أصبحت سيدة أميركا الأولى “ميلانيا ترامب” حديث الملايين حول العالم ومحط أنظار الجميع، خاصة وأنها تتعرض لضغوطات بسبب خلفيتها باعتبارها عارضة أزياء سابقة.
فكيف بدأت العارضة السلوفينية ميلانيا وكيف كانت إنطلاقتها؟
اكتشفت ميلانيا ترامب لأول مرة من قبل المصور السلوفيني "ستان جيركو" عندما كانت تجلس على السياج تنتظر صديقتها بعد عرض للأزياء بحيب مجلة "توداي" الأميركية.
ويروي “جيركو” القصة قائلاً: "كان ذلك في كانون الثاني 1987 عندما عدت إلى المنزل قبل نهاية عرض للأزياء في قاعة المهرجان فرأيت الفتاة التي أثارت إعجابي للوهلة الأولى، فكانت طويلة القامة نحيلة وجذابة ذات شعر طويل وتملك عيون متميزة".
وأضاف: "كانت تلك الفتاة هي ميلانيا كينيس" وعلى الفور دعوتها إلى الأستوديو الخاص بي لجلسة التصوير الأولى وكانت ترتدي ملابسها الخاصة ما تنبأت بأنها ستكون واعدة جداً".
وأضاف: “عادت ميلانيا لتصوير الجلسة الثانية، ولكن هذه المرة بملابس من مصنع الغزل والنسيج السلوفيني من هنا بدأت حياتها المهنية كعارضة أزياء محترفة، وكانت خجولة ومتحفظة في بداية الجلسة، لكنها سرعان ما أصبحت أكثر أريحية أمام الكاميرا، كما كانت حريصة جداً على الظهور في الأضواء".
فكيف بدأت العارضة السلوفينية ميلانيا وكيف كانت إنطلاقتها؟
اكتشفت ميلانيا ترامب لأول مرة من قبل المصور السلوفيني "ستان جيركو" عندما كانت تجلس على السياج تنتظر صديقتها بعد عرض للأزياء بحيب مجلة "توداي" الأميركية.
ويروي “جيركو” القصة قائلاً: "كان ذلك في كانون الثاني 1987 عندما عدت إلى المنزل قبل نهاية عرض للأزياء في قاعة المهرجان فرأيت الفتاة التي أثارت إعجابي للوهلة الأولى، فكانت طويلة القامة نحيلة وجذابة ذات شعر طويل وتملك عيون متميزة".
وأضاف: "كانت تلك الفتاة هي ميلانيا كينيس" وعلى الفور دعوتها إلى الأستوديو الخاص بي لجلسة التصوير الأولى وكانت ترتدي ملابسها الخاصة ما تنبأت بأنها ستكون واعدة جداً".
وأضاف: “عادت ميلانيا لتصوير الجلسة الثانية، ولكن هذه المرة بملابس من مصنع الغزل والنسيج السلوفيني من هنا بدأت حياتها المهنية كعارضة أزياء محترفة، وكانت خجولة ومتحفظة في بداية الجلسة، لكنها سرعان ما أصبحت أكثر أريحية أمام الكاميرا، كما كانت حريصة جداً على الظهور في الأضواء".
أصبحت سيدة أميركا الأولى “ميلانيا ترامب” حديث الملايين حول العالم ومحط أنظار الجميع، خاصة وأنها تتعرض لضغوطات بسبب خلفيتها باعتبارها عارضة أزياء سابقة.
فكيف بدأت العارضة السلوفينية ميلانيا وكيف كانت إنطلاقتها؟
اكتشفت ميلانيا ترامب لأول مرة من قبل المصور السلوفيني "ستان جيركو" عندما كانت تجلس على السياج تنتظر صديقتها بعد عرض للأزياء بحيب مجلة "توداي" الأميركية.
ويروي “جيركو” القصة قائلاً: "كان ذلك في كانون الثاني 1987 عندما عدت إلى المنزل قبل نهاية عرض للأزياء في قاعة المهرجان فرأيت الفتاة التي أثارت إعجابي للوهلة الأولى، فكانت طويلة القامة نحيلة وجذابة ذات شعر طويل وتملك عيون متميزة".
وأضاف: "كانت تلك الفتاة هي ميلانيا كينيس" وعلى الفور دعوتها إلى الأستوديو الخاص بي لجلسة التصوير الأولى وكانت ترتدي ملابسها الخاصة ما تنبأت بأنها ستكون واعدة جداً".
وأضاف: “عادت ميلانيا لتصوير الجلسة الثانية، ولكن هذه المرة بملابس من مصنع الغزل والنسيج السلوفيني من هنا بدأت حياتها المهنية كعارضة أزياء محترفة، وكانت خجولة ومتحفظة في بداية الجلسة، لكنها سرعان ما أصبحت أكثر أريحية أمام الكاميرا، كما كانت حريصة جداً على الظهور في الأضواء".
فكيف بدأت العارضة السلوفينية ميلانيا وكيف كانت إنطلاقتها؟
اكتشفت ميلانيا ترامب لأول مرة من قبل المصور السلوفيني "ستان جيركو" عندما كانت تجلس على السياج تنتظر صديقتها بعد عرض للأزياء بحيب مجلة "توداي" الأميركية.
ويروي “جيركو” القصة قائلاً: "كان ذلك في كانون الثاني 1987 عندما عدت إلى المنزل قبل نهاية عرض للأزياء في قاعة المهرجان فرأيت الفتاة التي أثارت إعجابي للوهلة الأولى، فكانت طويلة القامة نحيلة وجذابة ذات شعر طويل وتملك عيون متميزة".
وأضاف: "كانت تلك الفتاة هي ميلانيا كينيس" وعلى الفور دعوتها إلى الأستوديو الخاص بي لجلسة التصوير الأولى وكانت ترتدي ملابسها الخاصة ما تنبأت بأنها ستكون واعدة جداً".
وأضاف: “عادت ميلانيا لتصوير الجلسة الثانية، ولكن هذه المرة بملابس من مصنع الغزل والنسيج السلوفيني من هنا بدأت حياتها المهنية كعارضة أزياء محترفة، وكانت خجولة ومتحفظة في بداية الجلسة، لكنها سرعان ما أصبحت أكثر أريحية أمام الكاميرا، كما كانت حريصة جداً على الظهور في الأضواء".