كانت أناليس ميشيل مجرد فتاة عادية كغيرها من الفتيات تقيم في فتوسبورغ في ألمانيا مع عائلة مسيحية متدينة تتكون من أم وأب وأربعة فتيات.
انتقلت أناليس إلى إحدى مساكن الجامعة واستقرت فيها، ومنذ ذلك الوقت انقلب حالها وبدأت تصرخ دون سبب وتنظر إلى زملائها في قاعة الدراسة و الى السماء و الى المشاة في الشارع و كأنها ترى شيئاً يرعبها فتبدأ بالصراخ.
أصبحت أناليس في احدى الايام تهتز وترتجف ولا تستطيع السيطرة على نفسها الى أن إزداد وضعها سوءاً و قرر أهلها اخذها لطبيب نفسي دون أن يدرك أحد منهم علتها، و صرح الأطباء بانها تعانب من صرع شديد و نظراً لقوته تطلب الأمر لبقائها في المشفى تحت المراقبة.
فقد اهلها و الأطباء الأمل و قرروا عرض حالتها على قس في الكنيسة على أمل ان يستطيع مساعدتها و خاصة بعد ظهور أعراض شيطانية عليها و خاصة في اوقات الصلاة ، مما اثبت ان الفتاة مسكونة، فلم يجدوا تفسيراً أخر لما يحدث لهذه الفتاة، حيث كانت ترى رؤى شيطانية و كان هناك أصوات تلاحقها تقول "ستحرقين في الجحيم"، و اعترفت اناليس للاطباء ان الشياطين يعطوها أوامر لتفعل أشياء غريبة، و لكن لم يصدقها احد.
و حاولت عائلتها اللجوء للكنيسة لطرد الشياطين و الأرواح الشريرة من ابنتهم لكنهم رفضوا طلبهم و اصبحت اناليس اكثر شيطانية و عدوانية، و بدأت بضرب الناس و عضهم ، محطمة كل ما تراه امامها ، مع صراخ طويل دون سبب، و اصبحت تأكل الحشرات و العناكب فقط معترفة بأن كل ذلك أوامر من الشيطان، و بدأت حالتها تسوء أكثر فأكثر الى اصبحت تتبول في اي مكان و تشرب بولها.
بعد ان رفضت الكنيسة طلب اهلها قرر القس (باستون ارنست) بعمل جلسة طرد ارواح سرية ، حيث اكتشف ان الفتاة مسكونة من 6 من الجن، فخلال الجلسة كان يصدر منها صوت يقول "تكلم..تكلم، ملعون". فأجابه القس "تكلم من أنت؟". فرد عليه الصوت "أنا! بل نحن". فقال القس "من أنتم؟". فرد الصوت نحن "123456". وحسبما قيل فقد كانوا من القرن السادس عشر الميلادي وكانت أسماءهم "لوسيفر، هتلر، قابيل، يهوذا، نيرو، فليشمان".
و مع الجلسات المكثفة أصبحت حالتها تسوء اكثر فأكثر، فكانت العملية تتم بوجود 3 رجال لكي يسطيعوا تثبيتها.
لم تستطيع اناليس البقاء على قيد الحياة، فقط كانت طاقتها قد استهلكت جميعها ، و في اخر يوم لها قالت لأمها ( أمي انا خائفة)، بعد هذه الكلمة ودعت اناليس الحياة ، و اتهم والدها و القس بقتلها بسبب الاهمال و سوء التغذية ، حيث ماتت و وزنها اقل من 38 كيلوجرام، و تم فتح تحقيق في وفاتها و حاول القس تبرأت نفسه بفتحه تسجيل صوتي و هو يتكلم مع احدى الجن الذي احتل جسدها، حيث كان يتكلم لغة فرنجية، لكن لم يصدق احد هذا التسجيل، واكد الكهنة في وقت لاحق ان الفتاة كانت تعاني من مس شيطاني شديد، الى ان تم الحكم عليهم بعملية القتل غير العمد و السجن لمدة 6 اشهر.
اليكم نسخة من تسجيل جلسة طرد الجن من أناليس، حيث تتحدث فيه الفتاة بلغة غريبة وصوت مخيف غير صوتها أثناء حضور الجن عليها.
انتقلت أناليس إلى إحدى مساكن الجامعة واستقرت فيها، ومنذ ذلك الوقت انقلب حالها وبدأت تصرخ دون سبب وتنظر إلى زملائها في قاعة الدراسة و الى السماء و الى المشاة في الشارع و كأنها ترى شيئاً يرعبها فتبدأ بالصراخ.
أصبحت أناليس في احدى الايام تهتز وترتجف ولا تستطيع السيطرة على نفسها الى أن إزداد وضعها سوءاً و قرر أهلها اخذها لطبيب نفسي دون أن يدرك أحد منهم علتها، و صرح الأطباء بانها تعانب من صرع شديد و نظراً لقوته تطلب الأمر لبقائها في المشفى تحت المراقبة.
فقد اهلها و الأطباء الأمل و قرروا عرض حالتها على قس في الكنيسة على أمل ان يستطيع مساعدتها و خاصة بعد ظهور أعراض شيطانية عليها و خاصة في اوقات الصلاة ، مما اثبت ان الفتاة مسكونة، فلم يجدوا تفسيراً أخر لما يحدث لهذه الفتاة، حيث كانت ترى رؤى شيطانية و كان هناك أصوات تلاحقها تقول "ستحرقين في الجحيم"، و اعترفت اناليس للاطباء ان الشياطين يعطوها أوامر لتفعل أشياء غريبة، و لكن لم يصدقها احد.
و حاولت عائلتها اللجوء للكنيسة لطرد الشياطين و الأرواح الشريرة من ابنتهم لكنهم رفضوا طلبهم و اصبحت اناليس اكثر شيطانية و عدوانية، و بدأت بضرب الناس و عضهم ، محطمة كل ما تراه امامها ، مع صراخ طويل دون سبب، و اصبحت تأكل الحشرات و العناكب فقط معترفة بأن كل ذلك أوامر من الشيطان، و بدأت حالتها تسوء أكثر فأكثر الى اصبحت تتبول في اي مكان و تشرب بولها.
بعد ان رفضت الكنيسة طلب اهلها قرر القس (باستون ارنست) بعمل جلسة طرد ارواح سرية ، حيث اكتشف ان الفتاة مسكونة من 6 من الجن، فخلال الجلسة كان يصدر منها صوت يقول "تكلم..تكلم، ملعون". فأجابه القس "تكلم من أنت؟". فرد عليه الصوت "أنا! بل نحن". فقال القس "من أنتم؟". فرد الصوت نحن "123456". وحسبما قيل فقد كانوا من القرن السادس عشر الميلادي وكانت أسماءهم "لوسيفر، هتلر، قابيل، يهوذا، نيرو، فليشمان".
و مع الجلسات المكثفة أصبحت حالتها تسوء اكثر فأكثر، فكانت العملية تتم بوجود 3 رجال لكي يسطيعوا تثبيتها.
لم تستطيع اناليس البقاء على قيد الحياة، فقط كانت طاقتها قد استهلكت جميعها ، و في اخر يوم لها قالت لأمها ( أمي انا خائفة)، بعد هذه الكلمة ودعت اناليس الحياة ، و اتهم والدها و القس بقتلها بسبب الاهمال و سوء التغذية ، حيث ماتت و وزنها اقل من 38 كيلوجرام، و تم فتح تحقيق في وفاتها و حاول القس تبرأت نفسه بفتحه تسجيل صوتي و هو يتكلم مع احدى الجن الذي احتل جسدها، حيث كان يتكلم لغة فرنجية، لكن لم يصدق احد هذا التسجيل، واكد الكهنة في وقت لاحق ان الفتاة كانت تعاني من مس شيطاني شديد، الى ان تم الحكم عليهم بعملية القتل غير العمد و السجن لمدة 6 اشهر.
اليكم نسخة من تسجيل جلسة طرد الجن من أناليس، حيث تتحدث فيه الفتاة بلغة غريبة وصوت مخيف غير صوتها أثناء حضور الجن عليها.
كانت أناليس ميشيل مجرد فتاة عادية كغيرها من الفتيات تقيم في فتوسبورغ في ألمانيا مع عائلة مسيحية متدينة تتكون من أم وأب وأربعة فتيات.
انتقلت أناليس إلى إحدى مساكن الجامعة واستقرت فيها، ومنذ ذلك الوقت انقلب حالها وبدأت تصرخ دون سبب وتنظر إلى زملائها في قاعة الدراسة و الى السماء و الى المشاة في الشارع و كأنها ترى شيئاً يرعبها فتبدأ بالصراخ.
أصبحت أناليس في احدى الايام تهتز وترتجف ولا تستطيع السيطرة على نفسها الى أن إزداد وضعها سوءاً و قرر أهلها اخذها لطبيب نفسي دون أن يدرك أحد منهم علتها، و صرح الأطباء بانها تعانب من صرع شديد و نظراً لقوته تطلب الأمر لبقائها في المشفى تحت المراقبة.
فقد اهلها و الأطباء الأمل و قرروا عرض حالتها على قس في الكنيسة على أمل ان يستطيع مساعدتها و خاصة بعد ظهور أعراض شيطانية عليها و خاصة في اوقات الصلاة ، مما اثبت ان الفتاة مسكونة، فلم يجدوا تفسيراً أخر لما يحدث لهذه الفتاة، حيث كانت ترى رؤى شيطانية و كان هناك أصوات تلاحقها تقول "ستحرقين في الجحيم"، و اعترفت اناليس للاطباء ان الشياطين يعطوها أوامر لتفعل أشياء غريبة، و لكن لم يصدقها احد.
و حاولت عائلتها اللجوء للكنيسة لطرد الشياطين و الأرواح الشريرة من ابنتهم لكنهم رفضوا طلبهم و اصبحت اناليس اكثر شيطانية و عدوانية، و بدأت بضرب الناس و عضهم ، محطمة كل ما تراه امامها ، مع صراخ طويل دون سبب، و اصبحت تأكل الحشرات و العناكب فقط معترفة بأن كل ذلك أوامر من الشيطان، و بدأت حالتها تسوء أكثر فأكثر الى اصبحت تتبول في اي مكان و تشرب بولها.
بعد ان رفضت الكنيسة طلب اهلها قرر القس (باستون ارنست) بعمل جلسة طرد ارواح سرية ، حيث اكتشف ان الفتاة مسكونة من 6 من الجن، فخلال الجلسة كان يصدر منها صوت يقول "تكلم..تكلم، ملعون". فأجابه القس "تكلم من أنت؟". فرد عليه الصوت "أنا! بل نحن". فقال القس "من أنتم؟". فرد الصوت نحن "123456". وحسبما قيل فقد كانوا من القرن السادس عشر الميلادي وكانت أسماءهم "لوسيفر، هتلر، قابيل، يهوذا، نيرو، فليشمان".
و مع الجلسات المكثفة أصبحت حالتها تسوء اكثر فأكثر، فكانت العملية تتم بوجود 3 رجال لكي يسطيعوا تثبيتها.
لم تستطيع اناليس البقاء على قيد الحياة، فقط كانت طاقتها قد استهلكت جميعها ، و في اخر يوم لها قالت لأمها ( أمي انا خائفة)، بعد هذه الكلمة ودعت اناليس الحياة ، و اتهم والدها و القس بقتلها بسبب الاهمال و سوء التغذية ، حيث ماتت و وزنها اقل من 38 كيلوجرام، و تم فتح تحقيق في وفاتها و حاول القس تبرأت نفسه بفتحه تسجيل صوتي و هو يتكلم مع احدى الجن الذي احتل جسدها، حيث كان يتكلم لغة فرنجية، لكن لم يصدق احد هذا التسجيل، واكد الكهنة في وقت لاحق ان الفتاة كانت تعاني من مس شيطاني شديد، الى ان تم الحكم عليهم بعملية القتل غير العمد و السجن لمدة 6 اشهر.
اليكم نسخة من تسجيل جلسة طرد الجن من أناليس، حيث تتحدث فيه الفتاة بلغة غريبة وصوت مخيف غير صوتها أثناء حضور الجن عليها.
انتقلت أناليس إلى إحدى مساكن الجامعة واستقرت فيها، ومنذ ذلك الوقت انقلب حالها وبدأت تصرخ دون سبب وتنظر إلى زملائها في قاعة الدراسة و الى السماء و الى المشاة في الشارع و كأنها ترى شيئاً يرعبها فتبدأ بالصراخ.
أصبحت أناليس في احدى الايام تهتز وترتجف ولا تستطيع السيطرة على نفسها الى أن إزداد وضعها سوءاً و قرر أهلها اخذها لطبيب نفسي دون أن يدرك أحد منهم علتها، و صرح الأطباء بانها تعانب من صرع شديد و نظراً لقوته تطلب الأمر لبقائها في المشفى تحت المراقبة.
فقد اهلها و الأطباء الأمل و قرروا عرض حالتها على قس في الكنيسة على أمل ان يستطيع مساعدتها و خاصة بعد ظهور أعراض شيطانية عليها و خاصة في اوقات الصلاة ، مما اثبت ان الفتاة مسكونة، فلم يجدوا تفسيراً أخر لما يحدث لهذه الفتاة، حيث كانت ترى رؤى شيطانية و كان هناك أصوات تلاحقها تقول "ستحرقين في الجحيم"، و اعترفت اناليس للاطباء ان الشياطين يعطوها أوامر لتفعل أشياء غريبة، و لكن لم يصدقها احد.
و حاولت عائلتها اللجوء للكنيسة لطرد الشياطين و الأرواح الشريرة من ابنتهم لكنهم رفضوا طلبهم و اصبحت اناليس اكثر شيطانية و عدوانية، و بدأت بضرب الناس و عضهم ، محطمة كل ما تراه امامها ، مع صراخ طويل دون سبب، و اصبحت تأكل الحشرات و العناكب فقط معترفة بأن كل ذلك أوامر من الشيطان، و بدأت حالتها تسوء أكثر فأكثر الى اصبحت تتبول في اي مكان و تشرب بولها.
بعد ان رفضت الكنيسة طلب اهلها قرر القس (باستون ارنست) بعمل جلسة طرد ارواح سرية ، حيث اكتشف ان الفتاة مسكونة من 6 من الجن، فخلال الجلسة كان يصدر منها صوت يقول "تكلم..تكلم، ملعون". فأجابه القس "تكلم من أنت؟". فرد عليه الصوت "أنا! بل نحن". فقال القس "من أنتم؟". فرد الصوت نحن "123456". وحسبما قيل فقد كانوا من القرن السادس عشر الميلادي وكانت أسماءهم "لوسيفر، هتلر، قابيل، يهوذا، نيرو، فليشمان".
و مع الجلسات المكثفة أصبحت حالتها تسوء اكثر فأكثر، فكانت العملية تتم بوجود 3 رجال لكي يسطيعوا تثبيتها.
لم تستطيع اناليس البقاء على قيد الحياة، فقط كانت طاقتها قد استهلكت جميعها ، و في اخر يوم لها قالت لأمها ( أمي انا خائفة)، بعد هذه الكلمة ودعت اناليس الحياة ، و اتهم والدها و القس بقتلها بسبب الاهمال و سوء التغذية ، حيث ماتت و وزنها اقل من 38 كيلوجرام، و تم فتح تحقيق في وفاتها و حاول القس تبرأت نفسه بفتحه تسجيل صوتي و هو يتكلم مع احدى الجن الذي احتل جسدها، حيث كان يتكلم لغة فرنجية، لكن لم يصدق احد هذا التسجيل، واكد الكهنة في وقت لاحق ان الفتاة كانت تعاني من مس شيطاني شديد، الى ان تم الحكم عليهم بعملية القتل غير العمد و السجن لمدة 6 اشهر.
اليكم نسخة من تسجيل جلسة طرد الجن من أناليس، حيث تتحدث فيه الفتاة بلغة غريبة وصوت مخيف غير صوتها أثناء حضور الجن عليها.