قالت الشابة الأسترالية وخبيرة التجميل جورجينا كوندون، 39 عاماً، في حديث لصحيفة "دايلي ميلي"، أنها تعيش كمصاصة دماء بسبب معاناتها من مرض الثلاسيميا وإنّ صديقها يدفع ثمن ذلك.
وأظهرت جورجينا اقتناعها بأنها أصبحت مصاصة دماء منذ سنوات، فهي ترتدي ملابس مصاصي الدماء وتتجنب التعرّض لضوء النهار منذ 20 عاماً لاعتقادها أنّ هذا يعرّضها للخطر.
ولا تكتفي جورجينا بذلك، بل تشرب الدم أيضاً، وتطلب مساعدة صديقها الذي يجرح نفسه بواسطة شفرة حلاقة ويقدّم لها القليل من دمه بين الحين والآخر، والنتيجة أنّه أصبح يعاني من فقر الدم.
وأظهرت جورجينا اقتناعها بأنها أصبحت مصاصة دماء منذ سنوات، فهي ترتدي ملابس مصاصي الدماء وتتجنب التعرّض لضوء النهار منذ 20 عاماً لاعتقادها أنّ هذا يعرّضها للخطر.
ولا تكتفي جورجينا بذلك، بل تشرب الدم أيضاً، وتطلب مساعدة صديقها الذي يجرح نفسه بواسطة شفرة حلاقة ويقدّم لها القليل من دمه بين الحين والآخر، والنتيجة أنّه أصبح يعاني من فقر الدم.
قالت الشابة الأسترالية وخبيرة التجميل جورجينا كوندون، 39 عاماً، في حديث لصحيفة "دايلي ميلي"، أنها تعيش كمصاصة دماء بسبب معاناتها من مرض الثلاسيميا وإنّ صديقها يدفع ثمن ذلك.
وأظهرت جورجينا اقتناعها بأنها أصبحت مصاصة دماء منذ سنوات، فهي ترتدي ملابس مصاصي الدماء وتتجنب التعرّض لضوء النهار منذ 20 عاماً لاعتقادها أنّ هذا يعرّضها للخطر.
ولا تكتفي جورجينا بذلك، بل تشرب الدم أيضاً، وتطلب مساعدة صديقها الذي يجرح نفسه بواسطة شفرة حلاقة ويقدّم لها القليل من دمه بين الحين والآخر، والنتيجة أنّه أصبح يعاني من فقر الدم.
وأظهرت جورجينا اقتناعها بأنها أصبحت مصاصة دماء منذ سنوات، فهي ترتدي ملابس مصاصي الدماء وتتجنب التعرّض لضوء النهار منذ 20 عاماً لاعتقادها أنّ هذا يعرّضها للخطر.
ولا تكتفي جورجينا بذلك، بل تشرب الدم أيضاً، وتطلب مساعدة صديقها الذي يجرح نفسه بواسطة شفرة حلاقة ويقدّم لها القليل من دمه بين الحين والآخر، والنتيجة أنّه أصبح يعاني من فقر الدم.