وجد الأطباء، منذ عامان، ورماً بحجم فاكهة الجريب فروت في بطن إيما هولستون، 31 عاما، بعدما المعاناة الكبيرة التي عاشتها.
واكتشف الأطباء بعد إجراء الفحوصات اللازمة وتشخيص حالتها أنها مصابة بسرطان المبيض.
ومن خلال علاج كيميائي مكثف، استطاع الجراحون إزالة الورم، إلا أنها وفي العام الماضي شعرت بالإعياء والتعب مرة أخرى.
أكد الأطباء عودة المرض لها، وللأسف كان الأمل الوحيد لها هو العلاج المناعي والذي لم يكن متوفراً من خلال نظام التأمين الصحي، ويُكلف ما يقارب 114،000 ويحتاج إلى عيادة خاصة للعلاج.
لكن إيما جاءتها فكرة، حيث أنها طلبت يوم زفافها جمع التبرعات لتمويل علاجها، بدلاً من جمع هدايا الزفاف، لأن هذا هو أملها الأخير للبقاء على قيد الحياة. بحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية.
واكتشف الأطباء بعد إجراء الفحوصات اللازمة وتشخيص حالتها أنها مصابة بسرطان المبيض.
ومن خلال علاج كيميائي مكثف، استطاع الجراحون إزالة الورم، إلا أنها وفي العام الماضي شعرت بالإعياء والتعب مرة أخرى.
أكد الأطباء عودة المرض لها، وللأسف كان الأمل الوحيد لها هو العلاج المناعي والذي لم يكن متوفراً من خلال نظام التأمين الصحي، ويُكلف ما يقارب 114،000 ويحتاج إلى عيادة خاصة للعلاج.
لكن إيما جاءتها فكرة، حيث أنها طلبت يوم زفافها جمع التبرعات لتمويل علاجها، بدلاً من جمع هدايا الزفاف، لأن هذا هو أملها الأخير للبقاء على قيد الحياة. بحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية.
وجد الأطباء، منذ عامان، ورماً بحجم فاكهة الجريب فروت في بطن إيما هولستون، 31 عاما، بعدما المعاناة الكبيرة التي عاشتها.
واكتشف الأطباء بعد إجراء الفحوصات اللازمة وتشخيص حالتها أنها مصابة بسرطان المبيض.
ومن خلال علاج كيميائي مكثف، استطاع الجراحون إزالة الورم، إلا أنها وفي العام الماضي شعرت بالإعياء والتعب مرة أخرى.
أكد الأطباء عودة المرض لها، وللأسف كان الأمل الوحيد لها هو العلاج المناعي والذي لم يكن متوفراً من خلال نظام التأمين الصحي، ويُكلف ما يقارب 114،000 ويحتاج إلى عيادة خاصة للعلاج.
لكن إيما جاءتها فكرة، حيث أنها طلبت يوم زفافها جمع التبرعات لتمويل علاجها، بدلاً من جمع هدايا الزفاف، لأن هذا هو أملها الأخير للبقاء على قيد الحياة. بحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية.
واكتشف الأطباء بعد إجراء الفحوصات اللازمة وتشخيص حالتها أنها مصابة بسرطان المبيض.
ومن خلال علاج كيميائي مكثف، استطاع الجراحون إزالة الورم، إلا أنها وفي العام الماضي شعرت بالإعياء والتعب مرة أخرى.
أكد الأطباء عودة المرض لها، وللأسف كان الأمل الوحيد لها هو العلاج المناعي والذي لم يكن متوفراً من خلال نظام التأمين الصحي، ويُكلف ما يقارب 114،000 ويحتاج إلى عيادة خاصة للعلاج.
لكن إيما جاءتها فكرة، حيث أنها طلبت يوم زفافها جمع التبرعات لتمويل علاجها، بدلاً من جمع هدايا الزفاف، لأن هذا هو أملها الأخير للبقاء على قيد الحياة. بحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية.