تلقت إحدى الأمهات مفاجأة صادمة عند الاتصال بطفليها للاطمئنان عليهما حال تواجدهما في المنزل بمفردهما لكنها فوجئت بشخص غريب يرد ويبلغها إنه لص قام باختطافهما.
وقد أسرع الأب مصطفى محمد هاشم البالغ من العمر 34 عاماً والموظف بشركة أدوية بإبلاغ رجال الشرطة.
وقال إنه عقب توجهه هو وزوجته لعملهما تاركين نجليهما الطفلين التوأم آدم وياسين "8 سنوات " بالمنزل، قامت زوجته بالاتصال بهما هاتفيا للاطمئنان عليهما فرد عليها شخص مجهول الهوية وقال انه قام باختطافهما وطلب منها مبلغ 200 ألف جنيه نظير إطلاق سراحهما وعقب ذلك قام بغلق الهاتف.
توصلت التحريات من خلال تتبع الهاتف أن وراء ارتكاب الواقعة محمد ممدوح عبد العظيم (24 سنة) بدون عمل، وتمكنت القوى الامنية الامساك به وبصحبته أحد الطفلين حال حضوره لاستلام المبلغ في الوقت الذي تبين تركه للطفل الثاني داخل أحد المساجد
واعترف المتهم بارتكاب الواقعة لتراكم الديون عليه بعد خسارته ما يقرب من نصف مليون جنيه في لعب القمار عبر شبكة المعلومات الدولية، ففكر في سرقة أحد المساكن وعند قيامه بالطرق على الباب للتأكد من عدم وجود أحد بالداخل تجاوب معه أحد الطفلين وأبلغه بأن والديه غير متواجدين بالشقة، ولاحظ أن الشقة المجاورة لهما تحت التشطيب وخالية من السكان فتمكن من دخول شقه المجني عليهما عن طريق التسلق من شرفتها وقام بتفتيش شقتهما ولم يعثر على ثمة مبلغ مالية أو مشغولات ذهبية لسرقتها فاصطحبهما وأغلق الباب من الخارج حتى اتصلت الأم فابلغها بخطفهما .
وقد أسرع الأب مصطفى محمد هاشم البالغ من العمر 34 عاماً والموظف بشركة أدوية بإبلاغ رجال الشرطة.
وقال إنه عقب توجهه هو وزوجته لعملهما تاركين نجليهما الطفلين التوأم آدم وياسين "8 سنوات " بالمنزل، قامت زوجته بالاتصال بهما هاتفيا للاطمئنان عليهما فرد عليها شخص مجهول الهوية وقال انه قام باختطافهما وطلب منها مبلغ 200 ألف جنيه نظير إطلاق سراحهما وعقب ذلك قام بغلق الهاتف.
توصلت التحريات من خلال تتبع الهاتف أن وراء ارتكاب الواقعة محمد ممدوح عبد العظيم (24 سنة) بدون عمل، وتمكنت القوى الامنية الامساك به وبصحبته أحد الطفلين حال حضوره لاستلام المبلغ في الوقت الذي تبين تركه للطفل الثاني داخل أحد المساجد
واعترف المتهم بارتكاب الواقعة لتراكم الديون عليه بعد خسارته ما يقرب من نصف مليون جنيه في لعب القمار عبر شبكة المعلومات الدولية، ففكر في سرقة أحد المساكن وعند قيامه بالطرق على الباب للتأكد من عدم وجود أحد بالداخل تجاوب معه أحد الطفلين وأبلغه بأن والديه غير متواجدين بالشقة، ولاحظ أن الشقة المجاورة لهما تحت التشطيب وخالية من السكان فتمكن من دخول شقه المجني عليهما عن طريق التسلق من شرفتها وقام بتفتيش شقتهما ولم يعثر على ثمة مبلغ مالية أو مشغولات ذهبية لسرقتها فاصطحبهما وأغلق الباب من الخارج حتى اتصلت الأم فابلغها بخطفهما .
تلقت إحدى الأمهات مفاجأة صادمة عند الاتصال بطفليها للاطمئنان عليهما حال تواجدهما في المنزل بمفردهما لكنها فوجئت بشخص غريب يرد ويبلغها إنه لص قام باختطافهما.
وقد أسرع الأب مصطفى محمد هاشم البالغ من العمر 34 عاماً والموظف بشركة أدوية بإبلاغ رجال الشرطة.
وقال إنه عقب توجهه هو وزوجته لعملهما تاركين نجليهما الطفلين التوأم آدم وياسين "8 سنوات " بالمنزل، قامت زوجته بالاتصال بهما هاتفيا للاطمئنان عليهما فرد عليها شخص مجهول الهوية وقال انه قام باختطافهما وطلب منها مبلغ 200 ألف جنيه نظير إطلاق سراحهما وعقب ذلك قام بغلق الهاتف.
توصلت التحريات من خلال تتبع الهاتف أن وراء ارتكاب الواقعة محمد ممدوح عبد العظيم (24 سنة) بدون عمل، وتمكنت القوى الامنية الامساك به وبصحبته أحد الطفلين حال حضوره لاستلام المبلغ في الوقت الذي تبين تركه للطفل الثاني داخل أحد المساجد
واعترف المتهم بارتكاب الواقعة لتراكم الديون عليه بعد خسارته ما يقرب من نصف مليون جنيه في لعب القمار عبر شبكة المعلومات الدولية، ففكر في سرقة أحد المساكن وعند قيامه بالطرق على الباب للتأكد من عدم وجود أحد بالداخل تجاوب معه أحد الطفلين وأبلغه بأن والديه غير متواجدين بالشقة، ولاحظ أن الشقة المجاورة لهما تحت التشطيب وخالية من السكان فتمكن من دخول شقه المجني عليهما عن طريق التسلق من شرفتها وقام بتفتيش شقتهما ولم يعثر على ثمة مبلغ مالية أو مشغولات ذهبية لسرقتها فاصطحبهما وأغلق الباب من الخارج حتى اتصلت الأم فابلغها بخطفهما .
وقد أسرع الأب مصطفى محمد هاشم البالغ من العمر 34 عاماً والموظف بشركة أدوية بإبلاغ رجال الشرطة.
وقال إنه عقب توجهه هو وزوجته لعملهما تاركين نجليهما الطفلين التوأم آدم وياسين "8 سنوات " بالمنزل، قامت زوجته بالاتصال بهما هاتفيا للاطمئنان عليهما فرد عليها شخص مجهول الهوية وقال انه قام باختطافهما وطلب منها مبلغ 200 ألف جنيه نظير إطلاق سراحهما وعقب ذلك قام بغلق الهاتف.
توصلت التحريات من خلال تتبع الهاتف أن وراء ارتكاب الواقعة محمد ممدوح عبد العظيم (24 سنة) بدون عمل، وتمكنت القوى الامنية الامساك به وبصحبته أحد الطفلين حال حضوره لاستلام المبلغ في الوقت الذي تبين تركه للطفل الثاني داخل أحد المساجد
واعترف المتهم بارتكاب الواقعة لتراكم الديون عليه بعد خسارته ما يقرب من نصف مليون جنيه في لعب القمار عبر شبكة المعلومات الدولية، ففكر في سرقة أحد المساكن وعند قيامه بالطرق على الباب للتأكد من عدم وجود أحد بالداخل تجاوب معه أحد الطفلين وأبلغه بأن والديه غير متواجدين بالشقة، ولاحظ أن الشقة المجاورة لهما تحت التشطيب وخالية من السكان فتمكن من دخول شقه المجني عليهما عن طريق التسلق من شرفتها وقام بتفتيش شقتهما ولم يعثر على ثمة مبلغ مالية أو مشغولات ذهبية لسرقتها فاصطحبهما وأغلق الباب من الخارج حتى اتصلت الأم فابلغها بخطفهما .