قام اللاعب الشهير ليونيل ميسي بعمل زيارة إلى جمهورية مصر العربية، وذلك من أجل تنشيط السياحة العلاجية في الفترة الأخيرة.
ومما لا شك فيه ان زيارة اللاعب ميسي إلى مصر قد أحدثت ضجة كبيرة في الكثير من الصحف المصرية والعالمية وأيضا مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، وقام العديد من المصريين بنشر الكثير من الصور المختلفة لميسي تعبيرا عن فرحتهم بوجوده داخل مصر، حيث عبر الأخير عن حبه للمصريين في العديد من اللقاءات التلفزيونية وعلى العديد من مواقع التواصل الاجتماعي.
ويعتبر الهدف من زيارة اللاعب ميسي إلى جمهورية مصر هو تنشيط السياحة العلاجية ودعم العديد من المرضى الذين يعانون من المرض الكبدي فيروس سي الذي أصبح منتشرا بكثرة في الفترات الأخيرة، وعنوان هذه الحملة هي أن هذا العام سوف يتم القضاء على فيروس سي من جمهورية مصر العربية بالكامل.
والغريب في الأمر بأن هناك رجل يعد من العاملين في أحد الفنادق حيث أراد أن يسلم على ميسي ولكن الأشخاص المتولين حراسته حاولوا منع هذا العامل ولكن اللاعب ميسي أسرع للذهاب للعامل وصافحه باليد والتقط العديد من الصور معه مؤكدا على حبه للشعب المصري وتقديره لهم، وحضوره إلى هذا المؤتمر الصحي كان من أهم الأمور التي تؤكد على حبه الشديد لدولة مصر العربية وجمهوره منها وأنه يكن لهم التقدير والاحترام.
ومما لا شك فيه ان زيارة اللاعب ميسي إلى مصر قد أحدثت ضجة كبيرة في الكثير من الصحف المصرية والعالمية وأيضا مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، وقام العديد من المصريين بنشر الكثير من الصور المختلفة لميسي تعبيرا عن فرحتهم بوجوده داخل مصر، حيث عبر الأخير عن حبه للمصريين في العديد من اللقاءات التلفزيونية وعلى العديد من مواقع التواصل الاجتماعي.
ويعتبر الهدف من زيارة اللاعب ميسي إلى جمهورية مصر هو تنشيط السياحة العلاجية ودعم العديد من المرضى الذين يعانون من المرض الكبدي فيروس سي الذي أصبح منتشرا بكثرة في الفترات الأخيرة، وعنوان هذه الحملة هي أن هذا العام سوف يتم القضاء على فيروس سي من جمهورية مصر العربية بالكامل.
والغريب في الأمر بأن هناك رجل يعد من العاملين في أحد الفنادق حيث أراد أن يسلم على ميسي ولكن الأشخاص المتولين حراسته حاولوا منع هذا العامل ولكن اللاعب ميسي أسرع للذهاب للعامل وصافحه باليد والتقط العديد من الصور معه مؤكدا على حبه للشعب المصري وتقديره لهم، وحضوره إلى هذا المؤتمر الصحي كان من أهم الأمور التي تؤكد على حبه الشديد لدولة مصر العربية وجمهوره منها وأنه يكن لهم التقدير والاحترام.
قام اللاعب الشهير ليونيل ميسي بعمل زيارة إلى جمهورية مصر العربية، وذلك من أجل تنشيط السياحة العلاجية في الفترة الأخيرة.
ومما لا شك فيه ان زيارة اللاعب ميسي إلى مصر قد أحدثت ضجة كبيرة في الكثير من الصحف المصرية والعالمية وأيضا مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، وقام العديد من المصريين بنشر الكثير من الصور المختلفة لميسي تعبيرا عن فرحتهم بوجوده داخل مصر، حيث عبر الأخير عن حبه للمصريين في العديد من اللقاءات التلفزيونية وعلى العديد من مواقع التواصل الاجتماعي.
ويعتبر الهدف من زيارة اللاعب ميسي إلى جمهورية مصر هو تنشيط السياحة العلاجية ودعم العديد من المرضى الذين يعانون من المرض الكبدي فيروس سي الذي أصبح منتشرا بكثرة في الفترات الأخيرة، وعنوان هذه الحملة هي أن هذا العام سوف يتم القضاء على فيروس سي من جمهورية مصر العربية بالكامل.
والغريب في الأمر بأن هناك رجل يعد من العاملين في أحد الفنادق حيث أراد أن يسلم على ميسي ولكن الأشخاص المتولين حراسته حاولوا منع هذا العامل ولكن اللاعب ميسي أسرع للذهاب للعامل وصافحه باليد والتقط العديد من الصور معه مؤكدا على حبه للشعب المصري وتقديره لهم، وحضوره إلى هذا المؤتمر الصحي كان من أهم الأمور التي تؤكد على حبه الشديد لدولة مصر العربية وجمهوره منها وأنه يكن لهم التقدير والاحترام.
ومما لا شك فيه ان زيارة اللاعب ميسي إلى مصر قد أحدثت ضجة كبيرة في الكثير من الصحف المصرية والعالمية وأيضا مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، وقام العديد من المصريين بنشر الكثير من الصور المختلفة لميسي تعبيرا عن فرحتهم بوجوده داخل مصر، حيث عبر الأخير عن حبه للمصريين في العديد من اللقاءات التلفزيونية وعلى العديد من مواقع التواصل الاجتماعي.
ويعتبر الهدف من زيارة اللاعب ميسي إلى جمهورية مصر هو تنشيط السياحة العلاجية ودعم العديد من المرضى الذين يعانون من المرض الكبدي فيروس سي الذي أصبح منتشرا بكثرة في الفترات الأخيرة، وعنوان هذه الحملة هي أن هذا العام سوف يتم القضاء على فيروس سي من جمهورية مصر العربية بالكامل.
والغريب في الأمر بأن هناك رجل يعد من العاملين في أحد الفنادق حيث أراد أن يسلم على ميسي ولكن الأشخاص المتولين حراسته حاولوا منع هذا العامل ولكن اللاعب ميسي أسرع للذهاب للعامل وصافحه باليد والتقط العديد من الصور معه مؤكدا على حبه للشعب المصري وتقديره لهم، وحضوره إلى هذا المؤتمر الصحي كان من أهم الأمور التي تؤكد على حبه الشديد لدولة مصر العربية وجمهوره منها وأنه يكن لهم التقدير والاحترام.