في جريمة بشعة ومؤلمة فاقت بشاعتها أية جريمة ارتكب سائق وعامل ثلاث جرائم في آن واحد جريمة واحدة فاشتركا باغتصاب سيدة ثم قتلاها مع والدها، وسرقا شقتهما ومبلغ من المال اضافة الى قطع ذهبية.
لكن ما لا يصدقه العقل ان السيدة المجني عليها كانت دائما تساعد عائلات الجناة وتمد لهم يد العون.
المشهد الأول.. خطة جهنمية
جلس الجاتي محمد مع زوجته نصرة واخذا يتحدثانعن ظروف حياتهم الصعبة والفقر الذي يعيشون فيه فاخبرته الزوجة عن السيدة امل والتي تساعدها هي وصديقتها سميرة دون اي مقابل .
وبتفكيره الشيطاني قرر الزوج سرقة شقة امل مهما كلفه الامر واخبر زوجته بتفكيره الشيطاني والتي وافقته على تفكيره السيءومن ثم قامت زوجته باخبار صديقتها سميرة واتفقا على الذهاب الى منزل امل لزيارتها للتعرف على منزلها لتنفيذ الجريمة.
مساء نفس اليوم التقى الزوج المجرم صديقيه شرف الدين، ومحمد وعرض عليهما خطته وطلب منهما المشاركة في الجريمة فوافقا دون تفكير واخذوا بتجهيز الخطة حيث اتفقا على ذهاب محمد وشرف الدين إلى منزل السيدة امل للقيام بالجريمة البشعة فيما يتواجد محمد بمنطقة سكنهما بالزاوية لجلب شهود زور يؤكدون تواجد المتهمين معه وقت تنفيذ الجريمة.
المشهد الثانى..3 جرائم في آ واحد
وصل شرف الدين ومحمد إلى شقة المجني عليها عند التاسعة صباحا، طرقا باب بيت امل فاستقبلتهما بابتسامة صافية.
تظاهر الجناة بأنهم يمران بأزمة مالية خانقة وحضرا إليها للمساعدة،فوافقت على مساعدتهما وعندما أدارت ظهرها لإحضار الأموال لهما انقض الإثنان كالذئاب عليها ودفعاها إلى الداخل وأغلقا الباب، فسقطت السيدة على الأرض، فحاول شرف الدين كتم أنفاسها لمنعها من الصراخ وفي هذه اللحظة وسوس له الشيطان باغتصابها.
بعدها فوجئ الذئبان بخروج والد الضحية أمل المسن فحاول الدفاع عنها وتخليصها من بين يدي الوحش البشري شرف الدين لكن محمد تصدى له وسيطر عليه وشل حركته.
بعدها استمر شرف الدين بجريمته واغتصب أمل أمام والدها، وبعد الانتهاء كتم انفاسها بقطعة قماش وقتلها خنقاومن ثم اشترك مع صديقه بقتل والد امل المسن.
بعدها بدأ الذئبان المجرمان بالتجول في الشقة بحرية كاملة واستطاعا الوصول إلى أماكن الأموال والقطع الذهبية فسرقوا كل شيء وهربوا.
المشهد الثالث..تقسيم الغنائم
اجتمع الشياطين الخمسة شرف الدين ومحمد ومحمد.ح ونصرة وسميرة ووضعوا أمامهم المسروقات وبدأوا باقتسام الغنائم.
بعدها تواصلوا مع احد التجار واعطوه القطع الذهبية لبيعها وفعلا باعها وسلمهم ثمنها .
في نفس الوقت كان رجال المباحث والنيابةيحاولون كشف تفاصيل الجريمة بعد اكتشاف جثة امل ووالدها فقاموا بفحص ومعاينة الشقة للبحث عن اي خيط حتى ولو كان رفيعا ليقودهم الى كشف تفاصيل هذه الجريمة المروعة.
بعد التحريات والتحقيقات تم الكشف عن ان نصرة وسميرة كانتا من أكثر المترددات على شقة امل فتم وضع احتمال وجود علاقة لهن بالجريمة.
تم ترتيب كافة الاجراءات القانونية للقبض عليهن وتم ذلك بالفعل وعند التحقيق معهن بدت عليهما علامات الارتباك، فاتخذ رجال المباحث قرارا بتكثيف التحقيق وبعدها انهارتا واعترفتا بكل شيء.
تم القاء القبض على المتهمين الثلاثة وعثر رجال المباحث على بعض القطع الذهبية الخاصة بامل واموال لم يتصرف بها الجناة بعد.
وبعد التحقيق مهم اعترفوا بالجريمة.
المشهد الرابع.. اعترافات تفصيلية
سرد ضابط المباحث الذي أجرى التحقيق بالجريمة التفاصيل كاملة مؤكدا أن امل كانت من اكثر النساء سمعة حسنة بالمنطقة واعتادت على مساعدة الناس الميسورين ولا ترد احدا يطرق بيتها الا ان الجناة قابلوا هذا الخير بالشر وفعلوا فعلتهم الشيطانية.
واضاف الضابط أن كافة الأدلة وأقوال الشهود، اثبت قيام المتهمين بهذه الجريمة البشعة.
اعاد المتهمين تمثيل الجريمة وتم تصويرها .
وبعد انتهاء التحقيقات تم احالة المتهمين محكمة الجنايات وبعد عدة جلسات أصدرت المحكمة حكما بإعدام منفذىي الجريمة، ومعاقبة باقي المتهمين الشركاء بالسجن المشدد.
لكن ما لا يصدقه العقل ان السيدة المجني عليها كانت دائما تساعد عائلات الجناة وتمد لهم يد العون.
المشهد الأول.. خطة جهنمية
جلس الجاتي محمد مع زوجته نصرة واخذا يتحدثانعن ظروف حياتهم الصعبة والفقر الذي يعيشون فيه فاخبرته الزوجة عن السيدة امل والتي تساعدها هي وصديقتها سميرة دون اي مقابل .
وبتفكيره الشيطاني قرر الزوج سرقة شقة امل مهما كلفه الامر واخبر زوجته بتفكيره الشيطاني والتي وافقته على تفكيره السيءومن ثم قامت زوجته باخبار صديقتها سميرة واتفقا على الذهاب الى منزل امل لزيارتها للتعرف على منزلها لتنفيذ الجريمة.
مساء نفس اليوم التقى الزوج المجرم صديقيه شرف الدين، ومحمد وعرض عليهما خطته وطلب منهما المشاركة في الجريمة فوافقا دون تفكير واخذوا بتجهيز الخطة حيث اتفقا على ذهاب محمد وشرف الدين إلى منزل السيدة امل للقيام بالجريمة البشعة فيما يتواجد محمد بمنطقة سكنهما بالزاوية لجلب شهود زور يؤكدون تواجد المتهمين معه وقت تنفيذ الجريمة.
المشهد الثانى..3 جرائم في آ واحد
وصل شرف الدين ومحمد إلى شقة المجني عليها عند التاسعة صباحا، طرقا باب بيت امل فاستقبلتهما بابتسامة صافية.
تظاهر الجناة بأنهم يمران بأزمة مالية خانقة وحضرا إليها للمساعدة،فوافقت على مساعدتهما وعندما أدارت ظهرها لإحضار الأموال لهما انقض الإثنان كالذئاب عليها ودفعاها إلى الداخل وأغلقا الباب، فسقطت السيدة على الأرض، فحاول شرف الدين كتم أنفاسها لمنعها من الصراخ وفي هذه اللحظة وسوس له الشيطان باغتصابها.
بعدها فوجئ الذئبان بخروج والد الضحية أمل المسن فحاول الدفاع عنها وتخليصها من بين يدي الوحش البشري شرف الدين لكن محمد تصدى له وسيطر عليه وشل حركته.
بعدها استمر شرف الدين بجريمته واغتصب أمل أمام والدها، وبعد الانتهاء كتم انفاسها بقطعة قماش وقتلها خنقاومن ثم اشترك مع صديقه بقتل والد امل المسن.
بعدها بدأ الذئبان المجرمان بالتجول في الشقة بحرية كاملة واستطاعا الوصول إلى أماكن الأموال والقطع الذهبية فسرقوا كل شيء وهربوا.
المشهد الثالث..تقسيم الغنائم
اجتمع الشياطين الخمسة شرف الدين ومحمد ومحمد.ح ونصرة وسميرة ووضعوا أمامهم المسروقات وبدأوا باقتسام الغنائم.
بعدها تواصلوا مع احد التجار واعطوه القطع الذهبية لبيعها وفعلا باعها وسلمهم ثمنها .
في نفس الوقت كان رجال المباحث والنيابةيحاولون كشف تفاصيل الجريمة بعد اكتشاف جثة امل ووالدها فقاموا بفحص ومعاينة الشقة للبحث عن اي خيط حتى ولو كان رفيعا ليقودهم الى كشف تفاصيل هذه الجريمة المروعة.
بعد التحريات والتحقيقات تم الكشف عن ان نصرة وسميرة كانتا من أكثر المترددات على شقة امل فتم وضع احتمال وجود علاقة لهن بالجريمة.
تم ترتيب كافة الاجراءات القانونية للقبض عليهن وتم ذلك بالفعل وعند التحقيق معهن بدت عليهما علامات الارتباك، فاتخذ رجال المباحث قرارا بتكثيف التحقيق وبعدها انهارتا واعترفتا بكل شيء.
تم القاء القبض على المتهمين الثلاثة وعثر رجال المباحث على بعض القطع الذهبية الخاصة بامل واموال لم يتصرف بها الجناة بعد.
وبعد التحقيق مهم اعترفوا بالجريمة.
المشهد الرابع.. اعترافات تفصيلية
سرد ضابط المباحث الذي أجرى التحقيق بالجريمة التفاصيل كاملة مؤكدا أن امل كانت من اكثر النساء سمعة حسنة بالمنطقة واعتادت على مساعدة الناس الميسورين ولا ترد احدا يطرق بيتها الا ان الجناة قابلوا هذا الخير بالشر وفعلوا فعلتهم الشيطانية.
واضاف الضابط أن كافة الأدلة وأقوال الشهود، اثبت قيام المتهمين بهذه الجريمة البشعة.
اعاد المتهمين تمثيل الجريمة وتم تصويرها .
وبعد انتهاء التحقيقات تم احالة المتهمين محكمة الجنايات وبعد عدة جلسات أصدرت المحكمة حكما بإعدام منفذىي الجريمة، ومعاقبة باقي المتهمين الشركاء بالسجن المشدد.
في جريمة بشعة ومؤلمة فاقت بشاعتها أية جريمة ارتكب سائق وعامل ثلاث جرائم في آن واحد جريمة واحدة فاشتركا باغتصاب سيدة ثم قتلاها مع والدها، وسرقا شقتهما ومبلغ من المال اضافة الى قطع ذهبية.
لكن ما لا يصدقه العقل ان السيدة المجني عليها كانت دائما تساعد عائلات الجناة وتمد لهم يد العون.
المشهد الأول.. خطة جهنمية
جلس الجاتي محمد مع زوجته نصرة واخذا يتحدثانعن ظروف حياتهم الصعبة والفقر الذي يعيشون فيه فاخبرته الزوجة عن السيدة امل والتي تساعدها هي وصديقتها سميرة دون اي مقابل .
وبتفكيره الشيطاني قرر الزوج سرقة شقة امل مهما كلفه الامر واخبر زوجته بتفكيره الشيطاني والتي وافقته على تفكيره السيءومن ثم قامت زوجته باخبار صديقتها سميرة واتفقا على الذهاب الى منزل امل لزيارتها للتعرف على منزلها لتنفيذ الجريمة.
مساء نفس اليوم التقى الزوج المجرم صديقيه شرف الدين، ومحمد وعرض عليهما خطته وطلب منهما المشاركة في الجريمة فوافقا دون تفكير واخذوا بتجهيز الخطة حيث اتفقا على ذهاب محمد وشرف الدين إلى منزل السيدة امل للقيام بالجريمة البشعة فيما يتواجد محمد بمنطقة سكنهما بالزاوية لجلب شهود زور يؤكدون تواجد المتهمين معه وقت تنفيذ الجريمة.
المشهد الثانى..3 جرائم في آ واحد
وصل شرف الدين ومحمد إلى شقة المجني عليها عند التاسعة صباحا، طرقا باب بيت امل فاستقبلتهما بابتسامة صافية.
تظاهر الجناة بأنهم يمران بأزمة مالية خانقة وحضرا إليها للمساعدة،فوافقت على مساعدتهما وعندما أدارت ظهرها لإحضار الأموال لهما انقض الإثنان كالذئاب عليها ودفعاها إلى الداخل وأغلقا الباب، فسقطت السيدة على الأرض، فحاول شرف الدين كتم أنفاسها لمنعها من الصراخ وفي هذه اللحظة وسوس له الشيطان باغتصابها.
بعدها فوجئ الذئبان بخروج والد الضحية أمل المسن فحاول الدفاع عنها وتخليصها من بين يدي الوحش البشري شرف الدين لكن محمد تصدى له وسيطر عليه وشل حركته.
بعدها استمر شرف الدين بجريمته واغتصب أمل أمام والدها، وبعد الانتهاء كتم انفاسها بقطعة قماش وقتلها خنقاومن ثم اشترك مع صديقه بقتل والد امل المسن.
بعدها بدأ الذئبان المجرمان بالتجول في الشقة بحرية كاملة واستطاعا الوصول إلى أماكن الأموال والقطع الذهبية فسرقوا كل شيء وهربوا.
المشهد الثالث..تقسيم الغنائم
اجتمع الشياطين الخمسة شرف الدين ومحمد ومحمد.ح ونصرة وسميرة ووضعوا أمامهم المسروقات وبدأوا باقتسام الغنائم.
بعدها تواصلوا مع احد التجار واعطوه القطع الذهبية لبيعها وفعلا باعها وسلمهم ثمنها .
في نفس الوقت كان رجال المباحث والنيابةيحاولون كشف تفاصيل الجريمة بعد اكتشاف جثة امل ووالدها فقاموا بفحص ومعاينة الشقة للبحث عن اي خيط حتى ولو كان رفيعا ليقودهم الى كشف تفاصيل هذه الجريمة المروعة.
بعد التحريات والتحقيقات تم الكشف عن ان نصرة وسميرة كانتا من أكثر المترددات على شقة امل فتم وضع احتمال وجود علاقة لهن بالجريمة.
تم ترتيب كافة الاجراءات القانونية للقبض عليهن وتم ذلك بالفعل وعند التحقيق معهن بدت عليهما علامات الارتباك، فاتخذ رجال المباحث قرارا بتكثيف التحقيق وبعدها انهارتا واعترفتا بكل شيء.
تم القاء القبض على المتهمين الثلاثة وعثر رجال المباحث على بعض القطع الذهبية الخاصة بامل واموال لم يتصرف بها الجناة بعد.
وبعد التحقيق مهم اعترفوا بالجريمة.
المشهد الرابع.. اعترافات تفصيلية
سرد ضابط المباحث الذي أجرى التحقيق بالجريمة التفاصيل كاملة مؤكدا أن امل كانت من اكثر النساء سمعة حسنة بالمنطقة واعتادت على مساعدة الناس الميسورين ولا ترد احدا يطرق بيتها الا ان الجناة قابلوا هذا الخير بالشر وفعلوا فعلتهم الشيطانية.
واضاف الضابط أن كافة الأدلة وأقوال الشهود، اثبت قيام المتهمين بهذه الجريمة البشعة.
اعاد المتهمين تمثيل الجريمة وتم تصويرها .
وبعد انتهاء التحقيقات تم احالة المتهمين محكمة الجنايات وبعد عدة جلسات أصدرت المحكمة حكما بإعدام منفذىي الجريمة، ومعاقبة باقي المتهمين الشركاء بالسجن المشدد.
لكن ما لا يصدقه العقل ان السيدة المجني عليها كانت دائما تساعد عائلات الجناة وتمد لهم يد العون.
المشهد الأول.. خطة جهنمية
جلس الجاتي محمد مع زوجته نصرة واخذا يتحدثانعن ظروف حياتهم الصعبة والفقر الذي يعيشون فيه فاخبرته الزوجة عن السيدة امل والتي تساعدها هي وصديقتها سميرة دون اي مقابل .
وبتفكيره الشيطاني قرر الزوج سرقة شقة امل مهما كلفه الامر واخبر زوجته بتفكيره الشيطاني والتي وافقته على تفكيره السيءومن ثم قامت زوجته باخبار صديقتها سميرة واتفقا على الذهاب الى منزل امل لزيارتها للتعرف على منزلها لتنفيذ الجريمة.
مساء نفس اليوم التقى الزوج المجرم صديقيه شرف الدين، ومحمد وعرض عليهما خطته وطلب منهما المشاركة في الجريمة فوافقا دون تفكير واخذوا بتجهيز الخطة حيث اتفقا على ذهاب محمد وشرف الدين إلى منزل السيدة امل للقيام بالجريمة البشعة فيما يتواجد محمد بمنطقة سكنهما بالزاوية لجلب شهود زور يؤكدون تواجد المتهمين معه وقت تنفيذ الجريمة.
المشهد الثانى..3 جرائم في آ واحد
وصل شرف الدين ومحمد إلى شقة المجني عليها عند التاسعة صباحا، طرقا باب بيت امل فاستقبلتهما بابتسامة صافية.
تظاهر الجناة بأنهم يمران بأزمة مالية خانقة وحضرا إليها للمساعدة،فوافقت على مساعدتهما وعندما أدارت ظهرها لإحضار الأموال لهما انقض الإثنان كالذئاب عليها ودفعاها إلى الداخل وأغلقا الباب، فسقطت السيدة على الأرض، فحاول شرف الدين كتم أنفاسها لمنعها من الصراخ وفي هذه اللحظة وسوس له الشيطان باغتصابها.
بعدها فوجئ الذئبان بخروج والد الضحية أمل المسن فحاول الدفاع عنها وتخليصها من بين يدي الوحش البشري شرف الدين لكن محمد تصدى له وسيطر عليه وشل حركته.
بعدها استمر شرف الدين بجريمته واغتصب أمل أمام والدها، وبعد الانتهاء كتم انفاسها بقطعة قماش وقتلها خنقاومن ثم اشترك مع صديقه بقتل والد امل المسن.
بعدها بدأ الذئبان المجرمان بالتجول في الشقة بحرية كاملة واستطاعا الوصول إلى أماكن الأموال والقطع الذهبية فسرقوا كل شيء وهربوا.
المشهد الثالث..تقسيم الغنائم
اجتمع الشياطين الخمسة شرف الدين ومحمد ومحمد.ح ونصرة وسميرة ووضعوا أمامهم المسروقات وبدأوا باقتسام الغنائم.
بعدها تواصلوا مع احد التجار واعطوه القطع الذهبية لبيعها وفعلا باعها وسلمهم ثمنها .
في نفس الوقت كان رجال المباحث والنيابةيحاولون كشف تفاصيل الجريمة بعد اكتشاف جثة امل ووالدها فقاموا بفحص ومعاينة الشقة للبحث عن اي خيط حتى ولو كان رفيعا ليقودهم الى كشف تفاصيل هذه الجريمة المروعة.
بعد التحريات والتحقيقات تم الكشف عن ان نصرة وسميرة كانتا من أكثر المترددات على شقة امل فتم وضع احتمال وجود علاقة لهن بالجريمة.
تم ترتيب كافة الاجراءات القانونية للقبض عليهن وتم ذلك بالفعل وعند التحقيق معهن بدت عليهما علامات الارتباك، فاتخذ رجال المباحث قرارا بتكثيف التحقيق وبعدها انهارتا واعترفتا بكل شيء.
تم القاء القبض على المتهمين الثلاثة وعثر رجال المباحث على بعض القطع الذهبية الخاصة بامل واموال لم يتصرف بها الجناة بعد.
وبعد التحقيق مهم اعترفوا بالجريمة.
المشهد الرابع.. اعترافات تفصيلية
سرد ضابط المباحث الذي أجرى التحقيق بالجريمة التفاصيل كاملة مؤكدا أن امل كانت من اكثر النساء سمعة حسنة بالمنطقة واعتادت على مساعدة الناس الميسورين ولا ترد احدا يطرق بيتها الا ان الجناة قابلوا هذا الخير بالشر وفعلوا فعلتهم الشيطانية.
واضاف الضابط أن كافة الأدلة وأقوال الشهود، اثبت قيام المتهمين بهذه الجريمة البشعة.
اعاد المتهمين تمثيل الجريمة وتم تصويرها .
وبعد انتهاء التحقيقات تم احالة المتهمين محكمة الجنايات وبعد عدة جلسات أصدرت المحكمة حكما بإعدام منفذىي الجريمة، ومعاقبة باقي المتهمين الشركاء بالسجن المشدد.