تبلغ السيدة المصرية زينب علي سبعة وخمسون عاماً، نشأت في احدى قرى محافظة سوهاج بصعيد مصر حتى بلغت السبعة عشر عاماً فاعتنقت المذهب الصوفي ووهبت نفسها للزهد والعبادة واتخذت من شخصية رابعة العدوية مثلاً أعلى لها.
وبعد أن تنبأت هذه السيدة بسقوط نظام مبارك قبل ثورة يناير بشهور قليلة ذاع صيت زينب كعرافة، وتتبعها الأمن وقتها ونجحت في الهرب منهم الى الجبال الواقعة بمحافظة المنيا، وحملت معها مصحفاً وكتبها في علم الفلك بالإضافة الى قليلاً من الطعام والشراب.
كانت زينب قد قابلت احدى الشخصيات في الدولة مع أعقاب ثورة الخامس والعشرون من يناير، حيث أشارت وقتها الى أن جماعة الإخوان المسلمين سوف تعتلي السلطة، إلا أنهم لن يستمروا فيها طويلاً، كما أشارت أيضاً الى ان مصر سيحكمها رئيس يتصف بالعدل ولكنها لم تحدد الفترة، وقالت أن الفترة الحالية هي من أصعب الفترات التي تمر على مصر، مطالبة الشعب المصري بالصبر حتى مرور تلك الازمة.
أما في حديثها عن نواب مجلس الشعب، أوضحت زينب أن الكثير من الاعضاء السابقين من مجلسي الشعب والشورى قاموا بزيارتها، إضافة إلى أنها ترفض مقابلة الاعضاء الحاليين بالمجلس لانهم وعلى حد وصفها "مخادعين".
وبعد أن تنبأت هذه السيدة بسقوط نظام مبارك قبل ثورة يناير بشهور قليلة ذاع صيت زينب كعرافة، وتتبعها الأمن وقتها ونجحت في الهرب منهم الى الجبال الواقعة بمحافظة المنيا، وحملت معها مصحفاً وكتبها في علم الفلك بالإضافة الى قليلاً من الطعام والشراب.
كانت زينب قد قابلت احدى الشخصيات في الدولة مع أعقاب ثورة الخامس والعشرون من يناير، حيث أشارت وقتها الى أن جماعة الإخوان المسلمين سوف تعتلي السلطة، إلا أنهم لن يستمروا فيها طويلاً، كما أشارت أيضاً الى ان مصر سيحكمها رئيس يتصف بالعدل ولكنها لم تحدد الفترة، وقالت أن الفترة الحالية هي من أصعب الفترات التي تمر على مصر، مطالبة الشعب المصري بالصبر حتى مرور تلك الازمة.
أما في حديثها عن نواب مجلس الشعب، أوضحت زينب أن الكثير من الاعضاء السابقين من مجلسي الشعب والشورى قاموا بزيارتها، إضافة إلى أنها ترفض مقابلة الاعضاء الحاليين بالمجلس لانهم وعلى حد وصفها "مخادعين".
تبلغ السيدة المصرية زينب علي سبعة وخمسون عاماً، نشأت في احدى قرى محافظة سوهاج بصعيد مصر حتى بلغت السبعة عشر عاماً فاعتنقت المذهب الصوفي ووهبت نفسها للزهد والعبادة واتخذت من شخصية رابعة العدوية مثلاً أعلى لها.
وبعد أن تنبأت هذه السيدة بسقوط نظام مبارك قبل ثورة يناير بشهور قليلة ذاع صيت زينب كعرافة، وتتبعها الأمن وقتها ونجحت في الهرب منهم الى الجبال الواقعة بمحافظة المنيا، وحملت معها مصحفاً وكتبها في علم الفلك بالإضافة الى قليلاً من الطعام والشراب.
كانت زينب قد قابلت احدى الشخصيات في الدولة مع أعقاب ثورة الخامس والعشرون من يناير، حيث أشارت وقتها الى أن جماعة الإخوان المسلمين سوف تعتلي السلطة، إلا أنهم لن يستمروا فيها طويلاً، كما أشارت أيضاً الى ان مصر سيحكمها رئيس يتصف بالعدل ولكنها لم تحدد الفترة، وقالت أن الفترة الحالية هي من أصعب الفترات التي تمر على مصر، مطالبة الشعب المصري بالصبر حتى مرور تلك الازمة.
أما في حديثها عن نواب مجلس الشعب، أوضحت زينب أن الكثير من الاعضاء السابقين من مجلسي الشعب والشورى قاموا بزيارتها، إضافة إلى أنها ترفض مقابلة الاعضاء الحاليين بالمجلس لانهم وعلى حد وصفها "مخادعين".
وبعد أن تنبأت هذه السيدة بسقوط نظام مبارك قبل ثورة يناير بشهور قليلة ذاع صيت زينب كعرافة، وتتبعها الأمن وقتها ونجحت في الهرب منهم الى الجبال الواقعة بمحافظة المنيا، وحملت معها مصحفاً وكتبها في علم الفلك بالإضافة الى قليلاً من الطعام والشراب.
كانت زينب قد قابلت احدى الشخصيات في الدولة مع أعقاب ثورة الخامس والعشرون من يناير، حيث أشارت وقتها الى أن جماعة الإخوان المسلمين سوف تعتلي السلطة، إلا أنهم لن يستمروا فيها طويلاً، كما أشارت أيضاً الى ان مصر سيحكمها رئيس يتصف بالعدل ولكنها لم تحدد الفترة، وقالت أن الفترة الحالية هي من أصعب الفترات التي تمر على مصر، مطالبة الشعب المصري بالصبر حتى مرور تلك الازمة.
أما في حديثها عن نواب مجلس الشعب، أوضحت زينب أن الكثير من الاعضاء السابقين من مجلسي الشعب والشورى قاموا بزيارتها، إضافة إلى أنها ترفض مقابلة الاعضاء الحاليين بالمجلس لانهم وعلى حد وصفها "مخادعين".