نشر موقع العربية.نت فيديو غريب لتجار أسماك في الإسكندرية شمال مصر بذبح سلحفاة نادرة وبيع دمها ولحمها وسط ذهول المارة فيما قام البعض بشراء أجزاء من لحم السلحفاة وكميات من دمها.
وقال سيد فوزي وهو مهندس مختص بحماية البيئة، "إن اصطياد وذبح السلاحف مؤثم ومجرم قانونا ولكن للأسف يقوم البعض من باعة الأسماك في الإسكندرية باصطيادها وذبحها وبيع لحومها بالكيلو، حيث يعتقد البعض أن دم السلحفاة يزيد الوزن ويعالج النحافة، ويزيد من القدرة الجنسية ويمنع الأمراض الخبيثة".
وأضاف أن :"الله حلل أكل صيد البحر لكن شرب الدم حرام مشيرا إلى أن السلاحف معرضة للانقراض وغيابها يحدث خللا بيئيا فهي تتغذى على قناديل البحر التي قد تسبب ضيقا وأمراضا جلدية للمصطافين بسبب لسعاتها".
من جانبه حذر حسن الطيب رئيس جمعية الإنقاذ البحري وحماية البيئة من تكرار هذه الظاهرة منتقدا صمت وغياب المسؤولين عن البيئة.
وقال: "إن قانون البيئة المصري رقم 4 لسنة 1994 ينص على معاقبة من يصطاد السلاحف أو يبيعها بالسجن 3 سنوات وغرامة 50 ألف جنيه ومصادرة الحيوانات، مؤكدا أن السلاحف أصبحت معرضة للانقراض بسبب مزاعم كاذبة وغير حقيقية يصدقها المهووسون والراغبون في علاج النحافة والضعف الجنسي".
وقال سيد فوزي وهو مهندس مختص بحماية البيئة، "إن اصطياد وذبح السلاحف مؤثم ومجرم قانونا ولكن للأسف يقوم البعض من باعة الأسماك في الإسكندرية باصطيادها وذبحها وبيع لحومها بالكيلو، حيث يعتقد البعض أن دم السلحفاة يزيد الوزن ويعالج النحافة، ويزيد من القدرة الجنسية ويمنع الأمراض الخبيثة".
وأضاف أن :"الله حلل أكل صيد البحر لكن شرب الدم حرام مشيرا إلى أن السلاحف معرضة للانقراض وغيابها يحدث خللا بيئيا فهي تتغذى على قناديل البحر التي قد تسبب ضيقا وأمراضا جلدية للمصطافين بسبب لسعاتها".
من جانبه حذر حسن الطيب رئيس جمعية الإنقاذ البحري وحماية البيئة من تكرار هذه الظاهرة منتقدا صمت وغياب المسؤولين عن البيئة.
وقال: "إن قانون البيئة المصري رقم 4 لسنة 1994 ينص على معاقبة من يصطاد السلاحف أو يبيعها بالسجن 3 سنوات وغرامة 50 ألف جنيه ومصادرة الحيوانات، مؤكدا أن السلاحف أصبحت معرضة للانقراض بسبب مزاعم كاذبة وغير حقيقية يصدقها المهووسون والراغبون في علاج النحافة والضعف الجنسي".
نشر موقع العربية.نت فيديو غريب لتجار أسماك في الإسكندرية شمال مصر بذبح سلحفاة نادرة وبيع دمها ولحمها وسط ذهول المارة فيما قام البعض بشراء أجزاء من لحم السلحفاة وكميات من دمها.
وقال سيد فوزي وهو مهندس مختص بحماية البيئة، "إن اصطياد وذبح السلاحف مؤثم ومجرم قانونا ولكن للأسف يقوم البعض من باعة الأسماك في الإسكندرية باصطيادها وذبحها وبيع لحومها بالكيلو، حيث يعتقد البعض أن دم السلحفاة يزيد الوزن ويعالج النحافة، ويزيد من القدرة الجنسية ويمنع الأمراض الخبيثة".
وأضاف أن :"الله حلل أكل صيد البحر لكن شرب الدم حرام مشيرا إلى أن السلاحف معرضة للانقراض وغيابها يحدث خللا بيئيا فهي تتغذى على قناديل البحر التي قد تسبب ضيقا وأمراضا جلدية للمصطافين بسبب لسعاتها".
من جانبه حذر حسن الطيب رئيس جمعية الإنقاذ البحري وحماية البيئة من تكرار هذه الظاهرة منتقدا صمت وغياب المسؤولين عن البيئة.
وقال: "إن قانون البيئة المصري رقم 4 لسنة 1994 ينص على معاقبة من يصطاد السلاحف أو يبيعها بالسجن 3 سنوات وغرامة 50 ألف جنيه ومصادرة الحيوانات، مؤكدا أن السلاحف أصبحت معرضة للانقراض بسبب مزاعم كاذبة وغير حقيقية يصدقها المهووسون والراغبون في علاج النحافة والضعف الجنسي".
وقال سيد فوزي وهو مهندس مختص بحماية البيئة، "إن اصطياد وذبح السلاحف مؤثم ومجرم قانونا ولكن للأسف يقوم البعض من باعة الأسماك في الإسكندرية باصطيادها وذبحها وبيع لحومها بالكيلو، حيث يعتقد البعض أن دم السلحفاة يزيد الوزن ويعالج النحافة، ويزيد من القدرة الجنسية ويمنع الأمراض الخبيثة".
وأضاف أن :"الله حلل أكل صيد البحر لكن شرب الدم حرام مشيرا إلى أن السلاحف معرضة للانقراض وغيابها يحدث خللا بيئيا فهي تتغذى على قناديل البحر التي قد تسبب ضيقا وأمراضا جلدية للمصطافين بسبب لسعاتها".
من جانبه حذر حسن الطيب رئيس جمعية الإنقاذ البحري وحماية البيئة من تكرار هذه الظاهرة منتقدا صمت وغياب المسؤولين عن البيئة.
وقال: "إن قانون البيئة المصري رقم 4 لسنة 1994 ينص على معاقبة من يصطاد السلاحف أو يبيعها بالسجن 3 سنوات وغرامة 50 ألف جنيه ومصادرة الحيوانات، مؤكدا أن السلاحف أصبحت معرضة للانقراض بسبب مزاعم كاذبة وغير حقيقية يصدقها المهووسون والراغبون في علاج النحافة والضعف الجنسي".