وضع رجل كاميرا مراقبة في غرفة نومه الزوجية من أجل مراقبة زوجته لشكه في تصرفاتها المريبة تجاه طفلهما.
وأثبتت كاميرا المراقبة داخل منزل العائلة الهندية في مدينة بريلي شكوك الوالد، إذ صورت اللحظة المروعة التي قامت بها الامرأة بضرب رضيعها.
ونشر موقع صحيفة "ديلي ميل" البريطانية الفيديو الذي أظهر أن الأم بدأت بملاعبة ابنها ابنها، لكنّ اللعب تحوّل إلى عنف حين بدأت تدفعه إلى الأسفل وتضربه على بقوّة.
ولم يقم الطفل بأي رد فعل بديهي أثناء تعرّضه للضرب ما يثبت تعرضه لهذا النوع من الاعتداء بشكل مكرر.
ومن الغريب أن الأم القاسية لم تتوقف عن ضرب ابنها، إلّا من أجل تركيز سوارها في يديها!
وأبلغ الزوج السلطات الرسميّة، قائلاً: "شككت بأن زوجتي تضرب ابني، لذا زرعت كاميرات المراقبة".
وأثبتت كاميرا المراقبة داخل منزل العائلة الهندية في مدينة بريلي شكوك الوالد، إذ صورت اللحظة المروعة التي قامت بها الامرأة بضرب رضيعها.
ونشر موقع صحيفة "ديلي ميل" البريطانية الفيديو الذي أظهر أن الأم بدأت بملاعبة ابنها ابنها، لكنّ اللعب تحوّل إلى عنف حين بدأت تدفعه إلى الأسفل وتضربه على بقوّة.
ولم يقم الطفل بأي رد فعل بديهي أثناء تعرّضه للضرب ما يثبت تعرضه لهذا النوع من الاعتداء بشكل مكرر.
ومن الغريب أن الأم القاسية لم تتوقف عن ضرب ابنها، إلّا من أجل تركيز سوارها في يديها!
وأبلغ الزوج السلطات الرسميّة، قائلاً: "شككت بأن زوجتي تضرب ابني، لذا زرعت كاميرات المراقبة".
وضع رجل كاميرا مراقبة في غرفة نومه الزوجية من أجل مراقبة زوجته لشكه في تصرفاتها المريبة تجاه طفلهما.
وأثبتت كاميرا المراقبة داخل منزل العائلة الهندية في مدينة بريلي شكوك الوالد، إذ صورت اللحظة المروعة التي قامت بها الامرأة بضرب رضيعها.
ونشر موقع صحيفة "ديلي ميل" البريطانية الفيديو الذي أظهر أن الأم بدأت بملاعبة ابنها ابنها، لكنّ اللعب تحوّل إلى عنف حين بدأت تدفعه إلى الأسفل وتضربه على بقوّة.
ولم يقم الطفل بأي رد فعل بديهي أثناء تعرّضه للضرب ما يثبت تعرضه لهذا النوع من الاعتداء بشكل مكرر.
ومن الغريب أن الأم القاسية لم تتوقف عن ضرب ابنها، إلّا من أجل تركيز سوارها في يديها!
وأبلغ الزوج السلطات الرسميّة، قائلاً: "شككت بأن زوجتي تضرب ابني، لذا زرعت كاميرات المراقبة".
وأثبتت كاميرا المراقبة داخل منزل العائلة الهندية في مدينة بريلي شكوك الوالد، إذ صورت اللحظة المروعة التي قامت بها الامرأة بضرب رضيعها.
ونشر موقع صحيفة "ديلي ميل" البريطانية الفيديو الذي أظهر أن الأم بدأت بملاعبة ابنها ابنها، لكنّ اللعب تحوّل إلى عنف حين بدأت تدفعه إلى الأسفل وتضربه على بقوّة.
ولم يقم الطفل بأي رد فعل بديهي أثناء تعرّضه للضرب ما يثبت تعرضه لهذا النوع من الاعتداء بشكل مكرر.
ومن الغريب أن الأم القاسية لم تتوقف عن ضرب ابنها، إلّا من أجل تركيز سوارها في يديها!
وأبلغ الزوج السلطات الرسميّة، قائلاً: "شككت بأن زوجتي تضرب ابني، لذا زرعت كاميرات المراقبة".