مجلة عالم المعرفة : بعد 4 سنوات على عملية فصلهما.. شاهد التوأم الملتصق في أوّل يوم دراسي بعد أن كان هناك خطر كبير على حياة إحداهما.. ها هما تستعدان للمستقبل معاً

بعد 4 سنوات على عملية فصلهما.. شاهد التوأم الملتصق في أوّل يوم دراسي بعد أن كان هناك خطر كبير على حياة إحداهما.. ها هما تستعدان للمستقبل معاً

ولدت الطفلتان البريطانيتان "روزي" و"روبي"، منذ 4 سنوات، وكانتا تعانيان من حالة الالتصاق على مستوى المعدة، لكنهما نجحتا بمواجهة الموت والبقاء على قيد الحياة.


واستطاع موقع صحيفة "الديلي ميل" البريطانية أن ينقل لحظة استعداد الطفلتين لأوّل يوم دراسي في حياتهما، وذلك بعد تخطّي الخطر، خاصةً بعدما أعلن الأطبّاء عن امكانيّة عدم نجاة احداهما من عملية الفصل.





وقالت الوالدة: "بذل الأطباء أقصى جهد لإنقاذ طفلتيَّ سواء أثناء الولادة أو وقت إجراء عملية الفصل التي تمت بعد ساعات من ولادتهما، اضافة إلى إرادة الطفلتين على البقاء على قيد الحياة، رغم أن الدراسات أثبتت أن أقل من 5% من حالات التوأم الملتصق يعيشون".


وأضافت: "ولدتا في مستشفى الكلية الجامعية في لندن في عملية قيصرية فى الأسبوع الـ34 من الحمل، وكانتا ملتصقتين ومتشاركتين فى جزء من الأمعاء. شعرت أنا وزوجي، وقت مواجهتنا بحقيقة أبنائنا، أن مليون سنة مرت علينا.. نخاف أن نفقد أحدهما أو كلاهما كما يحدث فى غالبية حالات ولادة التوأم الملتصق".



وأشارت الوالدة الى أنّ الطفلتين تستعدّان اليوم، وبعد مرور 4 سنوات، لأول يوم دراسي، طامحتين الى مستقبل جميل معاً.


ولدت الطفلتان البريطانيتان "روزي" و"روبي"، منذ 4 سنوات، وكانتا تعانيان من حالة الالتصاق على مستوى المعدة، لكنهما نجحتا بمواجهة الموت والبقاء على قيد الحياة.


واستطاع موقع صحيفة "الديلي ميل" البريطانية أن ينقل لحظة استعداد الطفلتين لأوّل يوم دراسي في حياتهما، وذلك بعد تخطّي الخطر، خاصةً بعدما أعلن الأطبّاء عن امكانيّة عدم نجاة احداهما من عملية الفصل.





وقالت الوالدة: "بذل الأطباء أقصى جهد لإنقاذ طفلتيَّ سواء أثناء الولادة أو وقت إجراء عملية الفصل التي تمت بعد ساعات من ولادتهما، اضافة إلى إرادة الطفلتين على البقاء على قيد الحياة، رغم أن الدراسات أثبتت أن أقل من 5% من حالات التوأم الملتصق يعيشون".


وأضافت: "ولدتا في مستشفى الكلية الجامعية في لندن في عملية قيصرية فى الأسبوع الـ34 من الحمل، وكانتا ملتصقتين ومتشاركتين فى جزء من الأمعاء. شعرت أنا وزوجي، وقت مواجهتنا بحقيقة أبنائنا، أن مليون سنة مرت علينا.. نخاف أن نفقد أحدهما أو كلاهما كما يحدث فى غالبية حالات ولادة التوأم الملتصق".



وأشارت الوالدة الى أنّ الطفلتين تستعدّان اليوم، وبعد مرور 4 سنوات، لأول يوم دراسي، طامحتين الى مستقبل جميل معاً.