تجردت أم من كل مشاعر الأمومة ولم يرق قلبها لطفلها الصغير الذي لم يتعد ال6 سنوات. فبعد أن تركته لأبيه وسلمته له في المركز، ترك الطفل أبيه وعاد إليها ليعيش معها هي وزوجها الجديد، ولكن لم يرق قلبها له فحاولت خنقه وتركته في تاكسي ورحلت، حاول عبد الله اللحاق بها ولكنه لم يستطع فوق عاجزا وحيدا في الشارع لا يعرف ماذا يفعل.
ظل عبد الله في الشارع إلي ان وجده أحد أفراد برنامج انتباه علي قناة المحور، فسألوه عن عنوان والدته فأخبرهم به. وعلي الفور توجد فريق عمل البرنامج إلي محل إقامة الأم "مني" التي عندما رأت طفلها لم تجري عليه تعانقه وتقبله ، بل علي العكس بدت باردة غير مكترثة ولم يتحرك لها ساكنا. وعندما قالت لها مذيعة البرنامج هذا طفلك لم تنكر ، فقالت لها المذيعة لماذا تركتي طفلك في الشارع؟ فأجابتها بأنها لا تريده وأنها سلمته لأبيه في المركز، وأضافت أن زوجها الحالي لا يريده.
حاولت مذيعة البرنامج بشتي الطرق إقناع الأم بأنه إبنها وهي المسئولة عنه. وللأسف الشديد لم تجدي محاولاتها نفعا بعد أن تحجر قلب الأم فأصبح كالحجارة أو أشد قسوة، وبكل برود وقسوة قالت للمذيعة "مش عايزاه ... خديه انتي ربيه، وغوروا بقي من هنا". لم تصدق المذيعة أذنيها وهي تستمع لما تقوله هذه الأم ، وسمع عبد الله الذي كان يقف بالقرب من المكان هذه الكلمات، فتمزق قلبه وسارع بالجري والابتعاد عن المكان فلحقه أحد أفراد فريق البرنامج ليطمئنه، ثم تركوا المكان .
لم تعرف المذيعة ماذا تفعله الأن بعد أن رفضت الأم إبنها، فقامت بالإتصال بخط نجدة الطفل الذين استجابوا للمكالمة علي الفور وأخبروها بضرورة إيداع الطفل لإحدي دور الأيتام . وبالفعل حضر أحد مسئولي خط نجدة الطفل لمقابلة فريق البرنامج وقاموا باستلام الطفل بعد توديعه لفريق البرنامج بالأحضان والقبلات والذين كانوا أحن عليه من أمه وأبيه.
ظل عبد الله في الشارع إلي ان وجده أحد أفراد برنامج انتباه علي قناة المحور، فسألوه عن عنوان والدته فأخبرهم به. وعلي الفور توجد فريق عمل البرنامج إلي محل إقامة الأم "مني" التي عندما رأت طفلها لم تجري عليه تعانقه وتقبله ، بل علي العكس بدت باردة غير مكترثة ولم يتحرك لها ساكنا. وعندما قالت لها مذيعة البرنامج هذا طفلك لم تنكر ، فقالت لها المذيعة لماذا تركتي طفلك في الشارع؟ فأجابتها بأنها لا تريده وأنها سلمته لأبيه في المركز، وأضافت أن زوجها الحالي لا يريده.
حاولت مذيعة البرنامج بشتي الطرق إقناع الأم بأنه إبنها وهي المسئولة عنه. وللأسف الشديد لم تجدي محاولاتها نفعا بعد أن تحجر قلب الأم فأصبح كالحجارة أو أشد قسوة، وبكل برود وقسوة قالت للمذيعة "مش عايزاه ... خديه انتي ربيه، وغوروا بقي من هنا". لم تصدق المذيعة أذنيها وهي تستمع لما تقوله هذه الأم ، وسمع عبد الله الذي كان يقف بالقرب من المكان هذه الكلمات، فتمزق قلبه وسارع بالجري والابتعاد عن المكان فلحقه أحد أفراد فريق البرنامج ليطمئنه، ثم تركوا المكان .
لم تعرف المذيعة ماذا تفعله الأن بعد أن رفضت الأم إبنها، فقامت بالإتصال بخط نجدة الطفل الذين استجابوا للمكالمة علي الفور وأخبروها بضرورة إيداع الطفل لإحدي دور الأيتام . وبالفعل حضر أحد مسئولي خط نجدة الطفل لمقابلة فريق البرنامج وقاموا باستلام الطفل بعد توديعه لفريق البرنامج بالأحضان والقبلات والذين كانوا أحن عليه من أمه وأبيه.
تجردت أم من كل مشاعر الأمومة ولم يرق قلبها لطفلها الصغير الذي لم يتعد ال6 سنوات. فبعد أن تركته لأبيه وسلمته له في المركز، ترك الطفل أبيه وعاد إليها ليعيش معها هي وزوجها الجديد، ولكن لم يرق قلبها له فحاولت خنقه وتركته في تاكسي ورحلت، حاول عبد الله اللحاق بها ولكنه لم يستطع فوق عاجزا وحيدا في الشارع لا يعرف ماذا يفعل.
ظل عبد الله في الشارع إلي ان وجده أحد أفراد برنامج انتباه علي قناة المحور، فسألوه عن عنوان والدته فأخبرهم به. وعلي الفور توجد فريق عمل البرنامج إلي محل إقامة الأم "مني" التي عندما رأت طفلها لم تجري عليه تعانقه وتقبله ، بل علي العكس بدت باردة غير مكترثة ولم يتحرك لها ساكنا. وعندما قالت لها مذيعة البرنامج هذا طفلك لم تنكر ، فقالت لها المذيعة لماذا تركتي طفلك في الشارع؟ فأجابتها بأنها لا تريده وأنها سلمته لأبيه في المركز، وأضافت أن زوجها الحالي لا يريده.
حاولت مذيعة البرنامج بشتي الطرق إقناع الأم بأنه إبنها وهي المسئولة عنه. وللأسف الشديد لم تجدي محاولاتها نفعا بعد أن تحجر قلب الأم فأصبح كالحجارة أو أشد قسوة، وبكل برود وقسوة قالت للمذيعة "مش عايزاه ... خديه انتي ربيه، وغوروا بقي من هنا". لم تصدق المذيعة أذنيها وهي تستمع لما تقوله هذه الأم ، وسمع عبد الله الذي كان يقف بالقرب من المكان هذه الكلمات، فتمزق قلبه وسارع بالجري والابتعاد عن المكان فلحقه أحد أفراد فريق البرنامج ليطمئنه، ثم تركوا المكان .
لم تعرف المذيعة ماذا تفعله الأن بعد أن رفضت الأم إبنها، فقامت بالإتصال بخط نجدة الطفل الذين استجابوا للمكالمة علي الفور وأخبروها بضرورة إيداع الطفل لإحدي دور الأيتام . وبالفعل حضر أحد مسئولي خط نجدة الطفل لمقابلة فريق البرنامج وقاموا باستلام الطفل بعد توديعه لفريق البرنامج بالأحضان والقبلات والذين كانوا أحن عليه من أمه وأبيه.
ظل عبد الله في الشارع إلي ان وجده أحد أفراد برنامج انتباه علي قناة المحور، فسألوه عن عنوان والدته فأخبرهم به. وعلي الفور توجد فريق عمل البرنامج إلي محل إقامة الأم "مني" التي عندما رأت طفلها لم تجري عليه تعانقه وتقبله ، بل علي العكس بدت باردة غير مكترثة ولم يتحرك لها ساكنا. وعندما قالت لها مذيعة البرنامج هذا طفلك لم تنكر ، فقالت لها المذيعة لماذا تركتي طفلك في الشارع؟ فأجابتها بأنها لا تريده وأنها سلمته لأبيه في المركز، وأضافت أن زوجها الحالي لا يريده.
حاولت مذيعة البرنامج بشتي الطرق إقناع الأم بأنه إبنها وهي المسئولة عنه. وللأسف الشديد لم تجدي محاولاتها نفعا بعد أن تحجر قلب الأم فأصبح كالحجارة أو أشد قسوة، وبكل برود وقسوة قالت للمذيعة "مش عايزاه ... خديه انتي ربيه، وغوروا بقي من هنا". لم تصدق المذيعة أذنيها وهي تستمع لما تقوله هذه الأم ، وسمع عبد الله الذي كان يقف بالقرب من المكان هذه الكلمات، فتمزق قلبه وسارع بالجري والابتعاد عن المكان فلحقه أحد أفراد فريق البرنامج ليطمئنه، ثم تركوا المكان .
لم تعرف المذيعة ماذا تفعله الأن بعد أن رفضت الأم إبنها، فقامت بالإتصال بخط نجدة الطفل الذين استجابوا للمكالمة علي الفور وأخبروها بضرورة إيداع الطفل لإحدي دور الأيتام . وبالفعل حضر أحد مسئولي خط نجدة الطفل لمقابلة فريق البرنامج وقاموا باستلام الطفل بعد توديعه لفريق البرنامج بالأحضان والقبلات والذين كانوا أحن عليه من أمه وأبيه.