الطفل الفلسطيني محمود عمر الهندي، البالغ من العمر فقط 14 عاماً، وهو يتيم الأب والأم، هرب بحثاً عن الحياة، من الحرب في سوريا إلى لبنان، لزيارة أخته التي تعاني من إعاقة جسدية، والتي تسكن في مخيم عين الحلوة مع عمه.
وفي التفاصيل، أنه وأثناء اجتيازه الشارع صدمته سيارة مسرعة، على كورنيش صيدا البحري. ولاذ صاحبها بالفرار، بدون معرفة حتى رقم سيارته، وتم نقل الطفل إلى مشفى لبيب الطبي لتلقي العلاج اللازم.
الحالة الصحيّة للطفل محمود اليوم تتأرجح بين الحياة والموت، حيث كانت نتيجة هذا الحادث المروع استئصال الطحال نتيجة الحادث، ونزيف في الدماغ وكسر في الفخذ، وكسر بالكتف وإلى الآن فاقد للوعي، ولقد تمنعت كل الجهات المعنية من الأونروا وغيرها من مساعدة هذا الطفل البريء، الذي لا يوجد له معيل.
وفي التفاصيل، أنه وأثناء اجتيازه الشارع صدمته سيارة مسرعة، على كورنيش صيدا البحري. ولاذ صاحبها بالفرار، بدون معرفة حتى رقم سيارته، وتم نقل الطفل إلى مشفى لبيب الطبي لتلقي العلاج اللازم.
الحالة الصحيّة للطفل محمود اليوم تتأرجح بين الحياة والموت، حيث كانت نتيجة هذا الحادث المروع استئصال الطحال نتيجة الحادث، ونزيف في الدماغ وكسر في الفخذ، وكسر بالكتف وإلى الآن فاقد للوعي، ولقد تمنعت كل الجهات المعنية من الأونروا وغيرها من مساعدة هذا الطفل البريء، الذي لا يوجد له معيل.
الطفل الفلسطيني محمود عمر الهندي، البالغ من العمر فقط 14 عاماً، وهو يتيم الأب والأم، هرب بحثاً عن الحياة، من الحرب في سوريا إلى لبنان، لزيارة أخته التي تعاني من إعاقة جسدية، والتي تسكن في مخيم عين الحلوة مع عمه.
وفي التفاصيل، أنه وأثناء اجتيازه الشارع صدمته سيارة مسرعة، على كورنيش صيدا البحري. ولاذ صاحبها بالفرار، بدون معرفة حتى رقم سيارته، وتم نقل الطفل إلى مشفى لبيب الطبي لتلقي العلاج اللازم.
الحالة الصحيّة للطفل محمود اليوم تتأرجح بين الحياة والموت، حيث كانت نتيجة هذا الحادث المروع استئصال الطحال نتيجة الحادث، ونزيف في الدماغ وكسر في الفخذ، وكسر بالكتف وإلى الآن فاقد للوعي، ولقد تمنعت كل الجهات المعنية من الأونروا وغيرها من مساعدة هذا الطفل البريء، الذي لا يوجد له معيل.
وفي التفاصيل، أنه وأثناء اجتيازه الشارع صدمته سيارة مسرعة، على كورنيش صيدا البحري. ولاذ صاحبها بالفرار، بدون معرفة حتى رقم سيارته، وتم نقل الطفل إلى مشفى لبيب الطبي لتلقي العلاج اللازم.
الحالة الصحيّة للطفل محمود اليوم تتأرجح بين الحياة والموت، حيث كانت نتيجة هذا الحادث المروع استئصال الطحال نتيجة الحادث، ونزيف في الدماغ وكسر في الفخذ، وكسر بالكتف وإلى الآن فاقد للوعي، ولقد تمنعت كل الجهات المعنية من الأونروا وغيرها من مساعدة هذا الطفل البريء، الذي لا يوجد له معيل.