تنافس 30 شاباً في مسابقة للفوز بقلب شقيقة زعيم كوريا الشمالية كيم جونج 33 عاما الذي وضع عددا من الشروط الغريبة للفوز بالزواج من "كيم يوغ ونغ" التي تبلغ من العمر 29 عاما والذي قلدها منصبا مهما في البلاد هذا الشهر وهو قيادة اللجنة المركزية لحزب "العمال" وهو الحزب الوحيد في البلاد.
وقالت صحيفة "هافينغتون بوست"، إن عملية الاختيار التي سيجريها الزعيم الكوري تشبه برنامج "بادي ماكجينيس" على قناة ITV 30؛ حيث يسعى 30 شاباً للفوز بقلب فتاة واحدة إلا أن نسخة كيم تحمل منافسة أكبر بكثير؛ حيث إن جائزته ستكون الزواج من أخت زعيم البلاد غريب الأطوار.
وكان كيم قد حاول البحث عن زوج لشقيقته قبل ذلك إلا أنه لم يجد من يرقى لتوقعاته وشروطه الغريبة وعادت قضية زواج شقيقته للأضواء من جديد بعدما حظيت "كيم يوغ ونغ" برئاسة اللجنة المركزية لحزب العمال.
وأهم مواصفات زعيم كوريا الشمالية في زوج شقيقته هي: خريجا جامعيا أو طالبا مسجلا في برامج الماجستير ممن خدموا بالجيش، أن يكون عضوا في حزب العمال، حسن المظهر، وأطول من 175 سنتيمترا، وأنهى خدمته العسكرية في الجيش الكوري.
وكانت عدة تقارير قد أشارت إلى أن العروس سبق وأن تزوجت من نجل قائد الجيش تشو ريونغ هاي الذي توفي بحادث سيارة في يناير 2013.
وكان أحد المنشقين الكوريين والذي كشف عن هذه القصة لوسائل الإعلام الغربية قد قال إن "كيم يوغ ونغ" هي امرأة متعجرفة، وأنها تضع معايير صارمة للزواج منها.
كما كشف المعارض الكوري الشمالي الذي هرب إلى كوريا الجنوبية عن نرجسية "كيم يوغ ونغ" التي كانت في فترة دراستها تمنع الطلاب في جامعة كيم إيل سونغ من الاقتراب منها والتنحي جانبا لفتح الطريق لها في مدخل الجامعة كما لا يسمح لأحد بركوب المصعد الذي تستقله باستثناء زملائها في فصلها الدراسي.
يذكر أن كيم زعيم كوريا الشمالية على علاقة غير جيدة بمعظم أفراد أسرته وأقاربه حيث قام بإعدام عددا منهم بطرق وحشية بحجة تآمرهم عليه.
وقالت صحيفة "هافينغتون بوست"، إن عملية الاختيار التي سيجريها الزعيم الكوري تشبه برنامج "بادي ماكجينيس" على قناة ITV 30؛ حيث يسعى 30 شاباً للفوز بقلب فتاة واحدة إلا أن نسخة كيم تحمل منافسة أكبر بكثير؛ حيث إن جائزته ستكون الزواج من أخت زعيم البلاد غريب الأطوار.
وكان كيم قد حاول البحث عن زوج لشقيقته قبل ذلك إلا أنه لم يجد من يرقى لتوقعاته وشروطه الغريبة وعادت قضية زواج شقيقته للأضواء من جديد بعدما حظيت "كيم يوغ ونغ" برئاسة اللجنة المركزية لحزب العمال.
وأهم مواصفات زعيم كوريا الشمالية في زوج شقيقته هي: خريجا جامعيا أو طالبا مسجلا في برامج الماجستير ممن خدموا بالجيش، أن يكون عضوا في حزب العمال، حسن المظهر، وأطول من 175 سنتيمترا، وأنهى خدمته العسكرية في الجيش الكوري.
وكانت عدة تقارير قد أشارت إلى أن العروس سبق وأن تزوجت من نجل قائد الجيش تشو ريونغ هاي الذي توفي بحادث سيارة في يناير 2013.
وكان أحد المنشقين الكوريين والذي كشف عن هذه القصة لوسائل الإعلام الغربية قد قال إن "كيم يوغ ونغ" هي امرأة متعجرفة، وأنها تضع معايير صارمة للزواج منها.
كما كشف المعارض الكوري الشمالي الذي هرب إلى كوريا الجنوبية عن نرجسية "كيم يوغ ونغ" التي كانت في فترة دراستها تمنع الطلاب في جامعة كيم إيل سونغ من الاقتراب منها والتنحي جانبا لفتح الطريق لها في مدخل الجامعة كما لا يسمح لأحد بركوب المصعد الذي تستقله باستثناء زملائها في فصلها الدراسي.
يذكر أن كيم زعيم كوريا الشمالية على علاقة غير جيدة بمعظم أفراد أسرته وأقاربه حيث قام بإعدام عددا منهم بطرق وحشية بحجة تآمرهم عليه.
تنافس 30 شاباً في مسابقة للفوز بقلب شقيقة زعيم كوريا الشمالية كيم جونج 33 عاما الذي وضع عددا من الشروط الغريبة للفوز بالزواج من "كيم يوغ ونغ" التي تبلغ من العمر 29 عاما والذي قلدها منصبا مهما في البلاد هذا الشهر وهو قيادة اللجنة المركزية لحزب "العمال" وهو الحزب الوحيد في البلاد.
وقالت صحيفة "هافينغتون بوست"، إن عملية الاختيار التي سيجريها الزعيم الكوري تشبه برنامج "بادي ماكجينيس" على قناة ITV 30؛ حيث يسعى 30 شاباً للفوز بقلب فتاة واحدة إلا أن نسخة كيم تحمل منافسة أكبر بكثير؛ حيث إن جائزته ستكون الزواج من أخت زعيم البلاد غريب الأطوار.
وكان كيم قد حاول البحث عن زوج لشقيقته قبل ذلك إلا أنه لم يجد من يرقى لتوقعاته وشروطه الغريبة وعادت قضية زواج شقيقته للأضواء من جديد بعدما حظيت "كيم يوغ ونغ" برئاسة اللجنة المركزية لحزب العمال.
وأهم مواصفات زعيم كوريا الشمالية في زوج شقيقته هي: خريجا جامعيا أو طالبا مسجلا في برامج الماجستير ممن خدموا بالجيش، أن يكون عضوا في حزب العمال، حسن المظهر، وأطول من 175 سنتيمترا، وأنهى خدمته العسكرية في الجيش الكوري.
وكانت عدة تقارير قد أشارت إلى أن العروس سبق وأن تزوجت من نجل قائد الجيش تشو ريونغ هاي الذي توفي بحادث سيارة في يناير 2013.
وكان أحد المنشقين الكوريين والذي كشف عن هذه القصة لوسائل الإعلام الغربية قد قال إن "كيم يوغ ونغ" هي امرأة متعجرفة، وأنها تضع معايير صارمة للزواج منها.
كما كشف المعارض الكوري الشمالي الذي هرب إلى كوريا الجنوبية عن نرجسية "كيم يوغ ونغ" التي كانت في فترة دراستها تمنع الطلاب في جامعة كيم إيل سونغ من الاقتراب منها والتنحي جانبا لفتح الطريق لها في مدخل الجامعة كما لا يسمح لأحد بركوب المصعد الذي تستقله باستثناء زملائها في فصلها الدراسي.
يذكر أن كيم زعيم كوريا الشمالية على علاقة غير جيدة بمعظم أفراد أسرته وأقاربه حيث قام بإعدام عددا منهم بطرق وحشية بحجة تآمرهم عليه.
وقالت صحيفة "هافينغتون بوست"، إن عملية الاختيار التي سيجريها الزعيم الكوري تشبه برنامج "بادي ماكجينيس" على قناة ITV 30؛ حيث يسعى 30 شاباً للفوز بقلب فتاة واحدة إلا أن نسخة كيم تحمل منافسة أكبر بكثير؛ حيث إن جائزته ستكون الزواج من أخت زعيم البلاد غريب الأطوار.
وكان كيم قد حاول البحث عن زوج لشقيقته قبل ذلك إلا أنه لم يجد من يرقى لتوقعاته وشروطه الغريبة وعادت قضية زواج شقيقته للأضواء من جديد بعدما حظيت "كيم يوغ ونغ" برئاسة اللجنة المركزية لحزب العمال.
وأهم مواصفات زعيم كوريا الشمالية في زوج شقيقته هي: خريجا جامعيا أو طالبا مسجلا في برامج الماجستير ممن خدموا بالجيش، أن يكون عضوا في حزب العمال، حسن المظهر، وأطول من 175 سنتيمترا، وأنهى خدمته العسكرية في الجيش الكوري.
وكانت عدة تقارير قد أشارت إلى أن العروس سبق وأن تزوجت من نجل قائد الجيش تشو ريونغ هاي الذي توفي بحادث سيارة في يناير 2013.
وكان أحد المنشقين الكوريين والذي كشف عن هذه القصة لوسائل الإعلام الغربية قد قال إن "كيم يوغ ونغ" هي امرأة متعجرفة، وأنها تضع معايير صارمة للزواج منها.
كما كشف المعارض الكوري الشمالي الذي هرب إلى كوريا الجنوبية عن نرجسية "كيم يوغ ونغ" التي كانت في فترة دراستها تمنع الطلاب في جامعة كيم إيل سونغ من الاقتراب منها والتنحي جانبا لفتح الطريق لها في مدخل الجامعة كما لا يسمح لأحد بركوب المصعد الذي تستقله باستثناء زملائها في فصلها الدراسي.
يذكر أن كيم زعيم كوريا الشمالية على علاقة غير جيدة بمعظم أفراد أسرته وأقاربه حيث قام بإعدام عددا منهم بطرق وحشية بحجة تآمرهم عليه.