يولد نسبة قليلة من الناس بثقوب صغيرة فوق آذانهم، وهذا لا يعني أنهم مخلوقات فضائية أو غريبي الأطوار، ولكن يرجع ذلك إلى عيب خلقي جنيني سببه سوء التحام الأقواس الجنينية ويُعرف باسم "الجيب أمام الأذن".
ويعيش في المملكة المتحدة ما لا يقل عن 1% ممن يعانون من هذه الحالة، وتقل النسبة في الولايات المتحدة الأمريكية، أما في آسيا وأجزاء من أفريقيا فقد تكون النسبة من 4-10%، وذلك وفقا لما ذكره موقع ميرور.
وينشأ هذا الثقب أو "الناسور" من القوس الغلصمية الأولى بسبب سوء التحام الحديبات الأذنية، حيث تنتهي فوهة الناسور بكيسة ملاصقة لغضروف جذر الحنطة.
يذكر أنه تم التعرف على هذه الحالة لأول مرة من قبل العالم " Van Heusinger" في عام 1864.
ويعيش في المملكة المتحدة ما لا يقل عن 1% ممن يعانون من هذه الحالة، وتقل النسبة في الولايات المتحدة الأمريكية، أما في آسيا وأجزاء من أفريقيا فقد تكون النسبة من 4-10%، وذلك وفقا لما ذكره موقع ميرور.
وينشأ هذا الثقب أو "الناسور" من القوس الغلصمية الأولى بسبب سوء التحام الحديبات الأذنية، حيث تنتهي فوهة الناسور بكيسة ملاصقة لغضروف جذر الحنطة.
يذكر أنه تم التعرف على هذه الحالة لأول مرة من قبل العالم " Van Heusinger" في عام 1864.
يولد نسبة قليلة من الناس بثقوب صغيرة فوق آذانهم، وهذا لا يعني أنهم مخلوقات فضائية أو غريبي الأطوار، ولكن يرجع ذلك إلى عيب خلقي جنيني سببه سوء التحام الأقواس الجنينية ويُعرف باسم "الجيب أمام الأذن".
ويعيش في المملكة المتحدة ما لا يقل عن 1% ممن يعانون من هذه الحالة، وتقل النسبة في الولايات المتحدة الأمريكية، أما في آسيا وأجزاء من أفريقيا فقد تكون النسبة من 4-10%، وذلك وفقا لما ذكره موقع ميرور.
وينشأ هذا الثقب أو "الناسور" من القوس الغلصمية الأولى بسبب سوء التحام الحديبات الأذنية، حيث تنتهي فوهة الناسور بكيسة ملاصقة لغضروف جذر الحنطة.
يذكر أنه تم التعرف على هذه الحالة لأول مرة من قبل العالم " Van Heusinger" في عام 1864.
ويعيش في المملكة المتحدة ما لا يقل عن 1% ممن يعانون من هذه الحالة، وتقل النسبة في الولايات المتحدة الأمريكية، أما في آسيا وأجزاء من أفريقيا فقد تكون النسبة من 4-10%، وذلك وفقا لما ذكره موقع ميرور.
وينشأ هذا الثقب أو "الناسور" من القوس الغلصمية الأولى بسبب سوء التحام الحديبات الأذنية، حيث تنتهي فوهة الناسور بكيسة ملاصقة لغضروف جذر الحنطة.
يذكر أنه تم التعرف على هذه الحالة لأول مرة من قبل العالم " Van Heusinger" في عام 1864.