مجلة عالم المعرفة : بعد أن شغل العرب.. معلومات مثيرة عن المصري 'سائق التوك توك'! بعد أن أشعل مواقع التواصل الاجتماعي وجعل رئيس الوزراء المصري يبحث عنه للقاءه .. إليكم معلومات تُكشف لأول مرة..

بعد أن شغل العرب.. معلومات مثيرة عن المصري 'سائق التوك توك'! بعد أن أشعل مواقع التواصل الاجتماعي وجعل رئيس الوزراء المصري يبحث عنه للقاءه .. إليكم معلومات تُكشف لأول مرة..

  بعد أن حصد فيديو سائق التوك توك ملايين المشاهدات وجعل رئيس الوزراء المصري يبحث عنه للقاءه بعد شكواه من الأوضاع في مصر، كُشِفت العديد من المعلومات حوله.

هذا الرجل اسمه مصطفى عبد العظيم الليثي يبلغ من العمر 35 عاماً، مقيم في مساكن الشباب بمدينة 6 أكتوبر جنوب القاهرة، في شقة صغيرة ومتواضعة مساحتها 55 متراً، وهو متزوج ولديه ولدان وزوجته تعاني من عدة أمراض.

وغادر الرجل شقته منذ صباح الخميس، ورفض شقيقه وخاله وجيرانه الإفصاح عن مكانه بعد أت توافد الصحافيون ومندوبو وسائل الإعلام لمقابلته.

وانتشرت قصته على مواقع التواصل الاجتماعي وتداولها الرواد مع كلماته الناقدة للحكومة المصرية والتي عبرت عن همّ المواطن المصري بسبب ارتفاع الأسعار والغلاء ونقص السلع الأساسية كالسكر والأرز.

وأكد أحد جيرانه أنه لا ينمتي لجماعة الإخوان المسلمين كما أُشيع عنه، مشيراً إلى أنه أتى مع شقيقه من محافظة سوهاج في صعيد مصر للعمل في القاهرة، وأقام في منطقة روض الفرج، ثم انتقل مؤخراً للسكن والعمل في مدينة 6 أكتوبر، مضيفاً أنه يعاني من غلاء المعيشة وارتفاع إيجار الشقة التي يسكن بها، إضافة لمصاريف أولاده وعلاج زوجته المريضة، ويعمل على توك توك يشاركه فيه شقيقه ويدعى سعد.

كما وأكد جيران مصطفى أنه لم يكمل تعليمه، وأعربوا عن اندهاشهم من جرأته في طرح رأيه بمثل هذه الصورة التي ألهبت مشاعر المشاهدين، مؤكدين أنه مسالم وليس منتمياً لأي تيار سياسي، وربما فرّ إلى بلدته سوهاج واختفى هناك للهروب من وسائل الإعلام وملاحقات الصحافيين.

شاهدوا الفيديو...
  بعد أن حصد فيديو سائق التوك توك ملايين المشاهدات وجعل رئيس الوزراء المصري يبحث عنه للقاءه بعد شكواه من الأوضاع في مصر، كُشِفت العديد من المعلومات حوله.

هذا الرجل اسمه مصطفى عبد العظيم الليثي يبلغ من العمر 35 عاماً، مقيم في مساكن الشباب بمدينة 6 أكتوبر جنوب القاهرة، في شقة صغيرة ومتواضعة مساحتها 55 متراً، وهو متزوج ولديه ولدان وزوجته تعاني من عدة أمراض.

وغادر الرجل شقته منذ صباح الخميس، ورفض شقيقه وخاله وجيرانه الإفصاح عن مكانه بعد أت توافد الصحافيون ومندوبو وسائل الإعلام لمقابلته.

وانتشرت قصته على مواقع التواصل الاجتماعي وتداولها الرواد مع كلماته الناقدة للحكومة المصرية والتي عبرت عن همّ المواطن المصري بسبب ارتفاع الأسعار والغلاء ونقص السلع الأساسية كالسكر والأرز.

وأكد أحد جيرانه أنه لا ينمتي لجماعة الإخوان المسلمين كما أُشيع عنه، مشيراً إلى أنه أتى مع شقيقه من محافظة سوهاج في صعيد مصر للعمل في القاهرة، وأقام في منطقة روض الفرج، ثم انتقل مؤخراً للسكن والعمل في مدينة 6 أكتوبر، مضيفاً أنه يعاني من غلاء المعيشة وارتفاع إيجار الشقة التي يسكن بها، إضافة لمصاريف أولاده وعلاج زوجته المريضة، ويعمل على توك توك يشاركه فيه شقيقه ويدعى سعد.

كما وأكد جيران مصطفى أنه لم يكمل تعليمه، وأعربوا عن اندهاشهم من جرأته في طرح رأيه بمثل هذه الصورة التي ألهبت مشاعر المشاهدين، مؤكدين أنه مسالم وليس منتمياً لأي تيار سياسي، وربما فرّ إلى بلدته سوهاج واختفى هناك للهروب من وسائل الإعلام وملاحقات الصحافيين.

شاهدوا الفيديو...