مجلة عالم المعرفة : ثلاث فتيات اكتشفن أنهن الوحيدات على رحلة الخطوط البريطانية..شاهد ماذا فعلن!!

ثلاث فتيات اكتشفن أنهن الوحيدات على رحلة الخطوط البريطانية..شاهد ماذا فعلن!!

حدثت ثلاثُ مسافرات طائرة عن الطريقة التي عُومِلن بها كـ"نجمات" بعد اكتشافهن أنَّهن كن الوحيدات على متن إحدى رحلات الخطوط الجوية البريطانية والتي تتسع لـ 150 مسافراً.

وصعدت كلٌ من لورا ستيفنز، 34 عاماً، وصديقتاها سارة هانت، 35 عاماً، ولوري لين والر، 33 عاماً، إلى درجة رجال الأعمال، واحتسين الشامبانيا، وأخذن صور السيلفي في قمرة القيادة خلال الرحلة التي استمرت ساعتين ونصف الساعة.

كان من المقرر أن يعود الثلاثي إلى المملكة المتحدة على متن رحلة الخامسة والثلث من جبل طارق إلى مطار هيثرو بلندن الأحد، 18 ديسمبر/كانون الأول 2016، بعد عطلة استمرَّت ثلاثة أيامٍ.

لكن الرحلة تأجَّلت لثلاث ساعاتٍ، ولذا وبعد أن تحققن عبر الإنترنت، ذهبن إلى المطار في وقتٍ متأخرٍ.

وعند وصولهن، اكتشفن أنَّ المسافرين الذين وصلوا في الموعد القديم قد اكتظوا على متن رحلة سابقة وغادروا معها ولم يتبق سواهن في الرحلة.

وتقول لورا أنَّهن "شعرن أنَّهن من (المشاهير)" بعد أن اصطحبهن طاقم الطائرة إلى مقاعد درجة رجال الأعمال، مع أنَّهن دفعن فقط 80 جنيهاً إسترلينياً (98.04 دولاراً) مقابل تذكرة الدرجة الاقتصادية خلال رحلة العودة.

وكُوفِئت لورا ولارا، وهما منتجتا تلفزيون، وسارة، وهي محامية، بوجبة من ثلاثة أطباق وعُرِض عليهما التقاط صور السيلفي مع كابتن الرحلة.

وقالت لورا، وهي من بلدة ساتون في لندن: "لقد كانت تجربة مذهلة تحدث مرة واحدة في العمر ولن ننساها أبداً".

وأردفت: "كنّا الوحيدات في صالة المغادرة، ولذا تركنا الموظَّفون نستخدم الجناح التنفيذي، الذي عادةً ما يكون مخصصاً لمسافري درجة رجال الأعمال، وذكرنا بعد ذلك كم كنّا نأمل أن نشتري هدايا لأسرنا من المطار، ففتح لنا الموظَّفون المتاجر حتى نستطيع أن نشتري".

وقالت: "كان الأمر كما لو كنّا استأجرنا المكان لنا نحن فقط".

وأضافت: "استمرت معاملة المشاهير على متن الطائرة، إذ أُعطِيَت لنا مقاعد الصف الأول وميزة الحديث بخصوصية".

وقالت: "أقلعت الطائرة بسرعة جداً لأنَّها كانت خفيفة للغاية، وشعرنا أنَّنا كنا على متن طائرة خاصة".

وكان أفراد طاقم الطائرة يضحكون، وحتى قائد الطائرة قام بإعلانٍ وأخبرنا أنَّه لم يقد أبداً رحلة تجارية بها هذا العدد الصغير جداً فقط من الأشخاص.

وعلى متن الطائرة، التقطت الشابات الثلاث مقاطع الفيديو وصور السيلفي على متن الطائرة، وغمسن الدجاج وسلطة البطاطا بالجبن، والمخبوزات، وبودينغ الشوكولاتة.

واستذكرت لورا: "نسينا كل شيءٍ آخر وقضينا وقتاً رائعاً في الاحتفال على متن الطائرة، وأطلقنا الدعابات حول كوننا أعضاء فرق موسيقية، والتقطنا مقاطع فيديو أثناء تجوّلنا في ممرات الطائرة".

وحذَّرنا طاقم الطائرة من أنَّ الضباب كان يعني أنَّ الهبوط قد يتأخر لفترة، لكنَّنا كنَّا نقضي وقتاً رائعاً وأخبرناهم أن يأخذوا وقتهم، لقد أردنا أن تستمر الرحلة للأبد".

وعندما هبطت الطائرة، التقطت لورا وسارة، اللتان كانتا من جبل طارق، ولوري لين، التي كانت من غلاسكو، صور السيلفي في قمرة القيادة، وقلن إنَّ الطاقم الأرضي لم يصدق أنَّه لم يكن على متن الطائرة سوى ثلاثة مسافرين فقط.

وأضافت لورا: "حتى أثناء فحص جوازات السفر شعرنا أنَّنا مشاهير لأنَّه لم تكن هناك أي طوابير. الأمر برمَّته كان خيالياً.

وأضافت: "الناس يدفعون الآلاف من أجل هذا النوع الذي خضناه من التجارب، لكنَّنا حصلنا عليها كاملةً بتكلفة تذكرة الدرجة الاقتصادية، لقد كانت تجربة حقيقية".

وأضافت: "لا يمكننا أن نوفي الخطوط البريطانية قدرها من الشكر، لقد أسعدونا كثيراً في عيد الميلاد".
حدثت ثلاثُ مسافرات طائرة عن الطريقة التي عُومِلن بها كـ"نجمات" بعد اكتشافهن أنَّهن كن الوحيدات على متن إحدى رحلات الخطوط الجوية البريطانية والتي تتسع لـ 150 مسافراً.

وصعدت كلٌ من لورا ستيفنز، 34 عاماً، وصديقتاها سارة هانت، 35 عاماً، ولوري لين والر، 33 عاماً، إلى درجة رجال الأعمال، واحتسين الشامبانيا، وأخذن صور السيلفي في قمرة القيادة خلال الرحلة التي استمرت ساعتين ونصف الساعة.

كان من المقرر أن يعود الثلاثي إلى المملكة المتحدة على متن رحلة الخامسة والثلث من جبل طارق إلى مطار هيثرو بلندن الأحد، 18 ديسمبر/كانون الأول 2016، بعد عطلة استمرَّت ثلاثة أيامٍ.

لكن الرحلة تأجَّلت لثلاث ساعاتٍ، ولذا وبعد أن تحققن عبر الإنترنت، ذهبن إلى المطار في وقتٍ متأخرٍ.

وعند وصولهن، اكتشفن أنَّ المسافرين الذين وصلوا في الموعد القديم قد اكتظوا على متن رحلة سابقة وغادروا معها ولم يتبق سواهن في الرحلة.

وتقول لورا أنَّهن "شعرن أنَّهن من (المشاهير)" بعد أن اصطحبهن طاقم الطائرة إلى مقاعد درجة رجال الأعمال، مع أنَّهن دفعن فقط 80 جنيهاً إسترلينياً (98.04 دولاراً) مقابل تذكرة الدرجة الاقتصادية خلال رحلة العودة.

وكُوفِئت لورا ولارا، وهما منتجتا تلفزيون، وسارة، وهي محامية، بوجبة من ثلاثة أطباق وعُرِض عليهما التقاط صور السيلفي مع كابتن الرحلة.

وقالت لورا، وهي من بلدة ساتون في لندن: "لقد كانت تجربة مذهلة تحدث مرة واحدة في العمر ولن ننساها أبداً".

وأردفت: "كنّا الوحيدات في صالة المغادرة، ولذا تركنا الموظَّفون نستخدم الجناح التنفيذي، الذي عادةً ما يكون مخصصاً لمسافري درجة رجال الأعمال، وذكرنا بعد ذلك كم كنّا نأمل أن نشتري هدايا لأسرنا من المطار، ففتح لنا الموظَّفون المتاجر حتى نستطيع أن نشتري".

وقالت: "كان الأمر كما لو كنّا استأجرنا المكان لنا نحن فقط".

وأضافت: "استمرت معاملة المشاهير على متن الطائرة، إذ أُعطِيَت لنا مقاعد الصف الأول وميزة الحديث بخصوصية".

وقالت: "أقلعت الطائرة بسرعة جداً لأنَّها كانت خفيفة للغاية، وشعرنا أنَّنا كنا على متن طائرة خاصة".

وكان أفراد طاقم الطائرة يضحكون، وحتى قائد الطائرة قام بإعلانٍ وأخبرنا أنَّه لم يقد أبداً رحلة تجارية بها هذا العدد الصغير جداً فقط من الأشخاص.

وعلى متن الطائرة، التقطت الشابات الثلاث مقاطع الفيديو وصور السيلفي على متن الطائرة، وغمسن الدجاج وسلطة البطاطا بالجبن، والمخبوزات، وبودينغ الشوكولاتة.

واستذكرت لورا: "نسينا كل شيءٍ آخر وقضينا وقتاً رائعاً في الاحتفال على متن الطائرة، وأطلقنا الدعابات حول كوننا أعضاء فرق موسيقية، والتقطنا مقاطع فيديو أثناء تجوّلنا في ممرات الطائرة".

وحذَّرنا طاقم الطائرة من أنَّ الضباب كان يعني أنَّ الهبوط قد يتأخر لفترة، لكنَّنا كنَّا نقضي وقتاً رائعاً وأخبرناهم أن يأخذوا وقتهم، لقد أردنا أن تستمر الرحلة للأبد".

وعندما هبطت الطائرة، التقطت لورا وسارة، اللتان كانتا من جبل طارق، ولوري لين، التي كانت من غلاسكو، صور السيلفي في قمرة القيادة، وقلن إنَّ الطاقم الأرضي لم يصدق أنَّه لم يكن على متن الطائرة سوى ثلاثة مسافرين فقط.

وأضافت لورا: "حتى أثناء فحص جوازات السفر شعرنا أنَّنا مشاهير لأنَّه لم تكن هناك أي طوابير. الأمر برمَّته كان خيالياً.

وأضافت: "الناس يدفعون الآلاف من أجل هذا النوع الذي خضناه من التجارب، لكنَّنا حصلنا عليها كاملةً بتكلفة تذكرة الدرجة الاقتصادية، لقد كانت تجربة حقيقية".

وأضافت: "لا يمكننا أن نوفي الخطوط البريطانية قدرها من الشكر، لقد أسعدونا كثيراً في عيد الميلاد".