أصبحت ميني غراهام، 98 عاماً، محط اهتمام رواد مواقع التواصل الاجتماعي ووسائل الاعلام، الأمر الذي أثار استغراب أبنائها.
وصُدمت حفيدتاها تيري هاردن وشيرلي بالار عندما أخبرتهما جدتهما أنها تتعرض لمعاملة سيئة، وشعرت العائلة بالقلق الشديد عندما لاحظت وجود جروح وكدمات على جسم الجدة. إلا أنّ العاملين في المأوى أشاروا إلى أن المرأة العجوز سقطت على الأرض عن كرسيها المتحرك.
لم يقتنع أفراد العائلة بهذا المبرر، لذا قرروا وضع كاميرا خفية في غرفة الجدة. وما أظهرته الأشرطة المصوّرة كان صادماً، حيث أن الممرضة قامت بدفع المرأة العجوز وصفعها وشدّ ذراعيها وشعرها، وما حدث بعد ذلك كان أكثر وحشية، فقد عملت على سدّ فمها بواسطة قطعة ملابس متسخة.
ولم تكتف عند هذا الحدّ بل أطلقت عليها صفات مثل "قبيحة" و"متخلفة"، فيما كانت ميني تبكي وتطلب النجدة.
ومن خلال الفيديو، تبين أن عاملاً آخر كان يسيء معاملة الجدة ويقوم بدفعها وقرصها ويتحدث إليها بلهجة قاسية جداً.
بدروها، سلمت العائلة الشريط إلى الشرطة وتم طرد العاملين في المأوى، إلا أنّ أي حكم لم يصدر بحقهما حتى الآن، بل إن أحدهما وجد عملاً في منزل رعاية آخر.
توفيت ميني بعد مرور أسابيع على نشر الفيديو، وما زال أفراد عائلتها ينتظرون أن تأخذ العدالة مجراها في هذه القضية.
وصُدمت حفيدتاها تيري هاردن وشيرلي بالار عندما أخبرتهما جدتهما أنها تتعرض لمعاملة سيئة، وشعرت العائلة بالقلق الشديد عندما لاحظت وجود جروح وكدمات على جسم الجدة. إلا أنّ العاملين في المأوى أشاروا إلى أن المرأة العجوز سقطت على الأرض عن كرسيها المتحرك.
لم يقتنع أفراد العائلة بهذا المبرر، لذا قرروا وضع كاميرا خفية في غرفة الجدة. وما أظهرته الأشرطة المصوّرة كان صادماً، حيث أن الممرضة قامت بدفع المرأة العجوز وصفعها وشدّ ذراعيها وشعرها، وما حدث بعد ذلك كان أكثر وحشية، فقد عملت على سدّ فمها بواسطة قطعة ملابس متسخة.
ولم تكتف عند هذا الحدّ بل أطلقت عليها صفات مثل "قبيحة" و"متخلفة"، فيما كانت ميني تبكي وتطلب النجدة.
ومن خلال الفيديو، تبين أن عاملاً آخر كان يسيء معاملة الجدة ويقوم بدفعها وقرصها ويتحدث إليها بلهجة قاسية جداً.
بدروها، سلمت العائلة الشريط إلى الشرطة وتم طرد العاملين في المأوى، إلا أنّ أي حكم لم يصدر بحقهما حتى الآن، بل إن أحدهما وجد عملاً في منزل رعاية آخر.
توفيت ميني بعد مرور أسابيع على نشر الفيديو، وما زال أفراد عائلتها ينتظرون أن تأخذ العدالة مجراها في هذه القضية.
أصبحت ميني غراهام، 98 عاماً، محط اهتمام رواد مواقع التواصل الاجتماعي ووسائل الاعلام، الأمر الذي أثار استغراب أبنائها.
وصُدمت حفيدتاها تيري هاردن وشيرلي بالار عندما أخبرتهما جدتهما أنها تتعرض لمعاملة سيئة، وشعرت العائلة بالقلق الشديد عندما لاحظت وجود جروح وكدمات على جسم الجدة. إلا أنّ العاملين في المأوى أشاروا إلى أن المرأة العجوز سقطت على الأرض عن كرسيها المتحرك.
لم يقتنع أفراد العائلة بهذا المبرر، لذا قرروا وضع كاميرا خفية في غرفة الجدة. وما أظهرته الأشرطة المصوّرة كان صادماً، حيث أن الممرضة قامت بدفع المرأة العجوز وصفعها وشدّ ذراعيها وشعرها، وما حدث بعد ذلك كان أكثر وحشية، فقد عملت على سدّ فمها بواسطة قطعة ملابس متسخة.
ولم تكتف عند هذا الحدّ بل أطلقت عليها صفات مثل "قبيحة" و"متخلفة"، فيما كانت ميني تبكي وتطلب النجدة.
ومن خلال الفيديو، تبين أن عاملاً آخر كان يسيء معاملة الجدة ويقوم بدفعها وقرصها ويتحدث إليها بلهجة قاسية جداً.
بدروها، سلمت العائلة الشريط إلى الشرطة وتم طرد العاملين في المأوى، إلا أنّ أي حكم لم يصدر بحقهما حتى الآن، بل إن أحدهما وجد عملاً في منزل رعاية آخر.
توفيت ميني بعد مرور أسابيع على نشر الفيديو، وما زال أفراد عائلتها ينتظرون أن تأخذ العدالة مجراها في هذه القضية.
وصُدمت حفيدتاها تيري هاردن وشيرلي بالار عندما أخبرتهما جدتهما أنها تتعرض لمعاملة سيئة، وشعرت العائلة بالقلق الشديد عندما لاحظت وجود جروح وكدمات على جسم الجدة. إلا أنّ العاملين في المأوى أشاروا إلى أن المرأة العجوز سقطت على الأرض عن كرسيها المتحرك.
لم يقتنع أفراد العائلة بهذا المبرر، لذا قرروا وضع كاميرا خفية في غرفة الجدة. وما أظهرته الأشرطة المصوّرة كان صادماً، حيث أن الممرضة قامت بدفع المرأة العجوز وصفعها وشدّ ذراعيها وشعرها، وما حدث بعد ذلك كان أكثر وحشية، فقد عملت على سدّ فمها بواسطة قطعة ملابس متسخة.
ولم تكتف عند هذا الحدّ بل أطلقت عليها صفات مثل "قبيحة" و"متخلفة"، فيما كانت ميني تبكي وتطلب النجدة.
ومن خلال الفيديو، تبين أن عاملاً آخر كان يسيء معاملة الجدة ويقوم بدفعها وقرصها ويتحدث إليها بلهجة قاسية جداً.
بدروها، سلمت العائلة الشريط إلى الشرطة وتم طرد العاملين في المأوى، إلا أنّ أي حكم لم يصدر بحقهما حتى الآن، بل إن أحدهما وجد عملاً في منزل رعاية آخر.
توفيت ميني بعد مرور أسابيع على نشر الفيديو، وما زال أفراد عائلتها ينتظرون أن تأخذ العدالة مجراها في هذه القضية.