كشفت مواقع مصرية عن وفاة رجل أعمال، أثناء محاولته اغتصاب فتاة مراهقة، موظفة، داخل مقر شركته بمدينة نصر، شمال شرق القاهرة.
وبحسب موقع النبأ، بدأت الواقعة ببلاغ من الأهالي تلقاه قسم شرطة مدينة نصر، بالعثور على جثة "حنا.م"، 52 سنة، مقتولا داخل مقر شركته بشارع عباس العقاد.
وبعد الانتقال والفحص تبين أن المجني عليه مجرد من ملابسه بالكامل، بالإضافة إلى ظهور انتفاخ على الجثة، وعثر بجواره على ٦ شرائط لأقراص "الفياجرا".
وتبين أن المجني عليه، عاد من الولايات المتحدة الأمريكية، منذ 6 أشهر، وعقب ذلك افتتح شركة لتوزيع المنتجات الغذائية على المحلات التجارية المختلفة، بالاشتراك مع 3 أشخاص آخرين، واتخذ من شقة مملوكة له بشارع عباس العقاد مقرًا للشركة.
وتشير التحريات إلى أنه في اليوم السابق للعثور على جثة المجني عليه، اتفق مع فتاة مراهقة تعمل لديه، على الحضور إلى الشركة؛ لإنجاز بعض الأعمال الخاصة بالشركة، فأخبرته أن هذا اليوم عطلة للعاملين، فقال لها أنه بحاجة إليها في العمل، وأنه سوف ينتظرها بميدان الساعة، للذهاب معًا إلى الشركة.
وبعد دخول الجاني والمجني عليها إلى الشركة، دفعها إلى غرفته، وحاول ملامسة أجزاء من جسدها، وعندما رفضت، أخبرها أنها لن تخرج من الشركة إلا بعد أن يمارس معها الجنس، وأخرج شريط أقراص " فياجرا"، وتناول البعض منها، وعندما حاول الاقتراب منها مرة أخرى، دفعته فاصطدمت رأسه بمقعد حديدي وسقط على الأرض جثة هامدة.
التحريات كشفت أيضًا، أن الفتاة "رانيا.م"، 15 سنة، بعد مشاهدتها المجني عليه غارقًا في دمائه، اتصلت بشقيقتها "مديحة"، وأخبرتها بما حدث، والتي حضرت على الفور واصطحبتها معها، وتركت الجثة كما هي.
وبعدها خرجت حملة أمنية، تمكنت من القبض على الفتاتين، وبإحالتهما إلى نيابة أول مدينة نصر برئاسة المستشار محمد حتة، قررت إخلاء سبيل الشقيقتين بضمان محل إقامتهما، فيما أثبت التقرير المبدئي أن المجني عليه مريض بالسرطان وأجرى من قبل تركيب دعامة بالقلب، وأنه تناول أقراص الفياجرا قبل وفاته.
وبحسب موقع النبأ، بدأت الواقعة ببلاغ من الأهالي تلقاه قسم شرطة مدينة نصر، بالعثور على جثة "حنا.م"، 52 سنة، مقتولا داخل مقر شركته بشارع عباس العقاد.
وبعد الانتقال والفحص تبين أن المجني عليه مجرد من ملابسه بالكامل، بالإضافة إلى ظهور انتفاخ على الجثة، وعثر بجواره على ٦ شرائط لأقراص "الفياجرا".
وتبين أن المجني عليه، عاد من الولايات المتحدة الأمريكية، منذ 6 أشهر، وعقب ذلك افتتح شركة لتوزيع المنتجات الغذائية على المحلات التجارية المختلفة، بالاشتراك مع 3 أشخاص آخرين، واتخذ من شقة مملوكة له بشارع عباس العقاد مقرًا للشركة.
وتشير التحريات إلى أنه في اليوم السابق للعثور على جثة المجني عليه، اتفق مع فتاة مراهقة تعمل لديه، على الحضور إلى الشركة؛ لإنجاز بعض الأعمال الخاصة بالشركة، فأخبرته أن هذا اليوم عطلة للعاملين، فقال لها أنه بحاجة إليها في العمل، وأنه سوف ينتظرها بميدان الساعة، للذهاب معًا إلى الشركة.
وبعد دخول الجاني والمجني عليها إلى الشركة، دفعها إلى غرفته، وحاول ملامسة أجزاء من جسدها، وعندما رفضت، أخبرها أنها لن تخرج من الشركة إلا بعد أن يمارس معها الجنس، وأخرج شريط أقراص " فياجرا"، وتناول البعض منها، وعندما حاول الاقتراب منها مرة أخرى، دفعته فاصطدمت رأسه بمقعد حديدي وسقط على الأرض جثة هامدة.
التحريات كشفت أيضًا، أن الفتاة "رانيا.م"، 15 سنة، بعد مشاهدتها المجني عليه غارقًا في دمائه، اتصلت بشقيقتها "مديحة"، وأخبرتها بما حدث، والتي حضرت على الفور واصطحبتها معها، وتركت الجثة كما هي.
وبعدها خرجت حملة أمنية، تمكنت من القبض على الفتاتين، وبإحالتهما إلى نيابة أول مدينة نصر برئاسة المستشار محمد حتة، قررت إخلاء سبيل الشقيقتين بضمان محل إقامتهما، فيما أثبت التقرير المبدئي أن المجني عليه مريض بالسرطان وأجرى من قبل تركيب دعامة بالقلب، وأنه تناول أقراص الفياجرا قبل وفاته.
كشفت مواقع مصرية عن وفاة رجل أعمال، أثناء محاولته اغتصاب فتاة مراهقة، موظفة، داخل مقر شركته بمدينة نصر، شمال شرق القاهرة.
وبحسب موقع النبأ، بدأت الواقعة ببلاغ من الأهالي تلقاه قسم شرطة مدينة نصر، بالعثور على جثة "حنا.م"، 52 سنة، مقتولا داخل مقر شركته بشارع عباس العقاد.
وبعد الانتقال والفحص تبين أن المجني عليه مجرد من ملابسه بالكامل، بالإضافة إلى ظهور انتفاخ على الجثة، وعثر بجواره على ٦ شرائط لأقراص "الفياجرا".
وتبين أن المجني عليه، عاد من الولايات المتحدة الأمريكية، منذ 6 أشهر، وعقب ذلك افتتح شركة لتوزيع المنتجات الغذائية على المحلات التجارية المختلفة، بالاشتراك مع 3 أشخاص آخرين، واتخذ من شقة مملوكة له بشارع عباس العقاد مقرًا للشركة.
وتشير التحريات إلى أنه في اليوم السابق للعثور على جثة المجني عليه، اتفق مع فتاة مراهقة تعمل لديه، على الحضور إلى الشركة؛ لإنجاز بعض الأعمال الخاصة بالشركة، فأخبرته أن هذا اليوم عطلة للعاملين، فقال لها أنه بحاجة إليها في العمل، وأنه سوف ينتظرها بميدان الساعة، للذهاب معًا إلى الشركة.
وبعد دخول الجاني والمجني عليها إلى الشركة، دفعها إلى غرفته، وحاول ملامسة أجزاء من جسدها، وعندما رفضت، أخبرها أنها لن تخرج من الشركة إلا بعد أن يمارس معها الجنس، وأخرج شريط أقراص " فياجرا"، وتناول البعض منها، وعندما حاول الاقتراب منها مرة أخرى، دفعته فاصطدمت رأسه بمقعد حديدي وسقط على الأرض جثة هامدة.
التحريات كشفت أيضًا، أن الفتاة "رانيا.م"، 15 سنة، بعد مشاهدتها المجني عليه غارقًا في دمائه، اتصلت بشقيقتها "مديحة"، وأخبرتها بما حدث، والتي حضرت على الفور واصطحبتها معها، وتركت الجثة كما هي.
وبعدها خرجت حملة أمنية، تمكنت من القبض على الفتاتين، وبإحالتهما إلى نيابة أول مدينة نصر برئاسة المستشار محمد حتة، قررت إخلاء سبيل الشقيقتين بضمان محل إقامتهما، فيما أثبت التقرير المبدئي أن المجني عليه مريض بالسرطان وأجرى من قبل تركيب دعامة بالقلب، وأنه تناول أقراص الفياجرا قبل وفاته.
وبحسب موقع النبأ، بدأت الواقعة ببلاغ من الأهالي تلقاه قسم شرطة مدينة نصر، بالعثور على جثة "حنا.م"، 52 سنة، مقتولا داخل مقر شركته بشارع عباس العقاد.
وبعد الانتقال والفحص تبين أن المجني عليه مجرد من ملابسه بالكامل، بالإضافة إلى ظهور انتفاخ على الجثة، وعثر بجواره على ٦ شرائط لأقراص "الفياجرا".
وتبين أن المجني عليه، عاد من الولايات المتحدة الأمريكية، منذ 6 أشهر، وعقب ذلك افتتح شركة لتوزيع المنتجات الغذائية على المحلات التجارية المختلفة، بالاشتراك مع 3 أشخاص آخرين، واتخذ من شقة مملوكة له بشارع عباس العقاد مقرًا للشركة.
وتشير التحريات إلى أنه في اليوم السابق للعثور على جثة المجني عليه، اتفق مع فتاة مراهقة تعمل لديه، على الحضور إلى الشركة؛ لإنجاز بعض الأعمال الخاصة بالشركة، فأخبرته أن هذا اليوم عطلة للعاملين، فقال لها أنه بحاجة إليها في العمل، وأنه سوف ينتظرها بميدان الساعة، للذهاب معًا إلى الشركة.
وبعد دخول الجاني والمجني عليها إلى الشركة، دفعها إلى غرفته، وحاول ملامسة أجزاء من جسدها، وعندما رفضت، أخبرها أنها لن تخرج من الشركة إلا بعد أن يمارس معها الجنس، وأخرج شريط أقراص " فياجرا"، وتناول البعض منها، وعندما حاول الاقتراب منها مرة أخرى، دفعته فاصطدمت رأسه بمقعد حديدي وسقط على الأرض جثة هامدة.
التحريات كشفت أيضًا، أن الفتاة "رانيا.م"، 15 سنة، بعد مشاهدتها المجني عليه غارقًا في دمائه، اتصلت بشقيقتها "مديحة"، وأخبرتها بما حدث، والتي حضرت على الفور واصطحبتها معها، وتركت الجثة كما هي.
وبعدها خرجت حملة أمنية، تمكنت من القبض على الفتاتين، وبإحالتهما إلى نيابة أول مدينة نصر برئاسة المستشار محمد حتة، قررت إخلاء سبيل الشقيقتين بضمان محل إقامتهما، فيما أثبت التقرير المبدئي أن المجني عليه مريض بالسرطان وأجرى من قبل تركيب دعامة بالقلب، وأنه تناول أقراص الفياجرا قبل وفاته.