مجلة عالم المعرفة : السيسي يفجر مفاجأة حول هوية منفذ إنفجار الكنيسة البطرسية! كشف عن اسم الإرهابي الرباعي الذي فجر نفسه بالحزام الناسف!

السيسي يفجر مفاجأة حول هوية منفذ إنفجار الكنيسة البطرسية! كشف عن اسم الإرهابي الرباعي الذي فجر نفسه بالحزام الناسف!

 كشف الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، عن مرتكبي الحادث الإرهابي الذي وقع صباح أمس في الكنيسة قائلاً :"إن من فعل هذا الأمر شاب اسمه محمود شفيق محمد مصطفى و عمره لديه 22 عاماً".

وأضاف السيسي، خلال كلمته أنه :"تم القبض على سيدة ويتبقي اثنتين"، لافتاً إلى أن الإعلام سيكشف هذا الأمر، مشيراً إلى أن المسؤولين كانوا يجمعون جثة مرتكب هذه الجريمة طوال الليل، و أوضح أنها لم تكن شنطة داخل الكنيسة.

كان قد تقدم الرئيس عبد الفتاح السيسي الجنازة الرسمية على ضحايا الكنيسة البطرسية بالعباسية، أمام النصب التذكاري للقبر الجندي المجهول بمدينة نصر، وبمشاركة عدد من رجال الدولة وكبار المسئولين.

كما ترأس البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، صلاة الجنازة على شهداء الكنيسة البطرسية، صباح اليوم الإثنين، وألقى كلمة بعد انتهاء الصلاة وأوصى أهالي الضحايا بالصلاة والكف عن الصراخ والبكاء، مؤكدًا أن الحادث لم يكن مصاب الكنيسة فقط، إنما مصاب الوطن ولكل مصر.

وكانت قد أعلنت رئاسة الجمهورية الحداد لمدة ثلاثة أيام في جميع أنحاء البلاد، اعتبارًا من أمس الأحد على خلفية هذا الحادث.
 كشف الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، عن مرتكبي الحادث الإرهابي الذي وقع صباح أمس في الكنيسة قائلاً :"إن من فعل هذا الأمر شاب اسمه محمود شفيق محمد مصطفى و عمره لديه 22 عاماً".

وأضاف السيسي، خلال كلمته أنه :"تم القبض على سيدة ويتبقي اثنتين"، لافتاً إلى أن الإعلام سيكشف هذا الأمر، مشيراً إلى أن المسؤولين كانوا يجمعون جثة مرتكب هذه الجريمة طوال الليل، و أوضح أنها لم تكن شنطة داخل الكنيسة.

كان قد تقدم الرئيس عبد الفتاح السيسي الجنازة الرسمية على ضحايا الكنيسة البطرسية بالعباسية، أمام النصب التذكاري للقبر الجندي المجهول بمدينة نصر، وبمشاركة عدد من رجال الدولة وكبار المسئولين.

كما ترأس البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، صلاة الجنازة على شهداء الكنيسة البطرسية، صباح اليوم الإثنين، وألقى كلمة بعد انتهاء الصلاة وأوصى أهالي الضحايا بالصلاة والكف عن الصراخ والبكاء، مؤكدًا أن الحادث لم يكن مصاب الكنيسة فقط، إنما مصاب الوطن ولكل مصر.

وكانت قد أعلنت رئاسة الجمهورية الحداد لمدة ثلاثة أيام في جميع أنحاء البلاد، اعتبارًا من أمس الأحد على خلفية هذا الحادث.