نشبت مشكلة كبيرة في مطار القاهرة بين قوات الأمن وأميرة خليجية، لتتداول الصحف العربية ولبمواقع محلية مصرية الخبر بشكل كبير.
وفي التفاصيل، رفضت أميرة خليجية الخضوع لإجراءات التفتيش العادية خلال سفرها من المطار، بحب ما نقلته مصادر مصرية محلية عن مصادر أمنية في مطار القاهرة، إلا أن تفصح عن أي معلومات سواء اسم هذه الأميرة الخليجية أو جنسيتها.
وأشارت المصادر إلى أن الأميرة رفضت أن تخلع حذائها، ثم ثارت غاضبة وأطاحت بحذائها وعباءتها في الهواء، كما هددت بـ"خلع سروالها"، وتشاجرت مع شرطية من أفراد الأمن.
بدورها، حاولت قوات الأمن تهدئة الأميرة، وأن تشرح لها أن إجراءات التأمين للصالح العام ولسلامة الركاب، كما تم تحرير محضر صلح وحجز رحلة أخرى للأميرة، بعدما فوتت رحلتها التي كانت ستغادرعليها.
من جهتها، نفت صحيفة "الأهرام" المصرية المملوكة للدولة، ما أشيع عن أن الأميرة هددت بخلع سروالها، وأوضحت أن الأميرة تشاجرت فقط مع شرطية الأمن قبل دخولها صالة المغادرة.
وقالت المصادر: "رفضت الأميرة خلع حذائها، كما هو متبع من إجراءات أمنية، وبالتالي رفضت سلطات الأمن السماح لها بدخول صالة المغادرة، وبعد اقتناعها وامتثالها لإجراءات الأمن تم السماح لها بالدخول، ولكن كانت قد تأخرت على الرحلة المقررة لها، وغادرت فيما بعد على متن رحلة أخرى بشكل طبيعي".
وفي التفاصيل، رفضت أميرة خليجية الخضوع لإجراءات التفتيش العادية خلال سفرها من المطار، بحب ما نقلته مصادر مصرية محلية عن مصادر أمنية في مطار القاهرة، إلا أن تفصح عن أي معلومات سواء اسم هذه الأميرة الخليجية أو جنسيتها.
وأشارت المصادر إلى أن الأميرة رفضت أن تخلع حذائها، ثم ثارت غاضبة وأطاحت بحذائها وعباءتها في الهواء، كما هددت بـ"خلع سروالها"، وتشاجرت مع شرطية من أفراد الأمن.
بدورها، حاولت قوات الأمن تهدئة الأميرة، وأن تشرح لها أن إجراءات التأمين للصالح العام ولسلامة الركاب، كما تم تحرير محضر صلح وحجز رحلة أخرى للأميرة، بعدما فوتت رحلتها التي كانت ستغادرعليها.
من جهتها، نفت صحيفة "الأهرام" المصرية المملوكة للدولة، ما أشيع عن أن الأميرة هددت بخلع سروالها، وأوضحت أن الأميرة تشاجرت فقط مع شرطية الأمن قبل دخولها صالة المغادرة.
وقالت المصادر: "رفضت الأميرة خلع حذائها، كما هو متبع من إجراءات أمنية، وبالتالي رفضت سلطات الأمن السماح لها بدخول صالة المغادرة، وبعد اقتناعها وامتثالها لإجراءات الأمن تم السماح لها بالدخول، ولكن كانت قد تأخرت على الرحلة المقررة لها، وغادرت فيما بعد على متن رحلة أخرى بشكل طبيعي".
نشبت مشكلة كبيرة في مطار القاهرة بين قوات الأمن وأميرة خليجية، لتتداول الصحف العربية ولبمواقع محلية مصرية الخبر بشكل كبير.
وفي التفاصيل، رفضت أميرة خليجية الخضوع لإجراءات التفتيش العادية خلال سفرها من المطار، بحب ما نقلته مصادر مصرية محلية عن مصادر أمنية في مطار القاهرة، إلا أن تفصح عن أي معلومات سواء اسم هذه الأميرة الخليجية أو جنسيتها.
وأشارت المصادر إلى أن الأميرة رفضت أن تخلع حذائها، ثم ثارت غاضبة وأطاحت بحذائها وعباءتها في الهواء، كما هددت بـ"خلع سروالها"، وتشاجرت مع شرطية من أفراد الأمن.
بدورها، حاولت قوات الأمن تهدئة الأميرة، وأن تشرح لها أن إجراءات التأمين للصالح العام ولسلامة الركاب، كما تم تحرير محضر صلح وحجز رحلة أخرى للأميرة، بعدما فوتت رحلتها التي كانت ستغادرعليها.
من جهتها، نفت صحيفة "الأهرام" المصرية المملوكة للدولة، ما أشيع عن أن الأميرة هددت بخلع سروالها، وأوضحت أن الأميرة تشاجرت فقط مع شرطية الأمن قبل دخولها صالة المغادرة.
وقالت المصادر: "رفضت الأميرة خلع حذائها، كما هو متبع من إجراءات أمنية، وبالتالي رفضت سلطات الأمن السماح لها بدخول صالة المغادرة، وبعد اقتناعها وامتثالها لإجراءات الأمن تم السماح لها بالدخول، ولكن كانت قد تأخرت على الرحلة المقررة لها، وغادرت فيما بعد على متن رحلة أخرى بشكل طبيعي".
وفي التفاصيل، رفضت أميرة خليجية الخضوع لإجراءات التفتيش العادية خلال سفرها من المطار، بحب ما نقلته مصادر مصرية محلية عن مصادر أمنية في مطار القاهرة، إلا أن تفصح عن أي معلومات سواء اسم هذه الأميرة الخليجية أو جنسيتها.
وأشارت المصادر إلى أن الأميرة رفضت أن تخلع حذائها، ثم ثارت غاضبة وأطاحت بحذائها وعباءتها في الهواء، كما هددت بـ"خلع سروالها"، وتشاجرت مع شرطية من أفراد الأمن.
بدورها، حاولت قوات الأمن تهدئة الأميرة، وأن تشرح لها أن إجراءات التأمين للصالح العام ولسلامة الركاب، كما تم تحرير محضر صلح وحجز رحلة أخرى للأميرة، بعدما فوتت رحلتها التي كانت ستغادرعليها.
من جهتها، نفت صحيفة "الأهرام" المصرية المملوكة للدولة، ما أشيع عن أن الأميرة هددت بخلع سروالها، وأوضحت أن الأميرة تشاجرت فقط مع شرطية الأمن قبل دخولها صالة المغادرة.
وقالت المصادر: "رفضت الأميرة خلع حذائها، كما هو متبع من إجراءات أمنية، وبالتالي رفضت سلطات الأمن السماح لها بدخول صالة المغادرة، وبعد اقتناعها وامتثالها لإجراءات الأمن تم السماح لها بالدخول، ولكن كانت قد تأخرت على الرحلة المقررة لها، وغادرت فيما بعد على متن رحلة أخرى بشكل طبيعي".