قام تلميذ في المرحلة الاعدادية يبلغ من العمر "14 عاماً" بمنطقة نعمان الأعصر بمدينة المحلة الكبرى في مصر يوم امس الجمعة، بالانتحار شنقاً بصورة مفاجئة.
هذا ولم تكشف التحقيقات حتى هذه اللحظة عن سبب إقدام هذا التلميذ على إنهاء حياته، وما يزيد تلك القصة المأساوية غموضاً هو تدوينه لعبارة قصيرة كتبها على جدار غرفته تقول: "أيها الأحيـاءُ تحت الأرض عودوا.. فـإن النـاس فوق الأرض قد ماتوا"، ولم يتضح حتى الآن قصة هذه الكلمات الحزينة التي قام بتركها قبل رحيله.
وأكد أهل التلميذ في التحقيقات عثورهم على نجلهم متوفياً في غرفته وذلك بعد قيامه بشنق نفسه بواسطة حزام داخل غرفة نومه بمنزل العائلة.
وأظهرت تحريات الشرطة المصرية بأن التلميذ اسمه "م.ع" ولم يتجاوز عمره 14 عاماً وهو تلميذ بالصف الثالث الإعدادي وعثر عليه داخل غرفته متوفيا وحول عنقه حزام معلق في مقبض الباب الخاص بغرفته، الأمر الذي تسبب في خنقه ووفاته في الحال ويشتبه أن يكون الحادث انتحارا ولا توجد شبهة جنائية فيه.
حيث نقلت جثة التلميذ إلى مستشفى المنشاوي بمدينة طنطا لتوقيع الطب الشرعي الكشف عليها واستخراج تصريح بدفنها.
هذا ولم تكشف التحقيقات حتى هذه اللحظة عن سبب إقدام هذا التلميذ على إنهاء حياته، وما يزيد تلك القصة المأساوية غموضاً هو تدوينه لعبارة قصيرة كتبها على جدار غرفته تقول: "أيها الأحيـاءُ تحت الأرض عودوا.. فـإن النـاس فوق الأرض قد ماتوا"، ولم يتضح حتى الآن قصة هذه الكلمات الحزينة التي قام بتركها قبل رحيله.
وأكد أهل التلميذ في التحقيقات عثورهم على نجلهم متوفياً في غرفته وذلك بعد قيامه بشنق نفسه بواسطة حزام داخل غرفة نومه بمنزل العائلة.
وأظهرت تحريات الشرطة المصرية بأن التلميذ اسمه "م.ع" ولم يتجاوز عمره 14 عاماً وهو تلميذ بالصف الثالث الإعدادي وعثر عليه داخل غرفته متوفيا وحول عنقه حزام معلق في مقبض الباب الخاص بغرفته، الأمر الذي تسبب في خنقه ووفاته في الحال ويشتبه أن يكون الحادث انتحارا ولا توجد شبهة جنائية فيه.
حيث نقلت جثة التلميذ إلى مستشفى المنشاوي بمدينة طنطا لتوقيع الطب الشرعي الكشف عليها واستخراج تصريح بدفنها.
قام تلميذ في المرحلة الاعدادية يبلغ من العمر "14 عاماً" بمنطقة نعمان الأعصر بمدينة المحلة الكبرى في مصر يوم امس الجمعة، بالانتحار شنقاً بصورة مفاجئة.
هذا ولم تكشف التحقيقات حتى هذه اللحظة عن سبب إقدام هذا التلميذ على إنهاء حياته، وما يزيد تلك القصة المأساوية غموضاً هو تدوينه لعبارة قصيرة كتبها على جدار غرفته تقول: "أيها الأحيـاءُ تحت الأرض عودوا.. فـإن النـاس فوق الأرض قد ماتوا"، ولم يتضح حتى الآن قصة هذه الكلمات الحزينة التي قام بتركها قبل رحيله.
وأكد أهل التلميذ في التحقيقات عثورهم على نجلهم متوفياً في غرفته وذلك بعد قيامه بشنق نفسه بواسطة حزام داخل غرفة نومه بمنزل العائلة.
وأظهرت تحريات الشرطة المصرية بأن التلميذ اسمه "م.ع" ولم يتجاوز عمره 14 عاماً وهو تلميذ بالصف الثالث الإعدادي وعثر عليه داخل غرفته متوفيا وحول عنقه حزام معلق في مقبض الباب الخاص بغرفته، الأمر الذي تسبب في خنقه ووفاته في الحال ويشتبه أن يكون الحادث انتحارا ولا توجد شبهة جنائية فيه.
حيث نقلت جثة التلميذ إلى مستشفى المنشاوي بمدينة طنطا لتوقيع الطب الشرعي الكشف عليها واستخراج تصريح بدفنها.
هذا ولم تكشف التحقيقات حتى هذه اللحظة عن سبب إقدام هذا التلميذ على إنهاء حياته، وما يزيد تلك القصة المأساوية غموضاً هو تدوينه لعبارة قصيرة كتبها على جدار غرفته تقول: "أيها الأحيـاءُ تحت الأرض عودوا.. فـإن النـاس فوق الأرض قد ماتوا"، ولم يتضح حتى الآن قصة هذه الكلمات الحزينة التي قام بتركها قبل رحيله.
وأكد أهل التلميذ في التحقيقات عثورهم على نجلهم متوفياً في غرفته وذلك بعد قيامه بشنق نفسه بواسطة حزام داخل غرفة نومه بمنزل العائلة.
وأظهرت تحريات الشرطة المصرية بأن التلميذ اسمه "م.ع" ولم يتجاوز عمره 14 عاماً وهو تلميذ بالصف الثالث الإعدادي وعثر عليه داخل غرفته متوفيا وحول عنقه حزام معلق في مقبض الباب الخاص بغرفته، الأمر الذي تسبب في خنقه ووفاته في الحال ويشتبه أن يكون الحادث انتحارا ولا توجد شبهة جنائية فيه.
حيث نقلت جثة التلميذ إلى مستشفى المنشاوي بمدينة طنطا لتوقيع الطب الشرعي الكشف عليها واستخراج تصريح بدفنها.