ظهرت حقائق مثيرة للجدل ومستجدات حول قضية الشاب الاردني الذي قام بقتل والدته، والتي تعتبر واحدة من ابشع الجرائم التي د يقدم عليها رجل كان قد تجرد من انسانيته وقتل امه وقطع راسها واقتلع عيناها.
هذا وتوصلت الاخصائية النفسية راوية بورنو الى تحليل نفسي، من خلال الاطلاع على ملف القضية، ودراسة صفحة الشاب على "فيسبوك".
حيث أوضحت "بورنو " بأن الشاب يعاني من انفصام بالشخصية بعد أن فسرت كل ما ينشره على صفحته وكأنه لشخصين مختلفين، الأولى لشاب مهووس يعاني من اضطرابات نفسية ينشر صورا غريبة لنفسه وهو يؤدي تعابير وجه غريبة، وفي فترة أخرى ينشر كلاما دينيا عن الرضا والقناعة وحب الأم، حيث أكدت أناس تعرفه بشكل شخصي أنه كان متقلب المزاج بين الحين والآخر.
قد يكون هذا كاف للدلالة على الانفصام إلا أن ما خفي أعظم، فهنالك صور أخرى تدل على تعامل هذا الإنسان بالسحر أو خضوعه لطاقات خارجة عن إرادته.
وتم العثور على طلاسم ورموز يرجح أنها تعود لشعوذات وطقوس خاصة بالسحرة منها "الشمعدان اليهودي" ونجمة داوود.
كما أكد الاخصائي النفسي يحيى عيسى، بعد اطلاعه على القضية بأنه:" لا يمكننا تحليل الشخصية نفسيا وجعل النتيجة قطعية بمجرد متابعة صفحة الشخص على مواقع التواصل الاجتماعي".
وأشار أن:" تشخيص الحالات الدقيق يحتاج لوقت ومتابعة مستمرة كي يكون التحليل علميا ودقيق".
و خصوص هذه الجريمة وبشكل عام قال:" يجب أن نبتعد عن تبرير الجريمة بعلم النفس مع العلم أن المجرم القاتل قد يكون بشكل عام عنده مشكلة نفسية لكن هذا غير كاف لتبرير فعلتهم، وإلا فسوف يبرر علم النفس الجرائم كلها وتوقف العدالة مكتوفة الأيدي أما هؤلاء المجرمين".
هذا وتوصلت الاخصائية النفسية راوية بورنو الى تحليل نفسي، من خلال الاطلاع على ملف القضية، ودراسة صفحة الشاب على "فيسبوك".
حيث أوضحت "بورنو " بأن الشاب يعاني من انفصام بالشخصية بعد أن فسرت كل ما ينشره على صفحته وكأنه لشخصين مختلفين، الأولى لشاب مهووس يعاني من اضطرابات نفسية ينشر صورا غريبة لنفسه وهو يؤدي تعابير وجه غريبة، وفي فترة أخرى ينشر كلاما دينيا عن الرضا والقناعة وحب الأم، حيث أكدت أناس تعرفه بشكل شخصي أنه كان متقلب المزاج بين الحين والآخر.
قد يكون هذا كاف للدلالة على الانفصام إلا أن ما خفي أعظم، فهنالك صور أخرى تدل على تعامل هذا الإنسان بالسحر أو خضوعه لطاقات خارجة عن إرادته.
وتم العثور على طلاسم ورموز يرجح أنها تعود لشعوذات وطقوس خاصة بالسحرة منها "الشمعدان اليهودي" ونجمة داوود.
كما أكد الاخصائي النفسي يحيى عيسى، بعد اطلاعه على القضية بأنه:" لا يمكننا تحليل الشخصية نفسيا وجعل النتيجة قطعية بمجرد متابعة صفحة الشخص على مواقع التواصل الاجتماعي".
وأشار أن:" تشخيص الحالات الدقيق يحتاج لوقت ومتابعة مستمرة كي يكون التحليل علميا ودقيق".
و خصوص هذه الجريمة وبشكل عام قال:" يجب أن نبتعد عن تبرير الجريمة بعلم النفس مع العلم أن المجرم القاتل قد يكون بشكل عام عنده مشكلة نفسية لكن هذا غير كاف لتبرير فعلتهم، وإلا فسوف يبرر علم النفس الجرائم كلها وتوقف العدالة مكتوفة الأيدي أما هؤلاء المجرمين".
ظهرت حقائق مثيرة للجدل ومستجدات حول قضية الشاب الاردني الذي قام بقتل والدته، والتي تعتبر واحدة من ابشع الجرائم التي د يقدم عليها رجل كان قد تجرد من انسانيته وقتل امه وقطع راسها واقتلع عيناها.
هذا وتوصلت الاخصائية النفسية راوية بورنو الى تحليل نفسي، من خلال الاطلاع على ملف القضية، ودراسة صفحة الشاب على "فيسبوك".
حيث أوضحت "بورنو " بأن الشاب يعاني من انفصام بالشخصية بعد أن فسرت كل ما ينشره على صفحته وكأنه لشخصين مختلفين، الأولى لشاب مهووس يعاني من اضطرابات نفسية ينشر صورا غريبة لنفسه وهو يؤدي تعابير وجه غريبة، وفي فترة أخرى ينشر كلاما دينيا عن الرضا والقناعة وحب الأم، حيث أكدت أناس تعرفه بشكل شخصي أنه كان متقلب المزاج بين الحين والآخر.
قد يكون هذا كاف للدلالة على الانفصام إلا أن ما خفي أعظم، فهنالك صور أخرى تدل على تعامل هذا الإنسان بالسحر أو خضوعه لطاقات خارجة عن إرادته.
وتم العثور على طلاسم ورموز يرجح أنها تعود لشعوذات وطقوس خاصة بالسحرة منها "الشمعدان اليهودي" ونجمة داوود.
كما أكد الاخصائي النفسي يحيى عيسى، بعد اطلاعه على القضية بأنه:" لا يمكننا تحليل الشخصية نفسيا وجعل النتيجة قطعية بمجرد متابعة صفحة الشخص على مواقع التواصل الاجتماعي".
وأشار أن:" تشخيص الحالات الدقيق يحتاج لوقت ومتابعة مستمرة كي يكون التحليل علميا ودقيق".
و خصوص هذه الجريمة وبشكل عام قال:" يجب أن نبتعد عن تبرير الجريمة بعلم النفس مع العلم أن المجرم القاتل قد يكون بشكل عام عنده مشكلة نفسية لكن هذا غير كاف لتبرير فعلتهم، وإلا فسوف يبرر علم النفس الجرائم كلها وتوقف العدالة مكتوفة الأيدي أما هؤلاء المجرمين".
هذا وتوصلت الاخصائية النفسية راوية بورنو الى تحليل نفسي، من خلال الاطلاع على ملف القضية، ودراسة صفحة الشاب على "فيسبوك".
حيث أوضحت "بورنو " بأن الشاب يعاني من انفصام بالشخصية بعد أن فسرت كل ما ينشره على صفحته وكأنه لشخصين مختلفين، الأولى لشاب مهووس يعاني من اضطرابات نفسية ينشر صورا غريبة لنفسه وهو يؤدي تعابير وجه غريبة، وفي فترة أخرى ينشر كلاما دينيا عن الرضا والقناعة وحب الأم، حيث أكدت أناس تعرفه بشكل شخصي أنه كان متقلب المزاج بين الحين والآخر.
قد يكون هذا كاف للدلالة على الانفصام إلا أن ما خفي أعظم، فهنالك صور أخرى تدل على تعامل هذا الإنسان بالسحر أو خضوعه لطاقات خارجة عن إرادته.
وتم العثور على طلاسم ورموز يرجح أنها تعود لشعوذات وطقوس خاصة بالسحرة منها "الشمعدان اليهودي" ونجمة داوود.
كما أكد الاخصائي النفسي يحيى عيسى، بعد اطلاعه على القضية بأنه:" لا يمكننا تحليل الشخصية نفسيا وجعل النتيجة قطعية بمجرد متابعة صفحة الشخص على مواقع التواصل الاجتماعي".
وأشار أن:" تشخيص الحالات الدقيق يحتاج لوقت ومتابعة مستمرة كي يكون التحليل علميا ودقيق".
و خصوص هذه الجريمة وبشكل عام قال:" يجب أن نبتعد عن تبرير الجريمة بعلم النفس مع العلم أن المجرم القاتل قد يكون بشكل عام عنده مشكلة نفسية لكن هذا غير كاف لتبرير فعلتهم، وإلا فسوف يبرر علم النفس الجرائم كلها وتوقف العدالة مكتوفة الأيدي أما هؤلاء المجرمين".