تمتاز توقعات المتنبئ الكبير الفيلسوف الفرنسي "نوستراداموس"، باهتمام كبير، وذلك نظراً لتحقق الكثير منها، والتي من أبرزها استهداف برج التجارة العالمي في الولايات المتحدة الأمريكية في 11 أيلول/ سبتمبر عام 2001، بالاضافة الى توقعات عن نابليون بونابارت وأدولف هتلر، وتطوير القنبلة الذرية، كما توقّع فوز دونالد ترامب بالرئاسة الأمريكية.
حيث ترك نوسترداموس الكثير من المجلّدات، التي يبحث في مكنوناتها عرافون ومهتمون سنويا لاستكشاف ما يمكن أن يحصل في العام التالي.
وكان عام 2016 مليئا بالمفاجآت والنكسات السياسية، والآن يحمل عام 2017 معالم أحداث خطيرة، ومن أكثر ما يخيف هو "الحرب الساخنة" التي ستحصل بسبب ارتفاع درجات الحرارة وتناقص الموارد العالمية، وقلّة المياه وزيادة التوترات مع تهديدات كبيرة بحروب بيولوجية وإرهاب.
كما توقّع أن تتخذ الصين خطوات سريعة وجريئة لعلاج عدم الاستقرار الاقتصادي في العالم الذي ستلمس آثاره على المدى الطويل.
وستواجه إيطاليا ضائقة مادية مع ارتفاع في معدلات البطالة والقروض، الأمر الذي سيجعلها في "مركز الزلزال" وتتجه نحو اضطراب اقتصادي وتفاقم المشاكل المصرفية.
أمّا الولايات المتحدة الأمريكية "القوّة العظمى" فسوف تُصبح شبه غير كفوءة وعاجزة مع دخول دونالد ترامب إلى البيت الأبيض.
هذا وستحصل هدنة جديدة بين روسيا وأوكرانيا قد تصل إلى توقيع اتفاق سلام، الا ان الولايات المتحدة ستعارضه، لكنّ الاتحاد الأوروبي سيرحّب به وخصوصا ألمانيا.
أما في أمريكا اللاتينية فسوف تبتعد الحكومات عن السياسات اليسارية، مما سيمهّد الطريق إلى اضطرابات مدنية محتملة، كذلك ستحدث حروب كيمائية في العالم، وسيختبر الزعيم الكوري كيم جونغ أون أسلحة نووية ويصبح الديكتاتور الأكثر خطرا في العالم، ومن المتوقّع أن يُخلع كيم من عرشه ويبحث عن لجوء في روسيا.
أمّا بخصوص الانتخابات الرئاسية في فرنسا، فقال إنّها ستكون نقطة تحوّل في تاريخ فرنسا.
وتوقّع أن تصبح الطاقة الشمسية أكثر انتشارا، وستبدأ في 2017 الرحلات التجارية إلى الفضاء، كذلك الرحلات المدارية حول الكرة الارضية.
الجدير بالذّكر أنّ "ميشيل دي نوسترادام"، والمشهور باسمه اللاتيني "نوستراداموس"، كان صيدلانيا ومنجما فرنسيا، وقد نشر مجموعات من النبوءات في كتابه Propheties "النبوءات"، وظهرت الطبعة الأولى في عام 1555 والتي أصبحت منذ ذلك الحين مشهورة في جميع أنحاء العالم.
ويحتوي الكتاب تنبؤاتٍ بالأحداث التي توقع "نوستراداموس" بأنها سوف تحدث في زمانه وإلى نهاية العالم الذي توقع بأن يكون في عام 3797 م.
وكان "نوستراداموس" يقوم بكتابة الأحداث على شكل رباعيات غير مفهومة.
حيث ترك نوسترداموس الكثير من المجلّدات، التي يبحث في مكنوناتها عرافون ومهتمون سنويا لاستكشاف ما يمكن أن يحصل في العام التالي.
وكان عام 2016 مليئا بالمفاجآت والنكسات السياسية، والآن يحمل عام 2017 معالم أحداث خطيرة، ومن أكثر ما يخيف هو "الحرب الساخنة" التي ستحصل بسبب ارتفاع درجات الحرارة وتناقص الموارد العالمية، وقلّة المياه وزيادة التوترات مع تهديدات كبيرة بحروب بيولوجية وإرهاب.
كما توقّع أن تتخذ الصين خطوات سريعة وجريئة لعلاج عدم الاستقرار الاقتصادي في العالم الذي ستلمس آثاره على المدى الطويل.
وستواجه إيطاليا ضائقة مادية مع ارتفاع في معدلات البطالة والقروض، الأمر الذي سيجعلها في "مركز الزلزال" وتتجه نحو اضطراب اقتصادي وتفاقم المشاكل المصرفية.
أمّا الولايات المتحدة الأمريكية "القوّة العظمى" فسوف تُصبح شبه غير كفوءة وعاجزة مع دخول دونالد ترامب إلى البيت الأبيض.
هذا وستحصل هدنة جديدة بين روسيا وأوكرانيا قد تصل إلى توقيع اتفاق سلام، الا ان الولايات المتحدة ستعارضه، لكنّ الاتحاد الأوروبي سيرحّب به وخصوصا ألمانيا.
أما في أمريكا اللاتينية فسوف تبتعد الحكومات عن السياسات اليسارية، مما سيمهّد الطريق إلى اضطرابات مدنية محتملة، كذلك ستحدث حروب كيمائية في العالم، وسيختبر الزعيم الكوري كيم جونغ أون أسلحة نووية ويصبح الديكتاتور الأكثر خطرا في العالم، ومن المتوقّع أن يُخلع كيم من عرشه ويبحث عن لجوء في روسيا.
أمّا بخصوص الانتخابات الرئاسية في فرنسا، فقال إنّها ستكون نقطة تحوّل في تاريخ فرنسا.
وتوقّع أن تصبح الطاقة الشمسية أكثر انتشارا، وستبدأ في 2017 الرحلات التجارية إلى الفضاء، كذلك الرحلات المدارية حول الكرة الارضية.
الجدير بالذّكر أنّ "ميشيل دي نوسترادام"، والمشهور باسمه اللاتيني "نوستراداموس"، كان صيدلانيا ومنجما فرنسيا، وقد نشر مجموعات من النبوءات في كتابه Propheties "النبوءات"، وظهرت الطبعة الأولى في عام 1555 والتي أصبحت منذ ذلك الحين مشهورة في جميع أنحاء العالم.
ويحتوي الكتاب تنبؤاتٍ بالأحداث التي توقع "نوستراداموس" بأنها سوف تحدث في زمانه وإلى نهاية العالم الذي توقع بأن يكون في عام 3797 م.
وكان "نوستراداموس" يقوم بكتابة الأحداث على شكل رباعيات غير مفهومة.
تمتاز توقعات المتنبئ الكبير الفيلسوف الفرنسي "نوستراداموس"، باهتمام كبير، وذلك نظراً لتحقق الكثير منها، والتي من أبرزها استهداف برج التجارة العالمي في الولايات المتحدة الأمريكية في 11 أيلول/ سبتمبر عام 2001، بالاضافة الى توقعات عن نابليون بونابارت وأدولف هتلر، وتطوير القنبلة الذرية، كما توقّع فوز دونالد ترامب بالرئاسة الأمريكية.
حيث ترك نوسترداموس الكثير من المجلّدات، التي يبحث في مكنوناتها عرافون ومهتمون سنويا لاستكشاف ما يمكن أن يحصل في العام التالي.
وكان عام 2016 مليئا بالمفاجآت والنكسات السياسية، والآن يحمل عام 2017 معالم أحداث خطيرة، ومن أكثر ما يخيف هو "الحرب الساخنة" التي ستحصل بسبب ارتفاع درجات الحرارة وتناقص الموارد العالمية، وقلّة المياه وزيادة التوترات مع تهديدات كبيرة بحروب بيولوجية وإرهاب.
كما توقّع أن تتخذ الصين خطوات سريعة وجريئة لعلاج عدم الاستقرار الاقتصادي في العالم الذي ستلمس آثاره على المدى الطويل.
وستواجه إيطاليا ضائقة مادية مع ارتفاع في معدلات البطالة والقروض، الأمر الذي سيجعلها في "مركز الزلزال" وتتجه نحو اضطراب اقتصادي وتفاقم المشاكل المصرفية.
أمّا الولايات المتحدة الأمريكية "القوّة العظمى" فسوف تُصبح شبه غير كفوءة وعاجزة مع دخول دونالد ترامب إلى البيت الأبيض.
هذا وستحصل هدنة جديدة بين روسيا وأوكرانيا قد تصل إلى توقيع اتفاق سلام، الا ان الولايات المتحدة ستعارضه، لكنّ الاتحاد الأوروبي سيرحّب به وخصوصا ألمانيا.
أما في أمريكا اللاتينية فسوف تبتعد الحكومات عن السياسات اليسارية، مما سيمهّد الطريق إلى اضطرابات مدنية محتملة، كذلك ستحدث حروب كيمائية في العالم، وسيختبر الزعيم الكوري كيم جونغ أون أسلحة نووية ويصبح الديكتاتور الأكثر خطرا في العالم، ومن المتوقّع أن يُخلع كيم من عرشه ويبحث عن لجوء في روسيا.
أمّا بخصوص الانتخابات الرئاسية في فرنسا، فقال إنّها ستكون نقطة تحوّل في تاريخ فرنسا.
وتوقّع أن تصبح الطاقة الشمسية أكثر انتشارا، وستبدأ في 2017 الرحلات التجارية إلى الفضاء، كذلك الرحلات المدارية حول الكرة الارضية.
الجدير بالذّكر أنّ "ميشيل دي نوسترادام"، والمشهور باسمه اللاتيني "نوستراداموس"، كان صيدلانيا ومنجما فرنسيا، وقد نشر مجموعات من النبوءات في كتابه Propheties "النبوءات"، وظهرت الطبعة الأولى في عام 1555 والتي أصبحت منذ ذلك الحين مشهورة في جميع أنحاء العالم.
ويحتوي الكتاب تنبؤاتٍ بالأحداث التي توقع "نوستراداموس" بأنها سوف تحدث في زمانه وإلى نهاية العالم الذي توقع بأن يكون في عام 3797 م.
وكان "نوستراداموس" يقوم بكتابة الأحداث على شكل رباعيات غير مفهومة.
حيث ترك نوسترداموس الكثير من المجلّدات، التي يبحث في مكنوناتها عرافون ومهتمون سنويا لاستكشاف ما يمكن أن يحصل في العام التالي.
وكان عام 2016 مليئا بالمفاجآت والنكسات السياسية، والآن يحمل عام 2017 معالم أحداث خطيرة، ومن أكثر ما يخيف هو "الحرب الساخنة" التي ستحصل بسبب ارتفاع درجات الحرارة وتناقص الموارد العالمية، وقلّة المياه وزيادة التوترات مع تهديدات كبيرة بحروب بيولوجية وإرهاب.
كما توقّع أن تتخذ الصين خطوات سريعة وجريئة لعلاج عدم الاستقرار الاقتصادي في العالم الذي ستلمس آثاره على المدى الطويل.
وستواجه إيطاليا ضائقة مادية مع ارتفاع في معدلات البطالة والقروض، الأمر الذي سيجعلها في "مركز الزلزال" وتتجه نحو اضطراب اقتصادي وتفاقم المشاكل المصرفية.
أمّا الولايات المتحدة الأمريكية "القوّة العظمى" فسوف تُصبح شبه غير كفوءة وعاجزة مع دخول دونالد ترامب إلى البيت الأبيض.
هذا وستحصل هدنة جديدة بين روسيا وأوكرانيا قد تصل إلى توقيع اتفاق سلام، الا ان الولايات المتحدة ستعارضه، لكنّ الاتحاد الأوروبي سيرحّب به وخصوصا ألمانيا.
أما في أمريكا اللاتينية فسوف تبتعد الحكومات عن السياسات اليسارية، مما سيمهّد الطريق إلى اضطرابات مدنية محتملة، كذلك ستحدث حروب كيمائية في العالم، وسيختبر الزعيم الكوري كيم جونغ أون أسلحة نووية ويصبح الديكتاتور الأكثر خطرا في العالم، ومن المتوقّع أن يُخلع كيم من عرشه ويبحث عن لجوء في روسيا.
أمّا بخصوص الانتخابات الرئاسية في فرنسا، فقال إنّها ستكون نقطة تحوّل في تاريخ فرنسا.
وتوقّع أن تصبح الطاقة الشمسية أكثر انتشارا، وستبدأ في 2017 الرحلات التجارية إلى الفضاء، كذلك الرحلات المدارية حول الكرة الارضية.
الجدير بالذّكر أنّ "ميشيل دي نوسترادام"، والمشهور باسمه اللاتيني "نوستراداموس"، كان صيدلانيا ومنجما فرنسيا، وقد نشر مجموعات من النبوءات في كتابه Propheties "النبوءات"، وظهرت الطبعة الأولى في عام 1555 والتي أصبحت منذ ذلك الحين مشهورة في جميع أنحاء العالم.
ويحتوي الكتاب تنبؤاتٍ بالأحداث التي توقع "نوستراداموس" بأنها سوف تحدث في زمانه وإلى نهاية العالم الذي توقع بأن يكون في عام 3797 م.
وكان "نوستراداموس" يقوم بكتابة الأحداث على شكل رباعيات غير مفهومة.