المحاسب، موهما إياه بأنه رتب الأمر، وأن المدير وافق على منحه تعويضا، وهو ما امتثل له المحاسب، عن حسن نية ودفع له 413 دولارا هي ثمن التلفاز.
واكتشف المحاسب بعد ذلك، أنه وقع ضحية لسارق ممثل، وأن المدير لم يأمر بصرف أي تعويض للرجل الذي جرى التعرف على ملامحه من خلال كاميرا المراقبة المثبتة في المحل.
وأصدرت الشرطة مذكرة توقيف في حق المشتبه فيه، وتنبيها للمحلات الكبرى، لتوخي الحذر مستقبلا إزاء لصوص مماثلين.
وبحسب ما نقلت صحيفة "ديلي ميل"، فإن السارق المشتبه فيه، دخل سوقا كبيرا، خاوي اليدين، ثم حمل جهاز تلفاز من ركن الإلكترونيات، وذهب به إلى المحاسب، ليطلب استعادة ماله، بدعوى أنه اشترى المنتج قبل أيام قليلة.
وبعدما عجز المحاسب عن حل المشكلة لعدم امتلاكه فاتورة، توجه السارق صوب المدير وحادثه، لمدة من الزمن، ولما فارقه، مد إليه اليد مصافحا، حتى يوحي بأن الأمور قد جرى ترتيبها.
وقصد السارق بعدها، المحاسب، موهما إياه بأنه رتب الأمر، وأن المدير وافق على منحه تعويضا، وهو ما امتثل له المحاسب، عن حسن نية ودفع له 413 دولارا هي ثمن التلفاز.
واكتشف المحاسب بعد ذلك، أنه وقع ضحية لسارق ممثل، وأن المدير لم يأمر بصرف أي تعويض للرجل الذي جرى التعرف على ملامحه من خلال كاميرا المراقبة المثبتة في المحل.
وأصدرت الشرطة مذكرة توقيف في حق المشتبه فيه، وتنبيها للمحلات الكبرى، لتوخي الحذر مستقبلا إزاء لصوص مماثلين.
شهدت مدينة شيفيلد البريطانية حادثة سرقة و إحتيال فريدة من نوعها حدثت مؤخراً، فالسارق كسب المال دون أن يلجأ إلى العنف أو أن يمسك سلاحاً، ولا تزال الشرطة تطارده إلى الآن.
وبحسب ما نقلت صحيفة "ديلي ميل"، فإن السارق المشتبه فيه، دخل سوقا كبيرا، خاوي اليدين، ثم حمل جهاز تلفاز من ركن الإلكترونيات، وذهب به إلى المحاسب، ليطلب استعادة ماله، بدعوى أنه اشترى المنتج قبل أيام قليلة.
وبعدما عجز المحاسب عن حل المشكلة لعدم امتلاكه فاتورة، توجه السارق صوب المدير وحادثه، لمدة من الزمن، ولما فارقه، مد إليه اليد مصافحا، حتى يوحي بأن الأمور قد جرى ترتيبها.
وقصد السارق بعدها، المحاسب، موهما إياه بأنه رتب الأمر، وأن المدير وافق على منحه تعويضا، وهو ما امتثل له المحاسب، عن حسن نية ودفع له 413 دولارا هي ثمن التلفاز.
واكتشف المحاسب بعد ذلك، أنه وقع ضحية لسارق ممثل، وأن المدير لم يأمر بصرف أي تعويض للرجل الذي جرى التعرف على ملامحه من خلال كاميرا المراقبة المثبتة في المحل.
وأصدرت الشرطة مذكرة توقيف في حق المشتبه فيه، وتنبيها للمحلات الكبرى، لتوخي الحذر مستقبلا إزاء لصوص مماثلين.
وبحسب ما نقلت صحيفة "ديلي ميل"، فإن السارق المشتبه فيه، دخل سوقا كبيرا، خاوي اليدين، ثم حمل جهاز تلفاز من ركن الإلكترونيات، وذهب به إلى المحاسب، ليطلب استعادة ماله، بدعوى أنه اشترى المنتج قبل أيام قليلة.
وبعدما عجز المحاسب عن حل المشكلة لعدم امتلاكه فاتورة، توجه السارق صوب المدير وحادثه، لمدة من الزمن، ولما فارقه، مد إليه اليد مصافحا، حتى يوحي بأن الأمور قد جرى ترتيبها.
وقصد السارق بعدها، المحاسب، موهما إياه بأنه رتب الأمر، وأن المدير وافق على منحه تعويضا، وهو ما امتثل له المحاسب، عن حسن نية ودفع له 413 دولارا هي ثمن التلفاز.
واكتشف المحاسب بعد ذلك، أنه وقع ضحية لسارق ممثل، وأن المدير لم يأمر بصرف أي تعويض للرجل الذي جرى التعرف على ملامحه من خلال كاميرا المراقبة المثبتة في المحل.
وأصدرت الشرطة مذكرة توقيف في حق المشتبه فيه، وتنبيها للمحلات الكبرى، لتوخي الحذر مستقبلا إزاء لصوص مماثلين.