مجلة عالم المعرفة : بعد10 سنوات..صاحب حبل مشنقة صدام يكشف تفاصيل جديدة عن إعدامه! تفاصيل تنشر لاول مرة!

بعد10 سنوات..صاحب حبل مشنقة صدام يكشف تفاصيل جديدة عن إعدامه! تفاصيل تنشر لاول مرة!

كشف مستشار الأمن الوطني السابق موفق الربيعي عن تفاصيل جديدة عن اللحظات التي سبقت إعدام دكتاتور العراق السابق صدام قبل نحو عشرة أعوام.

وقال الربيعي في مقابلة مع قناة "روسيا اليوم"  إن رؤساء وملوكا في المنطقة طلبوا من الحكومة العراقية عدم إعدام صدام لأنهم كانوا يخشون أن يتحول إعدامه إلى سابقة في قيام الشعوب بمحاكمة حكامها وإعدامهم.
وأضاف الربيعي الذي احتفظ بحبل مشنقة صدام، أن الإدارة الأمريكية كانت منقسمة تجاه إعدام الدكتاتور، حيث طلبت وكالة الاستخبارات الأمريكية "سي.أي.إيه" ووزارة الخارجية تأجيل الأمر، بينما أيد الإعدام كل من الرئيس جورج بوش ووزارة الدفاع ووكالة الأمن القومي.

وأشار الربيعي - الذي سجن في فترة حكم البعث - أن خيار إرسال صدام إلى غوانتانامو أو نفيه إلى جزيرة في المحيط الهادي كان مطروحا.
من جانب آخر، قال النائب عن حزب الدعوة في العراق خلف عبد الصمد: إن الذكرى العاشرة لإعدام صدام تجسد يوم نهاية رأس الأفعى التي أهانت العراقيين.
وقال حزب الدعوة (أكبر التنظيمات المعارضة لنظام صدام قبل 2003 والذي حكم على كل من ينتمي له او يروج افكاره بالاعدام منذ 1980 حتى سقوط نظام صدام) في بيان له: إن موت الرئيس العراقي السابق أعاد للعراقيين السيادة الوطنية.
يذكر ان حكم الاعدام وقعه رئيس الوزراء العراقي السابق نوري المالكي، مما خلق عداءاً لشخصه لدى حكام السعودية وبعض شقيقاتها الخليجيات، في حين كانت الكويت الى جانب هذا القرار.
كشف مستشار الأمن الوطني السابق موفق الربيعي عن تفاصيل جديدة عن اللحظات التي سبقت إعدام دكتاتور العراق السابق صدام قبل نحو عشرة أعوام.

وقال الربيعي في مقابلة مع قناة "روسيا اليوم"  إن رؤساء وملوكا في المنطقة طلبوا من الحكومة العراقية عدم إعدام صدام لأنهم كانوا يخشون أن يتحول إعدامه إلى سابقة في قيام الشعوب بمحاكمة حكامها وإعدامهم.
وأضاف الربيعي الذي احتفظ بحبل مشنقة صدام، أن الإدارة الأمريكية كانت منقسمة تجاه إعدام الدكتاتور، حيث طلبت وكالة الاستخبارات الأمريكية "سي.أي.إيه" ووزارة الخارجية تأجيل الأمر، بينما أيد الإعدام كل من الرئيس جورج بوش ووزارة الدفاع ووكالة الأمن القومي.

وأشار الربيعي - الذي سجن في فترة حكم البعث - أن خيار إرسال صدام إلى غوانتانامو أو نفيه إلى جزيرة في المحيط الهادي كان مطروحا.
من جانب آخر، قال النائب عن حزب الدعوة في العراق خلف عبد الصمد: إن الذكرى العاشرة لإعدام صدام تجسد يوم نهاية رأس الأفعى التي أهانت العراقيين.
وقال حزب الدعوة (أكبر التنظيمات المعارضة لنظام صدام قبل 2003 والذي حكم على كل من ينتمي له او يروج افكاره بالاعدام منذ 1980 حتى سقوط نظام صدام) في بيان له: إن موت الرئيس العراقي السابق أعاد للعراقيين السيادة الوطنية.
يذكر ان حكم الاعدام وقعه رئيس الوزراء العراقي السابق نوري المالكي، مما خلق عداءاً لشخصه لدى حكام السعودية وبعض شقيقاتها الخليجيات، في حين كانت الكويت الى جانب هذا القرار.