بطريقة غريبة ولا تخطر على البال أبداً، اكتشفت السيّدة البريطانيّة Ellie Taylor-Davis اصابتها بمرض السرطان.
وفي التفاصيل، كانت السيدة تمارس العلاقة الزوجية مع زوجها، وأثناء ذلك أحسّت بثقلٍ يتحرّك في بطنها، إلا أنّها لم تكترث للموضوع.
وكانت كلّما تدخل الى المرحاض، تحسّ بالشعور ذاته، فاعتقدت أنّها تعاني من الإمساك، لذا قرّرت اللجوء إلى طبيب نسائي، وهنا كانت المفاجأة.
صُدم الطبيب بعدما رصد كتلة مُسرطنة غريبة وصلت الى 16 سنتيمتراً، داخل جسم Ellie، وتحديداً على مستوى المبيض والبطن، الأمر الذي يؤثّر سلباً على أعضائها الداخليّة.
وخضعت السيّدة البريطانيّة فوراً لجراحة، وتمّ استئصال الكتلة، حتّى دون المعالجة الشعاعية، وتكلّلت جراحة Ellie بالنجاح، لذا قرّرت مشاركة تجربتها مع القرّاء، في محاولة منها لتحذيرهم من هذه المؤشّرات البسيطة، ولزيادة الوعي للخضوع لفحوصات دوريّة لرصد أي مرض.
وفي التفاصيل، كانت السيدة تمارس العلاقة الزوجية مع زوجها، وأثناء ذلك أحسّت بثقلٍ يتحرّك في بطنها، إلا أنّها لم تكترث للموضوع.
وكانت كلّما تدخل الى المرحاض، تحسّ بالشعور ذاته، فاعتقدت أنّها تعاني من الإمساك، لذا قرّرت اللجوء إلى طبيب نسائي، وهنا كانت المفاجأة.
صُدم الطبيب بعدما رصد كتلة مُسرطنة غريبة وصلت الى 16 سنتيمتراً، داخل جسم Ellie، وتحديداً على مستوى المبيض والبطن، الأمر الذي يؤثّر سلباً على أعضائها الداخليّة.
وخضعت السيّدة البريطانيّة فوراً لجراحة، وتمّ استئصال الكتلة، حتّى دون المعالجة الشعاعية، وتكلّلت جراحة Ellie بالنجاح، لذا قرّرت مشاركة تجربتها مع القرّاء، في محاولة منها لتحذيرهم من هذه المؤشّرات البسيطة، ولزيادة الوعي للخضوع لفحوصات دوريّة لرصد أي مرض.
بطريقة غريبة ولا تخطر على البال أبداً، اكتشفت السيّدة البريطانيّة Ellie Taylor-Davis اصابتها بمرض السرطان.
وفي التفاصيل، كانت السيدة تمارس العلاقة الزوجية مع زوجها، وأثناء ذلك أحسّت بثقلٍ يتحرّك في بطنها، إلا أنّها لم تكترث للموضوع.
وكانت كلّما تدخل الى المرحاض، تحسّ بالشعور ذاته، فاعتقدت أنّها تعاني من الإمساك، لذا قرّرت اللجوء إلى طبيب نسائي، وهنا كانت المفاجأة.
صُدم الطبيب بعدما رصد كتلة مُسرطنة غريبة وصلت الى 16 سنتيمتراً، داخل جسم Ellie، وتحديداً على مستوى المبيض والبطن، الأمر الذي يؤثّر سلباً على أعضائها الداخليّة.
وخضعت السيّدة البريطانيّة فوراً لجراحة، وتمّ استئصال الكتلة، حتّى دون المعالجة الشعاعية، وتكلّلت جراحة Ellie بالنجاح، لذا قرّرت مشاركة تجربتها مع القرّاء، في محاولة منها لتحذيرهم من هذه المؤشّرات البسيطة، ولزيادة الوعي للخضوع لفحوصات دوريّة لرصد أي مرض.
وفي التفاصيل، كانت السيدة تمارس العلاقة الزوجية مع زوجها، وأثناء ذلك أحسّت بثقلٍ يتحرّك في بطنها، إلا أنّها لم تكترث للموضوع.
وكانت كلّما تدخل الى المرحاض، تحسّ بالشعور ذاته، فاعتقدت أنّها تعاني من الإمساك، لذا قرّرت اللجوء إلى طبيب نسائي، وهنا كانت المفاجأة.
صُدم الطبيب بعدما رصد كتلة مُسرطنة غريبة وصلت الى 16 سنتيمتراً، داخل جسم Ellie، وتحديداً على مستوى المبيض والبطن، الأمر الذي يؤثّر سلباً على أعضائها الداخليّة.
وخضعت السيّدة البريطانيّة فوراً لجراحة، وتمّ استئصال الكتلة، حتّى دون المعالجة الشعاعية، وتكلّلت جراحة Ellie بالنجاح، لذا قرّرت مشاركة تجربتها مع القرّاء، في محاولة منها لتحذيرهم من هذه المؤشّرات البسيطة، ولزيادة الوعي للخضوع لفحوصات دوريّة لرصد أي مرض.