مجلة عالم المعرفة : تفاصيل مرعبة..جيش من الأطباء يقاتل للحفاظ على حياة زعيم كوريا .. كيم جونغ في خطر ما الذي يحدث؟

تفاصيل مرعبة..جيش من الأطباء يقاتل للحفاظ على حياة زعيم كوريا .. كيم جونغ في خطر ما الذي يحدث؟

 افادت تقارير إعلامية غربية إن 130 من كبار العلماء والأطباء  في كوريا الشمالية يقاتلون للحفاظ على حياة زعيمهم كيم جونغ أون والذي يعاني من أمراض عديدة بسبب نظامه الغذائي غير الصحي.

وقالت صحيفة الديلي ميل البريطانية نقلا باحث سابق تمكن من الفرار من كوريا الشمالية عام 2009 يدعى هيونغ سو كيم "ان المؤسسة الغامضة لإطالة العمر التي كان يعمل بها تم إنشاؤها لمنع وفاة قائد البلاد والحفاظ على صحته".

وأشارت الصحيفة  أن الفريق الطبي يواجه تحديا صعبا لان اسلوب حياة كيم جونغ أون غير صحي فهو عاشق للطعام الدسم والنبيذ والجبنة الفرنسية الامر الذي سبب له أمراض القلب والأوعية الدموية والسكري.

واكد هيونغ سو كيم حسب ما نقلت الصحيفة "ان المؤسسة تقع تحت حراسة مشددة على مدار الساعة ويحيطها سور مكهرب ارتفاعه 4يبلغ  أمتار  ويعمل فيها  130 باحثًا من جامعة كيم إيل سونغ على تطوير المنتجات الغذائية الصحية لأن كيم الأب وابنه كانا يعانيان من السمنة المفرطة".

وأضاف هيونغ سو كيم "كنا في بعض الأحيان نواجه صعوبة في إيجاد بدناء لإجراء بحوث عليهم، حيث يعاني معظم سكان كوريا الشمالية من سوء التغذية، ولذلك أجبروا على إجراء الاختبارات على أجانب".
 افادت تقارير إعلامية غربية إن 130 من كبار العلماء والأطباء  في كوريا الشمالية يقاتلون للحفاظ على حياة زعيمهم كيم جونغ أون والذي يعاني من أمراض عديدة بسبب نظامه الغذائي غير الصحي.

وقالت صحيفة الديلي ميل البريطانية نقلا باحث سابق تمكن من الفرار من كوريا الشمالية عام 2009 يدعى هيونغ سو كيم "ان المؤسسة الغامضة لإطالة العمر التي كان يعمل بها تم إنشاؤها لمنع وفاة قائد البلاد والحفاظ على صحته".

وأشارت الصحيفة  أن الفريق الطبي يواجه تحديا صعبا لان اسلوب حياة كيم جونغ أون غير صحي فهو عاشق للطعام الدسم والنبيذ والجبنة الفرنسية الامر الذي سبب له أمراض القلب والأوعية الدموية والسكري.

واكد هيونغ سو كيم حسب ما نقلت الصحيفة "ان المؤسسة تقع تحت حراسة مشددة على مدار الساعة ويحيطها سور مكهرب ارتفاعه 4يبلغ  أمتار  ويعمل فيها  130 باحثًا من جامعة كيم إيل سونغ على تطوير المنتجات الغذائية الصحية لأن كيم الأب وابنه كانا يعانيان من السمنة المفرطة".

وأضاف هيونغ سو كيم "كنا في بعض الأحيان نواجه صعوبة في إيجاد بدناء لإجراء بحوث عليهم، حيث يعاني معظم سكان كوريا الشمالية من سوء التغذية، ولذلك أجبروا على إجراء الاختبارات على أجانب".