أعلنت صحيفة "آس" الإسبانية عن حقائق جديدة تفيد بأن تحطم طائرة فريق شابيكوينسي البرازيلي لم يكن حادثاً، بل كان جريمة مخططاً لها!
ونقلت الصحيفة عن وزير الدفاع البوليفي ريمي فيريرا قوله : "إن وقوع طائرة الفريق البرازيلي التي سقطت في ميدلين جريمة مخطط لها من قائد الطيارة ميغيل كيروغا".حسب تعبيره.
حيث أوضح "فيريرا" أن قائد الطائرة تجاهل كمية الوقود القليلة وغير الكافية في الخزّان، مشدداً على أنه كان بإمكانه الهبوط في مدينتي كوييخا أو بوغوتا عندما أعلن حالة الطوارئ لكنه لم يفعل ذلك.
الجدير ذكره أن الطيار خالف البروتوكول الأساسي للملاحة الجوية المدنية، حيث انه لم يبلغ من كان على متن الطائرة بوجود حالة طوارئ قبل الحادث الذي راح ضحيته 77 شخص.
ونقلت الصحيفة عن وزير الدفاع البوليفي ريمي فيريرا قوله : "إن وقوع طائرة الفريق البرازيلي التي سقطت في ميدلين جريمة مخطط لها من قائد الطيارة ميغيل كيروغا".حسب تعبيره.
حيث أوضح "فيريرا" أن قائد الطائرة تجاهل كمية الوقود القليلة وغير الكافية في الخزّان، مشدداً على أنه كان بإمكانه الهبوط في مدينتي كوييخا أو بوغوتا عندما أعلن حالة الطوارئ لكنه لم يفعل ذلك.
الجدير ذكره أن الطيار خالف البروتوكول الأساسي للملاحة الجوية المدنية، حيث انه لم يبلغ من كان على متن الطائرة بوجود حالة طوارئ قبل الحادث الذي راح ضحيته 77 شخص.
أعلنت صحيفة "آس" الإسبانية عن حقائق جديدة تفيد بأن تحطم طائرة فريق شابيكوينسي البرازيلي لم يكن حادثاً، بل كان جريمة مخططاً لها!
ونقلت الصحيفة عن وزير الدفاع البوليفي ريمي فيريرا قوله : "إن وقوع طائرة الفريق البرازيلي التي سقطت في ميدلين جريمة مخطط لها من قائد الطيارة ميغيل كيروغا".حسب تعبيره.
حيث أوضح "فيريرا" أن قائد الطائرة تجاهل كمية الوقود القليلة وغير الكافية في الخزّان، مشدداً على أنه كان بإمكانه الهبوط في مدينتي كوييخا أو بوغوتا عندما أعلن حالة الطوارئ لكنه لم يفعل ذلك.
الجدير ذكره أن الطيار خالف البروتوكول الأساسي للملاحة الجوية المدنية، حيث انه لم يبلغ من كان على متن الطائرة بوجود حالة طوارئ قبل الحادث الذي راح ضحيته 77 شخص.
ونقلت الصحيفة عن وزير الدفاع البوليفي ريمي فيريرا قوله : "إن وقوع طائرة الفريق البرازيلي التي سقطت في ميدلين جريمة مخطط لها من قائد الطيارة ميغيل كيروغا".حسب تعبيره.
حيث أوضح "فيريرا" أن قائد الطائرة تجاهل كمية الوقود القليلة وغير الكافية في الخزّان، مشدداً على أنه كان بإمكانه الهبوط في مدينتي كوييخا أو بوغوتا عندما أعلن حالة الطوارئ لكنه لم يفعل ذلك.
الجدير ذكره أن الطيار خالف البروتوكول الأساسي للملاحة الجوية المدنية، حيث انه لم يبلغ من كان على متن الطائرة بوجود حالة طوارئ قبل الحادث الذي راح ضحيته 77 شخص.