نجحت فتاة فرنسية كانت قد فرت من "داعش" بالرقة، في العودة مرة أخرى إلى سوريا والانضمام إلى "القاعدة"، وفق ما كشفته صحيفة "ليكسبريس" الفرنسية الجمعة 27 كانون الثاني.
وتجدر الإشارة إلى أن القضاء الفرنسي كان قد أصدر أمرا باعتقال هذه الفتاة (23 عاماً) بتهمة انضمامها إلى صفوف تنظيم إرهابي عام 2015، علما أن القضاء الفرنسي قد صنفها كـ "متطرفة"، أما هي فلم تتخل عن الفكر الجهادي.
وأوضحت التقارير الفرنسية، نقلا عن الصحافي المتخصص في متابعة ملف الإرهاب، ديفيد تومسون، أن سونيا بلياتي، التي شكلت إحدى أهم المتحدثات عن تجربتها الإرهابية في سوريا، وتوبتها ثم عودتها إلى بلادها، في كتابه "العائدون"، نجحت في مغادرة فرنسا مرة أخرى للتوجه إلى سوريا عبر تركيا، واللحاق بالقاعدة ممثلة في "جبهة فتح الشام"، "النصرة" سابقا.
من جهتها أفادت صحيفة "لوفيغارو"، بأن الشابة "التائبة" والهاربة من "داعش"، قد عادت إلى سوريا رغم منعها من السفر أو مغادرة التراب الفرنسي في انتظار محاكمتها بعد انخراطها في صفوف التنظيم في 2015.
ورغم تحذيرات المتخصصين، مثل الصحافي ديفيد تومسون، الذي أكد في كتابه المنشور في أواخر 2015، رغبة سونيا بلياتي العائدة من سوريا "في الهجرة إلى ليبيا" لدعم تنظيم "داعش" هناك، إلا أن السلطات القضائية لم تُسارع بمحاكمتهما أو بمراقبتها بشكل أفضل، ما سمح لها بمغادرة فرنسا مرة أخرى، برا أولا في اتجاه بلجيكا على الأرجح، ومنها إلى تركيا ثم إلى سوريا، عبر الحدود التركية العراقية، ومنها إلى إدلب لتعلن انضمامها إلى "جبهة فتح الشام" هناك، معتمدة في رحلتها الطويلة على جواز سفر شابة فرنسية أخرى.
هذا وقد نشر الصحفي الفرنسي في كتابه ما جاء على لسان سونيا، حيث قالت له "لوسنحت لي الفرصة ثانية سآخذ حقيبتي وأعود" إلى سوريا.
وتجدر الإشارة إلى أنه قد تم إدراج اسم الفتاة الفرنسية التي تقطن "سانت إيتيان"، شرقي وسط فرنسا، على قائمة المطلوبين دوليا لخرقها قانون الرقابة وتعهدها بعد عودتها من الرقة.
وكان قانون الرقابة قد فرض عليها الإقامة الجبرية والمنع من السفر، بالإضافة إلى التوقيع على وثائق تثبت وجودها بالتراب الفرنسي مرة كل شهر.
إلى ذلك أفادت صحيفة "ليكسبريس" الفرنسية بأن سونيا لازالت على علاقة بفرنسيين في تنظيم "داعش" و"جبهة النصرة".
وبحسب ما كتبه الصحفي المختص في شؤون الإرهاب دافيد تومسون، فأن "التائبة العائدة" عبرت له عند سعادتها بالهجوم الذي استهدف صحيفة "شارلي إيبدو" الفرنسية في شهر كانون الثاني 2015، حيث قالت سونيا أن ذلك اليوم كان أسعد يوم في حياتها.
وتجدر الإشارة إلى أن القضاء الفرنسي كان قد أصدر أمرا باعتقال هذه الفتاة (23 عاماً) بتهمة انضمامها إلى صفوف تنظيم إرهابي عام 2015، علما أن القضاء الفرنسي قد صنفها كـ "متطرفة"، أما هي فلم تتخل عن الفكر الجهادي.
وأوضحت التقارير الفرنسية، نقلا عن الصحافي المتخصص في متابعة ملف الإرهاب، ديفيد تومسون، أن سونيا بلياتي، التي شكلت إحدى أهم المتحدثات عن تجربتها الإرهابية في سوريا، وتوبتها ثم عودتها إلى بلادها، في كتابه "العائدون"، نجحت في مغادرة فرنسا مرة أخرى للتوجه إلى سوريا عبر تركيا، واللحاق بالقاعدة ممثلة في "جبهة فتح الشام"، "النصرة" سابقا.
من جهتها أفادت صحيفة "لوفيغارو"، بأن الشابة "التائبة" والهاربة من "داعش"، قد عادت إلى سوريا رغم منعها من السفر أو مغادرة التراب الفرنسي في انتظار محاكمتها بعد انخراطها في صفوف التنظيم في 2015.
ورغم تحذيرات المتخصصين، مثل الصحافي ديفيد تومسون، الذي أكد في كتابه المنشور في أواخر 2015، رغبة سونيا بلياتي العائدة من سوريا "في الهجرة إلى ليبيا" لدعم تنظيم "داعش" هناك، إلا أن السلطات القضائية لم تُسارع بمحاكمتهما أو بمراقبتها بشكل أفضل، ما سمح لها بمغادرة فرنسا مرة أخرى، برا أولا في اتجاه بلجيكا على الأرجح، ومنها إلى تركيا ثم إلى سوريا، عبر الحدود التركية العراقية، ومنها إلى إدلب لتعلن انضمامها إلى "جبهة فتح الشام" هناك، معتمدة في رحلتها الطويلة على جواز سفر شابة فرنسية أخرى.
هذا وقد نشر الصحفي الفرنسي في كتابه ما جاء على لسان سونيا، حيث قالت له "لوسنحت لي الفرصة ثانية سآخذ حقيبتي وأعود" إلى سوريا.
وتجدر الإشارة إلى أنه قد تم إدراج اسم الفتاة الفرنسية التي تقطن "سانت إيتيان"، شرقي وسط فرنسا، على قائمة المطلوبين دوليا لخرقها قانون الرقابة وتعهدها بعد عودتها من الرقة.
وكان قانون الرقابة قد فرض عليها الإقامة الجبرية والمنع من السفر، بالإضافة إلى التوقيع على وثائق تثبت وجودها بالتراب الفرنسي مرة كل شهر.
إلى ذلك أفادت صحيفة "ليكسبريس" الفرنسية بأن سونيا لازالت على علاقة بفرنسيين في تنظيم "داعش" و"جبهة النصرة".
وبحسب ما كتبه الصحفي المختص في شؤون الإرهاب دافيد تومسون، فأن "التائبة العائدة" عبرت له عند سعادتها بالهجوم الذي استهدف صحيفة "شارلي إيبدو" الفرنسية في شهر كانون الثاني 2015، حيث قالت سونيا أن ذلك اليوم كان أسعد يوم في حياتها.
نجحت فتاة فرنسية كانت قد فرت من "داعش" بالرقة، في العودة مرة أخرى إلى سوريا والانضمام إلى "القاعدة"، وفق ما كشفته صحيفة "ليكسبريس" الفرنسية الجمعة 27 كانون الثاني.
وتجدر الإشارة إلى أن القضاء الفرنسي كان قد أصدر أمرا باعتقال هذه الفتاة (23 عاماً) بتهمة انضمامها إلى صفوف تنظيم إرهابي عام 2015، علما أن القضاء الفرنسي قد صنفها كـ "متطرفة"، أما هي فلم تتخل عن الفكر الجهادي.
وأوضحت التقارير الفرنسية، نقلا عن الصحافي المتخصص في متابعة ملف الإرهاب، ديفيد تومسون، أن سونيا بلياتي، التي شكلت إحدى أهم المتحدثات عن تجربتها الإرهابية في سوريا، وتوبتها ثم عودتها إلى بلادها، في كتابه "العائدون"، نجحت في مغادرة فرنسا مرة أخرى للتوجه إلى سوريا عبر تركيا، واللحاق بالقاعدة ممثلة في "جبهة فتح الشام"، "النصرة" سابقا.
من جهتها أفادت صحيفة "لوفيغارو"، بأن الشابة "التائبة" والهاربة من "داعش"، قد عادت إلى سوريا رغم منعها من السفر أو مغادرة التراب الفرنسي في انتظار محاكمتها بعد انخراطها في صفوف التنظيم في 2015.
ورغم تحذيرات المتخصصين، مثل الصحافي ديفيد تومسون، الذي أكد في كتابه المنشور في أواخر 2015، رغبة سونيا بلياتي العائدة من سوريا "في الهجرة إلى ليبيا" لدعم تنظيم "داعش" هناك، إلا أن السلطات القضائية لم تُسارع بمحاكمتهما أو بمراقبتها بشكل أفضل، ما سمح لها بمغادرة فرنسا مرة أخرى، برا أولا في اتجاه بلجيكا على الأرجح، ومنها إلى تركيا ثم إلى سوريا، عبر الحدود التركية العراقية، ومنها إلى إدلب لتعلن انضمامها إلى "جبهة فتح الشام" هناك، معتمدة في رحلتها الطويلة على جواز سفر شابة فرنسية أخرى.
هذا وقد نشر الصحفي الفرنسي في كتابه ما جاء على لسان سونيا، حيث قالت له "لوسنحت لي الفرصة ثانية سآخذ حقيبتي وأعود" إلى سوريا.
وتجدر الإشارة إلى أنه قد تم إدراج اسم الفتاة الفرنسية التي تقطن "سانت إيتيان"، شرقي وسط فرنسا، على قائمة المطلوبين دوليا لخرقها قانون الرقابة وتعهدها بعد عودتها من الرقة.
وكان قانون الرقابة قد فرض عليها الإقامة الجبرية والمنع من السفر، بالإضافة إلى التوقيع على وثائق تثبت وجودها بالتراب الفرنسي مرة كل شهر.
إلى ذلك أفادت صحيفة "ليكسبريس" الفرنسية بأن سونيا لازالت على علاقة بفرنسيين في تنظيم "داعش" و"جبهة النصرة".
وبحسب ما كتبه الصحفي المختص في شؤون الإرهاب دافيد تومسون، فأن "التائبة العائدة" عبرت له عند سعادتها بالهجوم الذي استهدف صحيفة "شارلي إيبدو" الفرنسية في شهر كانون الثاني 2015، حيث قالت سونيا أن ذلك اليوم كان أسعد يوم في حياتها.
وتجدر الإشارة إلى أن القضاء الفرنسي كان قد أصدر أمرا باعتقال هذه الفتاة (23 عاماً) بتهمة انضمامها إلى صفوف تنظيم إرهابي عام 2015، علما أن القضاء الفرنسي قد صنفها كـ "متطرفة"، أما هي فلم تتخل عن الفكر الجهادي.
وأوضحت التقارير الفرنسية، نقلا عن الصحافي المتخصص في متابعة ملف الإرهاب، ديفيد تومسون، أن سونيا بلياتي، التي شكلت إحدى أهم المتحدثات عن تجربتها الإرهابية في سوريا، وتوبتها ثم عودتها إلى بلادها، في كتابه "العائدون"، نجحت في مغادرة فرنسا مرة أخرى للتوجه إلى سوريا عبر تركيا، واللحاق بالقاعدة ممثلة في "جبهة فتح الشام"، "النصرة" سابقا.
من جهتها أفادت صحيفة "لوفيغارو"، بأن الشابة "التائبة" والهاربة من "داعش"، قد عادت إلى سوريا رغم منعها من السفر أو مغادرة التراب الفرنسي في انتظار محاكمتها بعد انخراطها في صفوف التنظيم في 2015.
ورغم تحذيرات المتخصصين، مثل الصحافي ديفيد تومسون، الذي أكد في كتابه المنشور في أواخر 2015، رغبة سونيا بلياتي العائدة من سوريا "في الهجرة إلى ليبيا" لدعم تنظيم "داعش" هناك، إلا أن السلطات القضائية لم تُسارع بمحاكمتهما أو بمراقبتها بشكل أفضل، ما سمح لها بمغادرة فرنسا مرة أخرى، برا أولا في اتجاه بلجيكا على الأرجح، ومنها إلى تركيا ثم إلى سوريا، عبر الحدود التركية العراقية، ومنها إلى إدلب لتعلن انضمامها إلى "جبهة فتح الشام" هناك، معتمدة في رحلتها الطويلة على جواز سفر شابة فرنسية أخرى.
هذا وقد نشر الصحفي الفرنسي في كتابه ما جاء على لسان سونيا، حيث قالت له "لوسنحت لي الفرصة ثانية سآخذ حقيبتي وأعود" إلى سوريا.
وتجدر الإشارة إلى أنه قد تم إدراج اسم الفتاة الفرنسية التي تقطن "سانت إيتيان"، شرقي وسط فرنسا، على قائمة المطلوبين دوليا لخرقها قانون الرقابة وتعهدها بعد عودتها من الرقة.
وكان قانون الرقابة قد فرض عليها الإقامة الجبرية والمنع من السفر، بالإضافة إلى التوقيع على وثائق تثبت وجودها بالتراب الفرنسي مرة كل شهر.
إلى ذلك أفادت صحيفة "ليكسبريس" الفرنسية بأن سونيا لازالت على علاقة بفرنسيين في تنظيم "داعش" و"جبهة النصرة".
وبحسب ما كتبه الصحفي المختص في شؤون الإرهاب دافيد تومسون، فأن "التائبة العائدة" عبرت له عند سعادتها بالهجوم الذي استهدف صحيفة "شارلي إيبدو" الفرنسية في شهر كانون الثاني 2015، حيث قالت سونيا أن ذلك اليوم كان أسعد يوم في حياتها.