كانت شفاء كردي، مديرة قسم إنتاج الأخبار في شبكة "رووداو" الكردية التلفزيونية بالعراق، تغطي امس السبت سير المعارك بين "داعش" والقوات العراقية في الموصل، مركز محافظة نينوى وثاني أكبر مدن العراق، حين انفجر بها لغم "داعشي" مندس شمال المدينة وأرداها قتيلة.
المصور الذي كان معها، واسمه يونس مصطفى، نجا من الانفجار لكنه أصيب بجروح متنوعة، حسب ما ذكره موقع "رووداو" المتكرر في حسابات للشبكة بمواقع التواصل، حيث وصفوها بأنها "كانت أحد الكوادر المميزين للشبكة ونجمة لشاشتها منذ تأسيسها" وأن مقتلها "سيلحق ضررا بالشبكة الإعلامية ومكانها فيها سيكون فارغا"، بحسب تعبير القناة عن الإعلامية التي تم نقل جثمانها إلى مدينة أربيل، عاصمة كردستان، حيث مقر الشبكة.
وكانت شفاء كردي تقدم برنامجاً اسمه "فوكس الموصل" منذ بداية إطلاق العمليات الحربية ضد التنظيم المتطرف، وجعلت من نفسها مراسلة حربية في جبهات القتال لنقل المعلومات وآخر المستجدات لقناة "رووداو" الباثة برامجها فضائيا من أربيل بتقنية الفيديو عالي الوضوح عبر الأقمار الاصطناعية منذ 4 سنوات، مغطية كافة أنحاء كردستان باللهجتين الكرديتين الأساسيتين، السورانية بالحرف العربي والكورمانجية باللاتيني، كما تبث إلى مناطق بالشرق الأوسط وأوروبا والولايات المتحدة، فيما ينشر موقعها أخباره بالتركية والعربية والإنجليزية.
القتيلة ولدت بإيران في منتصف 1986 باسم شیفا زکري ئیبراهیم، وأصبحت شهيرة فيما بعد بشفاء كردي، وهي متخرجة في 2006 في المعهد التقني (قسم الكمبيوتر) كما تخرجت قبل 3 سنوات في جامعة صلاح الدين قسم الإعلام وهي عزباء.
المصور الذي كان معها، واسمه يونس مصطفى، نجا من الانفجار لكنه أصيب بجروح متنوعة، حسب ما ذكره موقع "رووداو" المتكرر في حسابات للشبكة بمواقع التواصل، حيث وصفوها بأنها "كانت أحد الكوادر المميزين للشبكة ونجمة لشاشتها منذ تأسيسها" وأن مقتلها "سيلحق ضررا بالشبكة الإعلامية ومكانها فيها سيكون فارغا"، بحسب تعبير القناة عن الإعلامية التي تم نقل جثمانها إلى مدينة أربيل، عاصمة كردستان، حيث مقر الشبكة.
وكانت شفاء كردي تقدم برنامجاً اسمه "فوكس الموصل" منذ بداية إطلاق العمليات الحربية ضد التنظيم المتطرف، وجعلت من نفسها مراسلة حربية في جبهات القتال لنقل المعلومات وآخر المستجدات لقناة "رووداو" الباثة برامجها فضائيا من أربيل بتقنية الفيديو عالي الوضوح عبر الأقمار الاصطناعية منذ 4 سنوات، مغطية كافة أنحاء كردستان باللهجتين الكرديتين الأساسيتين، السورانية بالحرف العربي والكورمانجية باللاتيني، كما تبث إلى مناطق بالشرق الأوسط وأوروبا والولايات المتحدة، فيما ينشر موقعها أخباره بالتركية والعربية والإنجليزية.
القتيلة ولدت بإيران في منتصف 1986 باسم شیفا زکري ئیبراهیم، وأصبحت شهيرة فيما بعد بشفاء كردي، وهي متخرجة في 2006 في المعهد التقني (قسم الكمبيوتر) كما تخرجت قبل 3 سنوات في جامعة صلاح الدين قسم الإعلام وهي عزباء.
كانت شفاء كردي، مديرة قسم إنتاج الأخبار في شبكة "رووداو" الكردية التلفزيونية بالعراق، تغطي امس السبت سير المعارك بين "داعش" والقوات العراقية في الموصل، مركز محافظة نينوى وثاني أكبر مدن العراق، حين انفجر بها لغم "داعشي" مندس شمال المدينة وأرداها قتيلة.
المصور الذي كان معها، واسمه يونس مصطفى، نجا من الانفجار لكنه أصيب بجروح متنوعة، حسب ما ذكره موقع "رووداو" المتكرر في حسابات للشبكة بمواقع التواصل، حيث وصفوها بأنها "كانت أحد الكوادر المميزين للشبكة ونجمة لشاشتها منذ تأسيسها" وأن مقتلها "سيلحق ضررا بالشبكة الإعلامية ومكانها فيها سيكون فارغا"، بحسب تعبير القناة عن الإعلامية التي تم نقل جثمانها إلى مدينة أربيل، عاصمة كردستان، حيث مقر الشبكة.
وكانت شفاء كردي تقدم برنامجاً اسمه "فوكس الموصل" منذ بداية إطلاق العمليات الحربية ضد التنظيم المتطرف، وجعلت من نفسها مراسلة حربية في جبهات القتال لنقل المعلومات وآخر المستجدات لقناة "رووداو" الباثة برامجها فضائيا من أربيل بتقنية الفيديو عالي الوضوح عبر الأقمار الاصطناعية منذ 4 سنوات، مغطية كافة أنحاء كردستان باللهجتين الكرديتين الأساسيتين، السورانية بالحرف العربي والكورمانجية باللاتيني، كما تبث إلى مناطق بالشرق الأوسط وأوروبا والولايات المتحدة، فيما ينشر موقعها أخباره بالتركية والعربية والإنجليزية.
القتيلة ولدت بإيران في منتصف 1986 باسم شیفا زکري ئیبراهیم، وأصبحت شهيرة فيما بعد بشفاء كردي، وهي متخرجة في 2006 في المعهد التقني (قسم الكمبيوتر) كما تخرجت قبل 3 سنوات في جامعة صلاح الدين قسم الإعلام وهي عزباء.
المصور الذي كان معها، واسمه يونس مصطفى، نجا من الانفجار لكنه أصيب بجروح متنوعة، حسب ما ذكره موقع "رووداو" المتكرر في حسابات للشبكة بمواقع التواصل، حيث وصفوها بأنها "كانت أحد الكوادر المميزين للشبكة ونجمة لشاشتها منذ تأسيسها" وأن مقتلها "سيلحق ضررا بالشبكة الإعلامية ومكانها فيها سيكون فارغا"، بحسب تعبير القناة عن الإعلامية التي تم نقل جثمانها إلى مدينة أربيل، عاصمة كردستان، حيث مقر الشبكة.
وكانت شفاء كردي تقدم برنامجاً اسمه "فوكس الموصل" منذ بداية إطلاق العمليات الحربية ضد التنظيم المتطرف، وجعلت من نفسها مراسلة حربية في جبهات القتال لنقل المعلومات وآخر المستجدات لقناة "رووداو" الباثة برامجها فضائيا من أربيل بتقنية الفيديو عالي الوضوح عبر الأقمار الاصطناعية منذ 4 سنوات، مغطية كافة أنحاء كردستان باللهجتين الكرديتين الأساسيتين، السورانية بالحرف العربي والكورمانجية باللاتيني، كما تبث إلى مناطق بالشرق الأوسط وأوروبا والولايات المتحدة، فيما ينشر موقعها أخباره بالتركية والعربية والإنجليزية.
القتيلة ولدت بإيران في منتصف 1986 باسم شیفا زکري ئیبراهیم، وأصبحت شهيرة فيما بعد بشفاء كردي، وهي متخرجة في 2006 في المعهد التقني (قسم الكمبيوتر) كما تخرجت قبل 3 سنوات في جامعة صلاح الدين قسم الإعلام وهي عزباء.