فوجىء سكان قرية روسية بتدفق النفط الأسود بدلاً من المياه العذبة من صنابير المياه في منازلهم، وذلك بعد انفجار محطة مرجل محلية، أدى إلى تلوث المياه بالنفط.
وكانت المحطة قد بنيت للتو قرب مدرسة محلية، وانفجرت عندما كانت تستخدم للمرة الأولى في قرية تشيرسكي في جمهورية ساخا شمال روسيا، بحسب صحيفة ميرور البريطانية.
وتسبب هذا الحادث بكارثة بيئية، عندما تسربت ثلاثة أطنان من النفط إلى إمدادات المياه، ويقال إن المياه الملوثة للنفط بدأت تتدفق من الصنابير في 15 منزل على الأقل بالقرية.
ووفقاً لوسائل إعلام محلية تستخدم المحطة النفط لتسخين المياه التي تضخ إلى المباني المحلية، وعندما انفجرت المحطة، تسرب النفط إلى هذه المياه. وسارعت السلطات إلى فتح تحقيق في الحادثة، وحثت السكان على تجنب استخدام المياه الساخنة في هذه الأثناء.
لكن السكان غاضبون ويقولون إن السلطات المحلية لا تفعل شيئاً لحل المشكلة، ويقول أحد السكان إن الناس غير قادرين على الاستحمام، حيث لا تزال رائحة النفط تتدفق مع مياه الصنابير.
وكانت المحطة قد بنيت للتو قرب مدرسة محلية، وانفجرت عندما كانت تستخدم للمرة الأولى في قرية تشيرسكي في جمهورية ساخا شمال روسيا، بحسب صحيفة ميرور البريطانية.
وتسبب هذا الحادث بكارثة بيئية، عندما تسربت ثلاثة أطنان من النفط إلى إمدادات المياه، ويقال إن المياه الملوثة للنفط بدأت تتدفق من الصنابير في 15 منزل على الأقل بالقرية.
ووفقاً لوسائل إعلام محلية تستخدم المحطة النفط لتسخين المياه التي تضخ إلى المباني المحلية، وعندما انفجرت المحطة، تسرب النفط إلى هذه المياه. وسارعت السلطات إلى فتح تحقيق في الحادثة، وحثت السكان على تجنب استخدام المياه الساخنة في هذه الأثناء.
لكن السكان غاضبون ويقولون إن السلطات المحلية لا تفعل شيئاً لحل المشكلة، ويقول أحد السكان إن الناس غير قادرين على الاستحمام، حيث لا تزال رائحة النفط تتدفق مع مياه الصنابير.
فوجىء سكان قرية روسية بتدفق النفط الأسود بدلاً من المياه العذبة من صنابير المياه في منازلهم، وذلك بعد انفجار محطة مرجل محلية، أدى إلى تلوث المياه بالنفط.
وكانت المحطة قد بنيت للتو قرب مدرسة محلية، وانفجرت عندما كانت تستخدم للمرة الأولى في قرية تشيرسكي في جمهورية ساخا شمال روسيا، بحسب صحيفة ميرور البريطانية.
وتسبب هذا الحادث بكارثة بيئية، عندما تسربت ثلاثة أطنان من النفط إلى إمدادات المياه، ويقال إن المياه الملوثة للنفط بدأت تتدفق من الصنابير في 15 منزل على الأقل بالقرية.
ووفقاً لوسائل إعلام محلية تستخدم المحطة النفط لتسخين المياه التي تضخ إلى المباني المحلية، وعندما انفجرت المحطة، تسرب النفط إلى هذه المياه. وسارعت السلطات إلى فتح تحقيق في الحادثة، وحثت السكان على تجنب استخدام المياه الساخنة في هذه الأثناء.
لكن السكان غاضبون ويقولون إن السلطات المحلية لا تفعل شيئاً لحل المشكلة، ويقول أحد السكان إن الناس غير قادرين على الاستحمام، حيث لا تزال رائحة النفط تتدفق مع مياه الصنابير.
وكانت المحطة قد بنيت للتو قرب مدرسة محلية، وانفجرت عندما كانت تستخدم للمرة الأولى في قرية تشيرسكي في جمهورية ساخا شمال روسيا، بحسب صحيفة ميرور البريطانية.
وتسبب هذا الحادث بكارثة بيئية، عندما تسربت ثلاثة أطنان من النفط إلى إمدادات المياه، ويقال إن المياه الملوثة للنفط بدأت تتدفق من الصنابير في 15 منزل على الأقل بالقرية.
ووفقاً لوسائل إعلام محلية تستخدم المحطة النفط لتسخين المياه التي تضخ إلى المباني المحلية، وعندما انفجرت المحطة، تسرب النفط إلى هذه المياه. وسارعت السلطات إلى فتح تحقيق في الحادثة، وحثت السكان على تجنب استخدام المياه الساخنة في هذه الأثناء.
لكن السكان غاضبون ويقولون إن السلطات المحلية لا تفعل شيئاً لحل المشكلة، ويقول أحد السكان إن الناس غير قادرين على الاستحمام، حيث لا تزال رائحة النفط تتدفق مع مياه الصنابير.