أظهر مقطع فيديو نشرته صحيفة The Ugandan الأوغندية اشتباكاً بالأيدي بين القوات الخاصة للحرس الرئاسي الأوغندي وبين الحرس الشخصي للرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، في القصر الرئاسي بمدينة عنتيبي، الأحد 18 ديسمبر/كانون الأول 2016.
وقد ظهر في المقطع القصير، الذي انتشر على الشبكات الاجتماعية، أن قوات الحراسة الخاصة الرئاسية المسؤولة عن تأمين الرئيس الأوغندي ياوري موسيفيني وعائلته قد اشتبكت مع 4 من حراس الرئيس المصري الشخصيين، بعدما حاول هؤلاء الـ4 دخول القصر الرئاسي الأوغندي مع سلاحهم، على غير الأعراف المعمول بها لدى قوات الأمن.
ففي قصر إقامة الرئيس موسيفيني، يعمد حتى الحراس الشخصيون للوزراء لترك أسلحتهم عند البوابة، ليتسلموها ثانية لدى الخروج مع مسؤوليهم.
لكن ما جرى هذه المرة، حسب رواية المصدر، أن حراس أمن الرئيس المصري وصلوا إلى القصر مع فريق إعلامي يرافق السيسي، ليتبين لدى التفتيش عند الدخول أن العناصر الأمنية لديها أسلحة.
وروى المصدر، أن العناصر عرَّفوا عن أنفسهم بأنهم من الحرس الشخصي للرئيس السيسي، ولكن قيل لهم إن العرف المتبع هو أن أحداً لا يدخل قصر الرئاسة مسلحاً.
نشبت مشادة قصيرة قام خلالها الحرس الأوغندي بالتصدي للحرس المصري ومحاولته الدخول بالسلاح، وذلك قبل وصول الوفود الدبلوماسية، وانتهت بتجريد الحرس المصري من سلاحهم.
ومن المعروف أن البلدان المضيفة عادة ما تتولى أمر حراسة وأمن الزوار الأجانب من الرؤساء والقادة بنفسها، لكن من غير الواضح ما السبب المُلِحّ الذي دعا حرس الرئيس المصري للإصرار على تولي أمر أمنه بأنفسهم.
المقطع المصور وسط مشهد الازدحام أظهر أن الحرس الأوغندي حال دون دخول الأشخاص غير المصرح لهم بالدخول.
كذلك ظهر في الفيديو كل من مولي كاموكاما السكرتيرة الرئاسية الخاصة لموسيفيني ذات المظهر الهادئ، وكذلك سكرتيره الصحفي دون وانياما يسيران مبتعدين عن مشهد الازدحام الفوضوي.
لكن أحد كبار مسؤولي قصر الرئاسة قال للصحيفة الأوغندية -شريطة عدم ذكر اسمه لحساسية الموضوع- إنه بعدما دخل الرئيسان إلى غرفة الاجتماعات لعقد محادثاتهما الثنائية حول التجارة ومياه النيل والزراعة والأمن، حاول كثير من أفراد الوفد المصري وعناصره الأمنية غير المخولين اللحاق فوراً بالرئيس السيسي والرئيس موسيفيني، وهو ما لم يسمح به المسؤولون الأوغنديون.
وقالت صحيفة The Ugandan إن هذه ليست المرة الأولى التي يتم فيها تصوير تصرفات حرس السيسي، التي تتسم بالفوضوية وغياب النظام، ما يؤدي إلى تعرضهم للسخرية على الشبكات الاجتماعية.
ففي سبتمبر/أيلول 2016 دار بين وزير الخارجية الأميركي جون كيري وبين أحد أفراد الأمن المصريين موقفٌ آخر، تحول إلى سخرية على الشبكات الاجتماعية، عندما سأل الوزير إن كان يحمل هاتفاً محمولاً بكاميرا قبيل السماح له بالانضمام لاجتماع مع السيسي.
وتوجَّه السيسي إلى أوغندا الأحد الماضي 18 ديسمبر/كانون الأول 2016، في زيارة رسمية قالت عنها صحف مصرية، إنها في إطار انفتاح مصر على إفريقيا.
وقد ظهر في المقطع القصير، الذي انتشر على الشبكات الاجتماعية، أن قوات الحراسة الخاصة الرئاسية المسؤولة عن تأمين الرئيس الأوغندي ياوري موسيفيني وعائلته قد اشتبكت مع 4 من حراس الرئيس المصري الشخصيين، بعدما حاول هؤلاء الـ4 دخول القصر الرئاسي الأوغندي مع سلاحهم، على غير الأعراف المعمول بها لدى قوات الأمن.
ففي قصر إقامة الرئيس موسيفيني، يعمد حتى الحراس الشخصيون للوزراء لترك أسلحتهم عند البوابة، ليتسلموها ثانية لدى الخروج مع مسؤوليهم.
لكن ما جرى هذه المرة، حسب رواية المصدر، أن حراس أمن الرئيس المصري وصلوا إلى القصر مع فريق إعلامي يرافق السيسي، ليتبين لدى التفتيش عند الدخول أن العناصر الأمنية لديها أسلحة.
وروى المصدر، أن العناصر عرَّفوا عن أنفسهم بأنهم من الحرس الشخصي للرئيس السيسي، ولكن قيل لهم إن العرف المتبع هو أن أحداً لا يدخل قصر الرئاسة مسلحاً.
نشبت مشادة قصيرة قام خلالها الحرس الأوغندي بالتصدي للحرس المصري ومحاولته الدخول بالسلاح، وذلك قبل وصول الوفود الدبلوماسية، وانتهت بتجريد الحرس المصري من سلاحهم.
ومن المعروف أن البلدان المضيفة عادة ما تتولى أمر حراسة وأمن الزوار الأجانب من الرؤساء والقادة بنفسها، لكن من غير الواضح ما السبب المُلِحّ الذي دعا حرس الرئيس المصري للإصرار على تولي أمر أمنه بأنفسهم.
المقطع المصور وسط مشهد الازدحام أظهر أن الحرس الأوغندي حال دون دخول الأشخاص غير المصرح لهم بالدخول.
كذلك ظهر في الفيديو كل من مولي كاموكاما السكرتيرة الرئاسية الخاصة لموسيفيني ذات المظهر الهادئ، وكذلك سكرتيره الصحفي دون وانياما يسيران مبتعدين عن مشهد الازدحام الفوضوي.
لكن أحد كبار مسؤولي قصر الرئاسة قال للصحيفة الأوغندية -شريطة عدم ذكر اسمه لحساسية الموضوع- إنه بعدما دخل الرئيسان إلى غرفة الاجتماعات لعقد محادثاتهما الثنائية حول التجارة ومياه النيل والزراعة والأمن، حاول كثير من أفراد الوفد المصري وعناصره الأمنية غير المخولين اللحاق فوراً بالرئيس السيسي والرئيس موسيفيني، وهو ما لم يسمح به المسؤولون الأوغنديون.
وقالت صحيفة The Ugandan إن هذه ليست المرة الأولى التي يتم فيها تصوير تصرفات حرس السيسي، التي تتسم بالفوضوية وغياب النظام، ما يؤدي إلى تعرضهم للسخرية على الشبكات الاجتماعية.
ففي سبتمبر/أيلول 2016 دار بين وزير الخارجية الأميركي جون كيري وبين أحد أفراد الأمن المصريين موقفٌ آخر، تحول إلى سخرية على الشبكات الاجتماعية، عندما سأل الوزير إن كان يحمل هاتفاً محمولاً بكاميرا قبيل السماح له بالانضمام لاجتماع مع السيسي.
وتوجَّه السيسي إلى أوغندا الأحد الماضي 18 ديسمبر/كانون الأول 2016، في زيارة رسمية قالت عنها صحف مصرية، إنها في إطار انفتاح مصر على إفريقيا.
أظهر مقطع فيديو نشرته صحيفة The Ugandan الأوغندية اشتباكاً بالأيدي بين القوات الخاصة للحرس الرئاسي الأوغندي وبين الحرس الشخصي للرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، في القصر الرئاسي بمدينة عنتيبي، الأحد 18 ديسمبر/كانون الأول 2016.
وقد ظهر في المقطع القصير، الذي انتشر على الشبكات الاجتماعية، أن قوات الحراسة الخاصة الرئاسية المسؤولة عن تأمين الرئيس الأوغندي ياوري موسيفيني وعائلته قد اشتبكت مع 4 من حراس الرئيس المصري الشخصيين، بعدما حاول هؤلاء الـ4 دخول القصر الرئاسي الأوغندي مع سلاحهم، على غير الأعراف المعمول بها لدى قوات الأمن.
ففي قصر إقامة الرئيس موسيفيني، يعمد حتى الحراس الشخصيون للوزراء لترك أسلحتهم عند البوابة، ليتسلموها ثانية لدى الخروج مع مسؤوليهم.
لكن ما جرى هذه المرة، حسب رواية المصدر، أن حراس أمن الرئيس المصري وصلوا إلى القصر مع فريق إعلامي يرافق السيسي، ليتبين لدى التفتيش عند الدخول أن العناصر الأمنية لديها أسلحة.
وروى المصدر، أن العناصر عرَّفوا عن أنفسهم بأنهم من الحرس الشخصي للرئيس السيسي، ولكن قيل لهم إن العرف المتبع هو أن أحداً لا يدخل قصر الرئاسة مسلحاً.
نشبت مشادة قصيرة قام خلالها الحرس الأوغندي بالتصدي للحرس المصري ومحاولته الدخول بالسلاح، وذلك قبل وصول الوفود الدبلوماسية، وانتهت بتجريد الحرس المصري من سلاحهم.
ومن المعروف أن البلدان المضيفة عادة ما تتولى أمر حراسة وأمن الزوار الأجانب من الرؤساء والقادة بنفسها، لكن من غير الواضح ما السبب المُلِحّ الذي دعا حرس الرئيس المصري للإصرار على تولي أمر أمنه بأنفسهم.
المقطع المصور وسط مشهد الازدحام أظهر أن الحرس الأوغندي حال دون دخول الأشخاص غير المصرح لهم بالدخول.
كذلك ظهر في الفيديو كل من مولي كاموكاما السكرتيرة الرئاسية الخاصة لموسيفيني ذات المظهر الهادئ، وكذلك سكرتيره الصحفي دون وانياما يسيران مبتعدين عن مشهد الازدحام الفوضوي.
لكن أحد كبار مسؤولي قصر الرئاسة قال للصحيفة الأوغندية -شريطة عدم ذكر اسمه لحساسية الموضوع- إنه بعدما دخل الرئيسان إلى غرفة الاجتماعات لعقد محادثاتهما الثنائية حول التجارة ومياه النيل والزراعة والأمن، حاول كثير من أفراد الوفد المصري وعناصره الأمنية غير المخولين اللحاق فوراً بالرئيس السيسي والرئيس موسيفيني، وهو ما لم يسمح به المسؤولون الأوغنديون.
وقالت صحيفة The Ugandan إن هذه ليست المرة الأولى التي يتم فيها تصوير تصرفات حرس السيسي، التي تتسم بالفوضوية وغياب النظام، ما يؤدي إلى تعرضهم للسخرية على الشبكات الاجتماعية.
ففي سبتمبر/أيلول 2016 دار بين وزير الخارجية الأميركي جون كيري وبين أحد أفراد الأمن المصريين موقفٌ آخر، تحول إلى سخرية على الشبكات الاجتماعية، عندما سأل الوزير إن كان يحمل هاتفاً محمولاً بكاميرا قبيل السماح له بالانضمام لاجتماع مع السيسي.
وتوجَّه السيسي إلى أوغندا الأحد الماضي 18 ديسمبر/كانون الأول 2016، في زيارة رسمية قالت عنها صحف مصرية، إنها في إطار انفتاح مصر على إفريقيا.
وقد ظهر في المقطع القصير، الذي انتشر على الشبكات الاجتماعية، أن قوات الحراسة الخاصة الرئاسية المسؤولة عن تأمين الرئيس الأوغندي ياوري موسيفيني وعائلته قد اشتبكت مع 4 من حراس الرئيس المصري الشخصيين، بعدما حاول هؤلاء الـ4 دخول القصر الرئاسي الأوغندي مع سلاحهم، على غير الأعراف المعمول بها لدى قوات الأمن.
ففي قصر إقامة الرئيس موسيفيني، يعمد حتى الحراس الشخصيون للوزراء لترك أسلحتهم عند البوابة، ليتسلموها ثانية لدى الخروج مع مسؤوليهم.
لكن ما جرى هذه المرة، حسب رواية المصدر، أن حراس أمن الرئيس المصري وصلوا إلى القصر مع فريق إعلامي يرافق السيسي، ليتبين لدى التفتيش عند الدخول أن العناصر الأمنية لديها أسلحة.
وروى المصدر، أن العناصر عرَّفوا عن أنفسهم بأنهم من الحرس الشخصي للرئيس السيسي، ولكن قيل لهم إن العرف المتبع هو أن أحداً لا يدخل قصر الرئاسة مسلحاً.
نشبت مشادة قصيرة قام خلالها الحرس الأوغندي بالتصدي للحرس المصري ومحاولته الدخول بالسلاح، وذلك قبل وصول الوفود الدبلوماسية، وانتهت بتجريد الحرس المصري من سلاحهم.
ومن المعروف أن البلدان المضيفة عادة ما تتولى أمر حراسة وأمن الزوار الأجانب من الرؤساء والقادة بنفسها، لكن من غير الواضح ما السبب المُلِحّ الذي دعا حرس الرئيس المصري للإصرار على تولي أمر أمنه بأنفسهم.
المقطع المصور وسط مشهد الازدحام أظهر أن الحرس الأوغندي حال دون دخول الأشخاص غير المصرح لهم بالدخول.
كذلك ظهر في الفيديو كل من مولي كاموكاما السكرتيرة الرئاسية الخاصة لموسيفيني ذات المظهر الهادئ، وكذلك سكرتيره الصحفي دون وانياما يسيران مبتعدين عن مشهد الازدحام الفوضوي.
لكن أحد كبار مسؤولي قصر الرئاسة قال للصحيفة الأوغندية -شريطة عدم ذكر اسمه لحساسية الموضوع- إنه بعدما دخل الرئيسان إلى غرفة الاجتماعات لعقد محادثاتهما الثنائية حول التجارة ومياه النيل والزراعة والأمن، حاول كثير من أفراد الوفد المصري وعناصره الأمنية غير المخولين اللحاق فوراً بالرئيس السيسي والرئيس موسيفيني، وهو ما لم يسمح به المسؤولون الأوغنديون.
وقالت صحيفة The Ugandan إن هذه ليست المرة الأولى التي يتم فيها تصوير تصرفات حرس السيسي، التي تتسم بالفوضوية وغياب النظام، ما يؤدي إلى تعرضهم للسخرية على الشبكات الاجتماعية.
ففي سبتمبر/أيلول 2016 دار بين وزير الخارجية الأميركي جون كيري وبين أحد أفراد الأمن المصريين موقفٌ آخر، تحول إلى سخرية على الشبكات الاجتماعية، عندما سأل الوزير إن كان يحمل هاتفاً محمولاً بكاميرا قبيل السماح له بالانضمام لاجتماع مع السيسي.
وتوجَّه السيسي إلى أوغندا الأحد الماضي 18 ديسمبر/كانون الأول 2016، في زيارة رسمية قالت عنها صحف مصرية، إنها في إطار انفتاح مصر على إفريقيا.