تعرض سعودي للخداع من يمني باعه سيارة بـ 3 أضعاف ثمنها الحقيقي، حيث بيعت له السيارة على أنها من إنتاج عام 2010 ثم وجد بعد ذلك أنها من إنتاج عام 2001.
اكتشف المواطن السعودي الخدعة الذي يبلغ من العمر 58 عاما الخدعة على حدود الممكلة العربية السعودية بعد أن سافر إلى الإمارات العربية المتحدة لمقابلة المواطن اليمني، والذي كان قد نشر إعلانا عن السيارة عبر الإنترنت، وحدد لها ثمنًا وهو 210 آلف درهم، إلا أنه بعد "الفصال" مع البائع اتفق الاثنان على أن يكون ثمن السيارة هو 195 ألف درهم.
وأقنع البائع اليمني المشتري السعودي بأن السيارة معفاة من الجمارك، إلا أنه عندما وصل إلى الحدود وجد أنها ليست معفاة، ثم اكتشف بعد ذلك أن السيارة موديل 2001 وليس 2010، وأنه تم التلاعب في مؤشر عدد الأميال المقطوعة، وأن ثمنها الحقيقي هو 50 ألف درهم.
وقدم الضحية بلاغًا ضد البائع اليمني، وأثبتت النيابة في الإمارات أن المتهم البالغ من العمر (28 عاماً) ومديره الباكستاني (42 عاماً)، قام بتزوير أوراق الإفراج الجمركي للسيارة، ثم حصل الأخير على وثيقة مُلكية السيارة من هيئة الطرق والمواصلات.
اكتشف المواطن السعودي الخدعة الذي يبلغ من العمر 58 عاما الخدعة على حدود الممكلة العربية السعودية بعد أن سافر إلى الإمارات العربية المتحدة لمقابلة المواطن اليمني، والذي كان قد نشر إعلانا عن السيارة عبر الإنترنت، وحدد لها ثمنًا وهو 210 آلف درهم، إلا أنه بعد "الفصال" مع البائع اتفق الاثنان على أن يكون ثمن السيارة هو 195 ألف درهم.
وأقنع البائع اليمني المشتري السعودي بأن السيارة معفاة من الجمارك، إلا أنه عندما وصل إلى الحدود وجد أنها ليست معفاة، ثم اكتشف بعد ذلك أن السيارة موديل 2001 وليس 2010، وأنه تم التلاعب في مؤشر عدد الأميال المقطوعة، وأن ثمنها الحقيقي هو 50 ألف درهم.
وقدم الضحية بلاغًا ضد البائع اليمني، وأثبتت النيابة في الإمارات أن المتهم البالغ من العمر (28 عاماً) ومديره الباكستاني (42 عاماً)، قام بتزوير أوراق الإفراج الجمركي للسيارة، ثم حصل الأخير على وثيقة مُلكية السيارة من هيئة الطرق والمواصلات.
تعرض سعودي للخداع من يمني باعه سيارة بـ 3 أضعاف ثمنها الحقيقي، حيث بيعت له السيارة على أنها من إنتاج عام 2010 ثم وجد بعد ذلك أنها من إنتاج عام 2001.
اكتشف المواطن السعودي الخدعة الذي يبلغ من العمر 58 عاما الخدعة على حدود الممكلة العربية السعودية بعد أن سافر إلى الإمارات العربية المتحدة لمقابلة المواطن اليمني، والذي كان قد نشر إعلانا عن السيارة عبر الإنترنت، وحدد لها ثمنًا وهو 210 آلف درهم، إلا أنه بعد "الفصال" مع البائع اتفق الاثنان على أن يكون ثمن السيارة هو 195 ألف درهم.
وأقنع البائع اليمني المشتري السعودي بأن السيارة معفاة من الجمارك، إلا أنه عندما وصل إلى الحدود وجد أنها ليست معفاة، ثم اكتشف بعد ذلك أن السيارة موديل 2001 وليس 2010، وأنه تم التلاعب في مؤشر عدد الأميال المقطوعة، وأن ثمنها الحقيقي هو 50 ألف درهم.
وقدم الضحية بلاغًا ضد البائع اليمني، وأثبتت النيابة في الإمارات أن المتهم البالغ من العمر (28 عاماً) ومديره الباكستاني (42 عاماً)، قام بتزوير أوراق الإفراج الجمركي للسيارة، ثم حصل الأخير على وثيقة مُلكية السيارة من هيئة الطرق والمواصلات.
اكتشف المواطن السعودي الخدعة الذي يبلغ من العمر 58 عاما الخدعة على حدود الممكلة العربية السعودية بعد أن سافر إلى الإمارات العربية المتحدة لمقابلة المواطن اليمني، والذي كان قد نشر إعلانا عن السيارة عبر الإنترنت، وحدد لها ثمنًا وهو 210 آلف درهم، إلا أنه بعد "الفصال" مع البائع اتفق الاثنان على أن يكون ثمن السيارة هو 195 ألف درهم.
وأقنع البائع اليمني المشتري السعودي بأن السيارة معفاة من الجمارك، إلا أنه عندما وصل إلى الحدود وجد أنها ليست معفاة، ثم اكتشف بعد ذلك أن السيارة موديل 2001 وليس 2010، وأنه تم التلاعب في مؤشر عدد الأميال المقطوعة، وأن ثمنها الحقيقي هو 50 ألف درهم.
وقدم الضحية بلاغًا ضد البائع اليمني، وأثبتت النيابة في الإمارات أن المتهم البالغ من العمر (28 عاماً) ومديره الباكستاني (42 عاماً)، قام بتزوير أوراق الإفراج الجمركي للسيارة، ثم حصل الأخير على وثيقة مُلكية السيارة من هيئة الطرق والمواصلات.