مجلة عالم المعرفة : ضربها وحبسها في الحمام.. والمفاجأة ما فعلته به بعد ذلك! إليكم ماذا فعلت به عندما خرجت..

ضربها وحبسها في الحمام.. والمفاجأة ما فعلته به بعد ذلك! إليكم ماذا فعلت به عندما خرجت..

- عاشت "هنا" في الثلاثين من عمرها وحيدة بعد أن تطلقت دون أن تنجب أي أطفال، إلا أنها تعرفت على شاب أحبته جداً وطلبت منه الزواج إلا أنه رفض مبرراً أنه لا يحب فكرة الزواج.

لم تعترض هنا أبداً على قراره هذا، بل بقيت معه في علاقة غير شرعية، على الرغم من معرفتها أن الشاب أناني ولا يقبل لأحد أن يرفض له طلباً مهما كان بسيطاً.

وفي أحد الأيام طلب منها أن تحضر له كوباً من عصير الليمون، وأثناء ذهابها للمطبخ لإحضاره جاءها اتصال مفاجئ من صديقتها فنسيت الأمر، إلا أن ما فعله بها كان غريباً جداً ومبالغ به وخالٍ من الرحمة والإنسانية.

انفعل وتشاجر معها، ثم ضربها بشدة وسبب لها إصابات بالغة، ثم جرّها وحبسها داخل الحمام.

بعد أن استعادت وعيها وجدت نفسها محبوسة داخل الحمام، لكن ولحسن الحظ كان هاتفها الخلوي في جيب البنطال الذي ترتديه، فاتصلت مباشرة بالشرطة والذين حضروا مباشرة ونقولها إلى المستشفى وحبسوا صديقها.

وقضت هنا 20 يوماً في المستشفى، وبعد خروجها ذهبت لقسم الشرطة لتتنازل عن حقها وتطلب إطلاق سراح حبيبها، وبكت بشدة ليطلقوا سراحه بعدما طلبوا منها أن تفكر ثانيةً، إلا أنهم في الأخير رضخوا لطلبها وأطلقوا سراحه.
- عاشت "هنا" في الثلاثين من عمرها وحيدة بعد أن تطلقت دون أن تنجب أي أطفال، إلا أنها تعرفت على شاب أحبته جداً وطلبت منه الزواج إلا أنه رفض مبرراً أنه لا يحب فكرة الزواج.

لم تعترض هنا أبداً على قراره هذا، بل بقيت معه في علاقة غير شرعية، على الرغم من معرفتها أن الشاب أناني ولا يقبل لأحد أن يرفض له طلباً مهما كان بسيطاً.

وفي أحد الأيام طلب منها أن تحضر له كوباً من عصير الليمون، وأثناء ذهابها للمطبخ لإحضاره جاءها اتصال مفاجئ من صديقتها فنسيت الأمر، إلا أن ما فعله بها كان غريباً جداً ومبالغ به وخالٍ من الرحمة والإنسانية.

انفعل وتشاجر معها، ثم ضربها بشدة وسبب لها إصابات بالغة، ثم جرّها وحبسها داخل الحمام.

بعد أن استعادت وعيها وجدت نفسها محبوسة داخل الحمام، لكن ولحسن الحظ كان هاتفها الخلوي في جيب البنطال الذي ترتديه، فاتصلت مباشرة بالشرطة والذين حضروا مباشرة ونقولها إلى المستشفى وحبسوا صديقها.

وقضت هنا 20 يوماً في المستشفى، وبعد خروجها ذهبت لقسم الشرطة لتتنازل عن حقها وتطلب إطلاق سراح حبيبها، وبكت بشدة ليطلقوا سراحه بعدما طلبوا منها أن تفكر ثانيةً، إلا أنهم في الأخير رضخوا لطلبها وأطلقوا سراحه.