أنجبت أمرأة تزن 300 كيلوغراماً طفلاً يزن 18 كيلوغراماً. وأظهرت الفحوصات أن الأم والطفل يتمتعان بصحة جيدة.
وكانت الولادة في مستشفى "كينغ إدوارد ميموريال هوسبيتال" في بيرث في أستراليا.
وقد خضعت المرأة لعملية قيصرية قبل أن يخرج إلى العالم أكثر الأطفال حديثي الولادة ضخامة، متغلّباً بذلك على طفل آخر ولد في العام 1839 وبلغ وزنه 17,2 كيلوغراماً وعلى أطفال آخرين ولدوا في إسبانيا وفي إيطاليا والهند.
وقبل إجرائهم العملية، اعتقد الأطباء أنّ المرأة تحمل في أحشائها 3 توائم ولم يتوقعوا أن يجدوا طفلاً واحداً بهذا الحجم.
وأشار أحد الجراحين، خلال حديث صحافي، إلى أنّ هذا لم يحدث من قبل وأنّ هذه الولادة ستبقى محفورة في ذاكرته طيلة حياته. وأضاف مبتسماً: "لا شكّ في أنّ هذا الطفل الضخم سيمارس لعبة الركبي عندما يكبر".
وكانت الولادة في مستشفى "كينغ إدوارد ميموريال هوسبيتال" في بيرث في أستراليا.
وقد خضعت المرأة لعملية قيصرية قبل أن يخرج إلى العالم أكثر الأطفال حديثي الولادة ضخامة، متغلّباً بذلك على طفل آخر ولد في العام 1839 وبلغ وزنه 17,2 كيلوغراماً وعلى أطفال آخرين ولدوا في إسبانيا وفي إيطاليا والهند.
وقبل إجرائهم العملية، اعتقد الأطباء أنّ المرأة تحمل في أحشائها 3 توائم ولم يتوقعوا أن يجدوا طفلاً واحداً بهذا الحجم.
وأشار أحد الجراحين، خلال حديث صحافي، إلى أنّ هذا لم يحدث من قبل وأنّ هذه الولادة ستبقى محفورة في ذاكرته طيلة حياته. وأضاف مبتسماً: "لا شكّ في أنّ هذا الطفل الضخم سيمارس لعبة الركبي عندما يكبر".
أنجبت أمرأة تزن 300 كيلوغراماً طفلاً يزن 18 كيلوغراماً. وأظهرت الفحوصات أن الأم والطفل يتمتعان بصحة جيدة.
وكانت الولادة في مستشفى "كينغ إدوارد ميموريال هوسبيتال" في بيرث في أستراليا.
وقد خضعت المرأة لعملية قيصرية قبل أن يخرج إلى العالم أكثر الأطفال حديثي الولادة ضخامة، متغلّباً بذلك على طفل آخر ولد في العام 1839 وبلغ وزنه 17,2 كيلوغراماً وعلى أطفال آخرين ولدوا في إسبانيا وفي إيطاليا والهند.
وقبل إجرائهم العملية، اعتقد الأطباء أنّ المرأة تحمل في أحشائها 3 توائم ولم يتوقعوا أن يجدوا طفلاً واحداً بهذا الحجم.
وأشار أحد الجراحين، خلال حديث صحافي، إلى أنّ هذا لم يحدث من قبل وأنّ هذه الولادة ستبقى محفورة في ذاكرته طيلة حياته. وأضاف مبتسماً: "لا شكّ في أنّ هذا الطفل الضخم سيمارس لعبة الركبي عندما يكبر".
وكانت الولادة في مستشفى "كينغ إدوارد ميموريال هوسبيتال" في بيرث في أستراليا.
وقد خضعت المرأة لعملية قيصرية قبل أن يخرج إلى العالم أكثر الأطفال حديثي الولادة ضخامة، متغلّباً بذلك على طفل آخر ولد في العام 1839 وبلغ وزنه 17,2 كيلوغراماً وعلى أطفال آخرين ولدوا في إسبانيا وفي إيطاليا والهند.
وقبل إجرائهم العملية، اعتقد الأطباء أنّ المرأة تحمل في أحشائها 3 توائم ولم يتوقعوا أن يجدوا طفلاً واحداً بهذا الحجم.
وأشار أحد الجراحين، خلال حديث صحافي، إلى أنّ هذا لم يحدث من قبل وأنّ هذه الولادة ستبقى محفورة في ذاكرته طيلة حياته. وأضاف مبتسماً: "لا شكّ في أنّ هذا الطفل الضخم سيمارس لعبة الركبي عندما يكبر".