أثارت قصة السيدة المسنة التي تعيش في كرتونه أثناء بيعها الخضار في أحدي أسواق بهتيم بجانب المسجد بشبرا الخيمة ضجة كبيرة في مواقع التواصل الاجتماعي الذي بادر الكثيرون بالذهاب أليها وكان منهم من يريد أن يدعها في دار رعايا مسنين أذا أحبت ذلك ولكنها أجابت بالرفض وقالت أنها تعيش في غرفة خاصة بها ولكنها تحتاج إلي القليل من الأحتياجات حتى تساعدها ع المعيشة الصعبة، أليكم التفاصيل.
السيدة ستيتة هي سيدة كبيرة السن كانت تجلس في البرد القارس في أحدي شوارع السوق بجانب المسجد لتقوم بيبع الخضار ولكنها لا تستطيع التحدث ألا بصوت منخفض نظراً لكبر سنها كما أنها لا تستطيع أن تري الأشياء بوضوح، فذهب أليها العديد والعديد من فتيات وشباب الفيس بوك بعد نشر صورة لها من أحدي الفتيات التي تذهب إلي السوق لتروي لهم مأساة تلك السيدة المسنة والتي تعيش بكرتونة لمدة 7 سنوات.
ليذهب علي الفور كلاً من المسؤلين عن إنقاذ أنسان ومؤسسات خيرية حتي يساعدوها فيما تحتاج أليه وأخذت تروي السيدة ستيته قصة حياتها وأن لها أبنه متزوجة وولد متوفي تعيش في تلك الغرفة علي ذكراه وأنها تريد الذهاب إلي عمره وأن يكن لها سرير تنام عليه بدلاً من الأرض بداخل الغرفة.
ذهب العديد من الفتيات والشباب من أعضاء فاعل خير وهم أحمد عادل ولميس شوكت ليساعدواها فقاموا بتصويرها ليقوموا باستخراج باسبور لها حتي يتسني لها الذهاب لقضاء العمرة برفقة أبنتها المتزوجة، وجلبوا لها سرير وتلفزيون بدش وقاموا بتغيير السباكة وجلبوا لها مفارش وملايات وبطاطين وأشياء كثيرة ستوضحها الصور لكم.
ليذهب علي الفور كلاً من المسؤلين عن إنقاذ أنسان ومؤسسات خيرية حتي يساعدوها فيما تحتاج أليه وأخذت تروي السيدة ستيته قصة حياتها وأن لها أبنه متزوجة وولد متوفي تعيش في تلك الغرفة علي ذكراه وأنها تريد الذهاب إلي عمره وأن يكن لها سرير تنام عليه بدلاً من الأرض بداخل الغرفة.
ذهب العديد من الفتيات والشباب من أعضاء فاعل خير وهم أحمد عادل ولميس شوكت ليساعدواها فقاموا بتصويرها ليقوموا باستخراج باسبور لها حتي يتسني لها الذهاب لقضاء العمرة برفقة أبنتها المتزوجة، وجلبوا لها سرير وتلفزيون بدش وقاموا بتغيير السباكة وجلبوا لها مفارش وملايات وبطاطين وأشياء كثيرة ستوضحها الصور لكم.
أثارت قصة السيدة المسنة التي تعيش في كرتونه أثناء بيعها الخضار في أحدي أسواق بهتيم بجانب المسجد بشبرا الخيمة ضجة كبيرة في مواقع التواصل الاجتماعي الذي بادر الكثيرون بالذهاب أليها وكان منهم من يريد أن يدعها في دار رعايا مسنين أذا أحبت ذلك ولكنها أجابت بالرفض وقالت أنها تعيش في غرفة خاصة بها ولكنها تحتاج إلي القليل من الأحتياجات حتى تساعدها ع المعيشة الصعبة، أليكم التفاصيل.
السيدة ستيتة هي سيدة كبيرة السن كانت تجلس في البرد القارس في أحدي شوارع السوق بجانب المسجد لتقوم بيبع الخضار ولكنها لا تستطيع التحدث ألا بصوت منخفض نظراً لكبر سنها كما أنها لا تستطيع أن تري الأشياء بوضوح، فذهب أليها العديد والعديد من فتيات وشباب الفيس بوك بعد نشر صورة لها من أحدي الفتيات التي تذهب إلي السوق لتروي لهم مأساة تلك السيدة المسنة والتي تعيش بكرتونة لمدة 7 سنوات.
ليذهب علي الفور كلاً من المسؤلين عن إنقاذ أنسان ومؤسسات خيرية حتي يساعدوها فيما تحتاج أليه وأخذت تروي السيدة ستيته قصة حياتها وأن لها أبنه متزوجة وولد متوفي تعيش في تلك الغرفة علي ذكراه وأنها تريد الذهاب إلي عمره وأن يكن لها سرير تنام عليه بدلاً من الأرض بداخل الغرفة.
ذهب العديد من الفتيات والشباب من أعضاء فاعل خير وهم أحمد عادل ولميس شوكت ليساعدواها فقاموا بتصويرها ليقوموا باستخراج باسبور لها حتي يتسني لها الذهاب لقضاء العمرة برفقة أبنتها المتزوجة، وجلبوا لها سرير وتلفزيون بدش وقاموا بتغيير السباكة وجلبوا لها مفارش وملايات وبطاطين وأشياء كثيرة ستوضحها الصور لكم.
ليذهب علي الفور كلاً من المسؤلين عن إنقاذ أنسان ومؤسسات خيرية حتي يساعدوها فيما تحتاج أليه وأخذت تروي السيدة ستيته قصة حياتها وأن لها أبنه متزوجة وولد متوفي تعيش في تلك الغرفة علي ذكراه وأنها تريد الذهاب إلي عمره وأن يكن لها سرير تنام عليه بدلاً من الأرض بداخل الغرفة.
ذهب العديد من الفتيات والشباب من أعضاء فاعل خير وهم أحمد عادل ولميس شوكت ليساعدواها فقاموا بتصويرها ليقوموا باستخراج باسبور لها حتي يتسني لها الذهاب لقضاء العمرة برفقة أبنتها المتزوجة، وجلبوا لها سرير وتلفزيون بدش وقاموا بتغيير السباكة وجلبوا لها مفارش وملايات وبطاطين وأشياء كثيرة ستوضحها الصور لكم.