قامت قناة العربية ببث فيلم وثائقي يحمل اسم "استوديو الرعب"، يوم الجمعة، حيث يكشف عن معلومات البنية التحتية لإعلام "داعش" ومركزه الرئيسي في مدينة الرقة السورية، وطريقة تصوير الأشرطة التي أرعبت العالم العربي والغربي، ومن قام بالإشراف على تنفيذها ومونتاجها، ولاسيما منها إعدام الطيّار الأردني الكساسبة.
حيث كشف الفيلم عن الشخصية الداعشية التي وقفت خلف عملية حرق الكساسبة، والتي وقعت في 13 فبراير/شباط 2015، حيث نشر داعش شريطاً مصوراً بعنوان "شفاء الصدور" ظهر فيه الطيار الأردني الكساسبة وهو يعرف عن نفسه.
وتحدث أبو مصعب الأردني وهو قيادي سابق في داعش وكان موجوداً في ذلك اليوم عن تفاصيل التصوير السينمائي لعملية إحراق الكساسبة، وقال إن أبو محمد العدناني ظهر في فيديو الكساسبة، حيث شارك في عملية الحرق من خلال إشعال النار ليوصل رسالة قوية للعالم.
وأضاف بأن العدناني ظهر في الفيديو تحت اسم "أمير أحد القواطع التي قصفها التحالف الصليبي"، مؤكداً أن أبو محمد العدناني هو أمير داعش في الشام وليس كما ذكر التنظيم في الفيديو.
هذا ويعتبر أبو محمد العدناني اليد اليمنى للخليفة أبو بكر البغدادي، حتى شهر أغسطس/آب 2016 والمتحدث الرسمي لداعش وقائده في سوريا، حيث رصدت الولايات المتحدة مكافأة 5 ملايين دولار أميركي مقابل أي معلومات تفضي إلى قتله، فيما قتل نتيجة قصف لطائرة أميركية بدون طيار.
ويعتبر العدناني المسؤول عن إخراج أفلام الذبح والحرق والإغراق، وكان نادراً ما يظهر في شرائط الفيديو لأسباب أمنية، وفي أحد المرات ظهر العدناني وهو يحتفل بالإلغاء الرمزي للحدود بين العراق وسوريا، وفقاً لأبو مصعب الأردني الذي يدعي معرفته.
ويعد العدناني المسؤول الأول عن العمليات الخارجية للتنظيم، وأحد أبرز من أشرفوا على عمليات الدعاية ونشر تسجيلات تحريضية وأخرى بهدف تجنيد المقاتلين، أو التشجيع على شنّ هجمات.
ويقول أبو مصعب الاردني: "العدناني هو من يعطي الأوامر للإعلاميين في إخراج أفلام الذبح والحرق والإغراق، فهذه استراتيجية العدناني وداعش لإرسال رسائل رعب وتحدٍّ لكل من يحاول أن يقاتل التنظيم". على حد قوله.
الجدير بالذكر أن العدناني هو طه صبحي فلاحة، من بلدة بنش بمحافظة إدلب شمال سوريا، ولد في عام1977، وبايع تنظيم القاعدة قبل أكثر من 10 سنوات، ووفقاً لمؤسسة "بروكينغز" فقد سجنته القوات الأميركية في العراق ما بين 2005 وعام 2010، حيث التقى لأول مرة مع أبو بكر البغدادي في سجن أميركي بالعراق، والتحق بتنظيم القاعدة حينما كان يقوده أبو مصعب الزرقاوي في العراق تحت اسم "دولة العراق الإسلامية".
شاهدوا الفيديو ...
المصدر: العربية نت
حيث كشف الفيلم عن الشخصية الداعشية التي وقفت خلف عملية حرق الكساسبة، والتي وقعت في 13 فبراير/شباط 2015، حيث نشر داعش شريطاً مصوراً بعنوان "شفاء الصدور" ظهر فيه الطيار الأردني الكساسبة وهو يعرف عن نفسه.
وتحدث أبو مصعب الأردني وهو قيادي سابق في داعش وكان موجوداً في ذلك اليوم عن تفاصيل التصوير السينمائي لعملية إحراق الكساسبة، وقال إن أبو محمد العدناني ظهر في فيديو الكساسبة، حيث شارك في عملية الحرق من خلال إشعال النار ليوصل رسالة قوية للعالم.
وأضاف بأن العدناني ظهر في الفيديو تحت اسم "أمير أحد القواطع التي قصفها التحالف الصليبي"، مؤكداً أن أبو محمد العدناني هو أمير داعش في الشام وليس كما ذكر التنظيم في الفيديو.
هذا ويعتبر أبو محمد العدناني اليد اليمنى للخليفة أبو بكر البغدادي، حتى شهر أغسطس/آب 2016 والمتحدث الرسمي لداعش وقائده في سوريا، حيث رصدت الولايات المتحدة مكافأة 5 ملايين دولار أميركي مقابل أي معلومات تفضي إلى قتله، فيما قتل نتيجة قصف لطائرة أميركية بدون طيار.
ويعتبر العدناني المسؤول عن إخراج أفلام الذبح والحرق والإغراق، وكان نادراً ما يظهر في شرائط الفيديو لأسباب أمنية، وفي أحد المرات ظهر العدناني وهو يحتفل بالإلغاء الرمزي للحدود بين العراق وسوريا، وفقاً لأبو مصعب الأردني الذي يدعي معرفته.
ويعد العدناني المسؤول الأول عن العمليات الخارجية للتنظيم، وأحد أبرز من أشرفوا على عمليات الدعاية ونشر تسجيلات تحريضية وأخرى بهدف تجنيد المقاتلين، أو التشجيع على شنّ هجمات.
ويقول أبو مصعب الاردني: "العدناني هو من يعطي الأوامر للإعلاميين في إخراج أفلام الذبح والحرق والإغراق، فهذه استراتيجية العدناني وداعش لإرسال رسائل رعب وتحدٍّ لكل من يحاول أن يقاتل التنظيم". على حد قوله.
الجدير بالذكر أن العدناني هو طه صبحي فلاحة، من بلدة بنش بمحافظة إدلب شمال سوريا، ولد في عام1977، وبايع تنظيم القاعدة قبل أكثر من 10 سنوات، ووفقاً لمؤسسة "بروكينغز" فقد سجنته القوات الأميركية في العراق ما بين 2005 وعام 2010، حيث التقى لأول مرة مع أبو بكر البغدادي في سجن أميركي بالعراق، والتحق بتنظيم القاعدة حينما كان يقوده أبو مصعب الزرقاوي في العراق تحت اسم "دولة العراق الإسلامية".
شاهدوا الفيديو ...
المصدر: العربية نت
قامت قناة العربية ببث فيلم وثائقي يحمل اسم "استوديو الرعب"، يوم الجمعة، حيث يكشف عن معلومات البنية التحتية لإعلام "داعش" ومركزه الرئيسي في مدينة الرقة السورية، وطريقة تصوير الأشرطة التي أرعبت العالم العربي والغربي، ومن قام بالإشراف على تنفيذها ومونتاجها، ولاسيما منها إعدام الطيّار الأردني الكساسبة.
حيث كشف الفيلم عن الشخصية الداعشية التي وقفت خلف عملية حرق الكساسبة، والتي وقعت في 13 فبراير/شباط 2015، حيث نشر داعش شريطاً مصوراً بعنوان "شفاء الصدور" ظهر فيه الطيار الأردني الكساسبة وهو يعرف عن نفسه.
وتحدث أبو مصعب الأردني وهو قيادي سابق في داعش وكان موجوداً في ذلك اليوم عن تفاصيل التصوير السينمائي لعملية إحراق الكساسبة، وقال إن أبو محمد العدناني ظهر في فيديو الكساسبة، حيث شارك في عملية الحرق من خلال إشعال النار ليوصل رسالة قوية للعالم.
وأضاف بأن العدناني ظهر في الفيديو تحت اسم "أمير أحد القواطع التي قصفها التحالف الصليبي"، مؤكداً أن أبو محمد العدناني هو أمير داعش في الشام وليس كما ذكر التنظيم في الفيديو.
هذا ويعتبر أبو محمد العدناني اليد اليمنى للخليفة أبو بكر البغدادي، حتى شهر أغسطس/آب 2016 والمتحدث الرسمي لداعش وقائده في سوريا، حيث رصدت الولايات المتحدة مكافأة 5 ملايين دولار أميركي مقابل أي معلومات تفضي إلى قتله، فيما قتل نتيجة قصف لطائرة أميركية بدون طيار.
ويعتبر العدناني المسؤول عن إخراج أفلام الذبح والحرق والإغراق، وكان نادراً ما يظهر في شرائط الفيديو لأسباب أمنية، وفي أحد المرات ظهر العدناني وهو يحتفل بالإلغاء الرمزي للحدود بين العراق وسوريا، وفقاً لأبو مصعب الأردني الذي يدعي معرفته.
ويعد العدناني المسؤول الأول عن العمليات الخارجية للتنظيم، وأحد أبرز من أشرفوا على عمليات الدعاية ونشر تسجيلات تحريضية وأخرى بهدف تجنيد المقاتلين، أو التشجيع على شنّ هجمات.
ويقول أبو مصعب الاردني: "العدناني هو من يعطي الأوامر للإعلاميين في إخراج أفلام الذبح والحرق والإغراق، فهذه استراتيجية العدناني وداعش لإرسال رسائل رعب وتحدٍّ لكل من يحاول أن يقاتل التنظيم". على حد قوله.
الجدير بالذكر أن العدناني هو طه صبحي فلاحة، من بلدة بنش بمحافظة إدلب شمال سوريا، ولد في عام1977، وبايع تنظيم القاعدة قبل أكثر من 10 سنوات، ووفقاً لمؤسسة "بروكينغز" فقد سجنته القوات الأميركية في العراق ما بين 2005 وعام 2010، حيث التقى لأول مرة مع أبو بكر البغدادي في سجن أميركي بالعراق، والتحق بتنظيم القاعدة حينما كان يقوده أبو مصعب الزرقاوي في العراق تحت اسم "دولة العراق الإسلامية".
شاهدوا الفيديو ...
المصدر: العربية نت
حيث كشف الفيلم عن الشخصية الداعشية التي وقفت خلف عملية حرق الكساسبة، والتي وقعت في 13 فبراير/شباط 2015، حيث نشر داعش شريطاً مصوراً بعنوان "شفاء الصدور" ظهر فيه الطيار الأردني الكساسبة وهو يعرف عن نفسه.
وتحدث أبو مصعب الأردني وهو قيادي سابق في داعش وكان موجوداً في ذلك اليوم عن تفاصيل التصوير السينمائي لعملية إحراق الكساسبة، وقال إن أبو محمد العدناني ظهر في فيديو الكساسبة، حيث شارك في عملية الحرق من خلال إشعال النار ليوصل رسالة قوية للعالم.
وأضاف بأن العدناني ظهر في الفيديو تحت اسم "أمير أحد القواطع التي قصفها التحالف الصليبي"، مؤكداً أن أبو محمد العدناني هو أمير داعش في الشام وليس كما ذكر التنظيم في الفيديو.
هذا ويعتبر أبو محمد العدناني اليد اليمنى للخليفة أبو بكر البغدادي، حتى شهر أغسطس/آب 2016 والمتحدث الرسمي لداعش وقائده في سوريا، حيث رصدت الولايات المتحدة مكافأة 5 ملايين دولار أميركي مقابل أي معلومات تفضي إلى قتله، فيما قتل نتيجة قصف لطائرة أميركية بدون طيار.
ويعتبر العدناني المسؤول عن إخراج أفلام الذبح والحرق والإغراق، وكان نادراً ما يظهر في شرائط الفيديو لأسباب أمنية، وفي أحد المرات ظهر العدناني وهو يحتفل بالإلغاء الرمزي للحدود بين العراق وسوريا، وفقاً لأبو مصعب الأردني الذي يدعي معرفته.
ويعد العدناني المسؤول الأول عن العمليات الخارجية للتنظيم، وأحد أبرز من أشرفوا على عمليات الدعاية ونشر تسجيلات تحريضية وأخرى بهدف تجنيد المقاتلين، أو التشجيع على شنّ هجمات.
ويقول أبو مصعب الاردني: "العدناني هو من يعطي الأوامر للإعلاميين في إخراج أفلام الذبح والحرق والإغراق، فهذه استراتيجية العدناني وداعش لإرسال رسائل رعب وتحدٍّ لكل من يحاول أن يقاتل التنظيم". على حد قوله.
الجدير بالذكر أن العدناني هو طه صبحي فلاحة، من بلدة بنش بمحافظة إدلب شمال سوريا، ولد في عام1977، وبايع تنظيم القاعدة قبل أكثر من 10 سنوات، ووفقاً لمؤسسة "بروكينغز" فقد سجنته القوات الأميركية في العراق ما بين 2005 وعام 2010، حيث التقى لأول مرة مع أبو بكر البغدادي في سجن أميركي بالعراق، والتحق بتنظيم القاعدة حينما كان يقوده أبو مصعب الزرقاوي في العراق تحت اسم "دولة العراق الإسلامية".
شاهدوا الفيديو ...
المصدر: العربية نت