بعد 6 سنوات من اغتصابه، انتقم شابٌ مصري من العجوز الذي ارتكب الجريمة، إذ قام بخنق المجني عليه وربطه بكابل كهرباء من عنقه، وانهال عليه طعنات بسكين المطبخ حتى فارق الحياة.
وشرح المتهم تفاصيل الواقعة التي تأخر في ارتكابها 6 سنين، وهو يتذكر مشهد التعدي عليه جنسياً على يد المجني عليه خالد، 70 عاماً.
وقال إن جذور جريمته تعود إلى 6 سنوات ماضية، وكانت تربطه علاقة عمل بمعرض السيارات الخاص بالمجني عليه، وبعدما شرع في العمل معه اعتدى عليه جنسياً مستغلاً صغر سنه، إذ كان يبلغ 12 عاماً فقط آنذاك.
وأوضح المتهم خلال تحقيقات النيابة أنه ترك العمل عند المجني عليه بعد تلك الواقعة إلا أنه لم يتوقف عن مطاردته، فقد وصل إلى رقم هاتف والده ووالدته وأشقائه، وبعدها بشهرين وبعد أن انتهى المتهم من أحد الدروس التعليمية إذا به يجد العجوز في انتظاره، ويطلب منه مرافقته لمعرض السيارات الخاص به، وحينما رفض هدده بالاتصال بوالديه وإخبارهم بما حدث بينهما مسبقاً.
وأكمل قائلاً أن علاقته بالمجنى عليه لم تنته فيما قادته المصادفة إلى لقائه مرة أخرى بعد سنتين من آخر لقاء بينهما، وكرر طلبه مرة أخرى، لكنه هدده هذه المرة بفيديوهات وصور التقطها من لقائهما الثاني، ما دفع المتهم للذهاب معه مرغماً.
وأوضح المتهم أنه بعد مرور 6 سنوات من أول لقاء جمع بينه وبين العجوز القتيل، فوجئ مايو الماضى بالعجوز يحضر إلى المقهى الذي يتردد عليه المتهم، وقال له «انت مش عايز تشوفني تاني ليه وأنا بقالي 5 سنين بدوّر عليك، وأنا طلقت مراتي علشانك، وجبت لك شقة جديدة، ده انت مراتي وحبيبتي».
وأكدت التحقيقات أن المتهم بعد دخوله الشقة بمدة بسيطة قام بخنق المجنى عليه وربطه بكابل كهرباء من عنقه، وانهال عليه طعنات بسكين المطبخ حتى فارق الحياة، وظن أن ذلك هو الحل الوحيد ليتوقف عن مطاردته.
وشرح المتهم تفاصيل الواقعة التي تأخر في ارتكابها 6 سنين، وهو يتذكر مشهد التعدي عليه جنسياً على يد المجني عليه خالد، 70 عاماً.
وقال إن جذور جريمته تعود إلى 6 سنوات ماضية، وكانت تربطه علاقة عمل بمعرض السيارات الخاص بالمجني عليه، وبعدما شرع في العمل معه اعتدى عليه جنسياً مستغلاً صغر سنه، إذ كان يبلغ 12 عاماً فقط آنذاك.
وأوضح المتهم خلال تحقيقات النيابة أنه ترك العمل عند المجني عليه بعد تلك الواقعة إلا أنه لم يتوقف عن مطاردته، فقد وصل إلى رقم هاتف والده ووالدته وأشقائه، وبعدها بشهرين وبعد أن انتهى المتهم من أحد الدروس التعليمية إذا به يجد العجوز في انتظاره، ويطلب منه مرافقته لمعرض السيارات الخاص به، وحينما رفض هدده بالاتصال بوالديه وإخبارهم بما حدث بينهما مسبقاً.
وأكمل قائلاً أن علاقته بالمجنى عليه لم تنته فيما قادته المصادفة إلى لقائه مرة أخرى بعد سنتين من آخر لقاء بينهما، وكرر طلبه مرة أخرى، لكنه هدده هذه المرة بفيديوهات وصور التقطها من لقائهما الثاني، ما دفع المتهم للذهاب معه مرغماً.
وأوضح المتهم أنه بعد مرور 6 سنوات من أول لقاء جمع بينه وبين العجوز القتيل، فوجئ مايو الماضى بالعجوز يحضر إلى المقهى الذي يتردد عليه المتهم، وقال له «انت مش عايز تشوفني تاني ليه وأنا بقالي 5 سنين بدوّر عليك، وأنا طلقت مراتي علشانك، وجبت لك شقة جديدة، ده انت مراتي وحبيبتي».
وأكدت التحقيقات أن المتهم بعد دخوله الشقة بمدة بسيطة قام بخنق المجنى عليه وربطه بكابل كهرباء من عنقه، وانهال عليه طعنات بسكين المطبخ حتى فارق الحياة، وظن أن ذلك هو الحل الوحيد ليتوقف عن مطاردته.
بعد 6 سنوات من اغتصابه، انتقم شابٌ مصري من العجوز الذي ارتكب الجريمة، إذ قام بخنق المجني عليه وربطه بكابل كهرباء من عنقه، وانهال عليه طعنات بسكين المطبخ حتى فارق الحياة.
وشرح المتهم تفاصيل الواقعة التي تأخر في ارتكابها 6 سنين، وهو يتذكر مشهد التعدي عليه جنسياً على يد المجني عليه خالد، 70 عاماً.
وقال إن جذور جريمته تعود إلى 6 سنوات ماضية، وكانت تربطه علاقة عمل بمعرض السيارات الخاص بالمجني عليه، وبعدما شرع في العمل معه اعتدى عليه جنسياً مستغلاً صغر سنه، إذ كان يبلغ 12 عاماً فقط آنذاك.
وأوضح المتهم خلال تحقيقات النيابة أنه ترك العمل عند المجني عليه بعد تلك الواقعة إلا أنه لم يتوقف عن مطاردته، فقد وصل إلى رقم هاتف والده ووالدته وأشقائه، وبعدها بشهرين وبعد أن انتهى المتهم من أحد الدروس التعليمية إذا به يجد العجوز في انتظاره، ويطلب منه مرافقته لمعرض السيارات الخاص به، وحينما رفض هدده بالاتصال بوالديه وإخبارهم بما حدث بينهما مسبقاً.
وأكمل قائلاً أن علاقته بالمجنى عليه لم تنته فيما قادته المصادفة إلى لقائه مرة أخرى بعد سنتين من آخر لقاء بينهما، وكرر طلبه مرة أخرى، لكنه هدده هذه المرة بفيديوهات وصور التقطها من لقائهما الثاني، ما دفع المتهم للذهاب معه مرغماً.
وأوضح المتهم أنه بعد مرور 6 سنوات من أول لقاء جمع بينه وبين العجوز القتيل، فوجئ مايو الماضى بالعجوز يحضر إلى المقهى الذي يتردد عليه المتهم، وقال له «انت مش عايز تشوفني تاني ليه وأنا بقالي 5 سنين بدوّر عليك، وأنا طلقت مراتي علشانك، وجبت لك شقة جديدة، ده انت مراتي وحبيبتي».
وأكدت التحقيقات أن المتهم بعد دخوله الشقة بمدة بسيطة قام بخنق المجنى عليه وربطه بكابل كهرباء من عنقه، وانهال عليه طعنات بسكين المطبخ حتى فارق الحياة، وظن أن ذلك هو الحل الوحيد ليتوقف عن مطاردته.
وشرح المتهم تفاصيل الواقعة التي تأخر في ارتكابها 6 سنين، وهو يتذكر مشهد التعدي عليه جنسياً على يد المجني عليه خالد، 70 عاماً.
وقال إن جذور جريمته تعود إلى 6 سنوات ماضية، وكانت تربطه علاقة عمل بمعرض السيارات الخاص بالمجني عليه، وبعدما شرع في العمل معه اعتدى عليه جنسياً مستغلاً صغر سنه، إذ كان يبلغ 12 عاماً فقط آنذاك.
وأوضح المتهم خلال تحقيقات النيابة أنه ترك العمل عند المجني عليه بعد تلك الواقعة إلا أنه لم يتوقف عن مطاردته، فقد وصل إلى رقم هاتف والده ووالدته وأشقائه، وبعدها بشهرين وبعد أن انتهى المتهم من أحد الدروس التعليمية إذا به يجد العجوز في انتظاره، ويطلب منه مرافقته لمعرض السيارات الخاص به، وحينما رفض هدده بالاتصال بوالديه وإخبارهم بما حدث بينهما مسبقاً.
وأكمل قائلاً أن علاقته بالمجنى عليه لم تنته فيما قادته المصادفة إلى لقائه مرة أخرى بعد سنتين من آخر لقاء بينهما، وكرر طلبه مرة أخرى، لكنه هدده هذه المرة بفيديوهات وصور التقطها من لقائهما الثاني، ما دفع المتهم للذهاب معه مرغماً.
وأوضح المتهم أنه بعد مرور 6 سنوات من أول لقاء جمع بينه وبين العجوز القتيل، فوجئ مايو الماضى بالعجوز يحضر إلى المقهى الذي يتردد عليه المتهم، وقال له «انت مش عايز تشوفني تاني ليه وأنا بقالي 5 سنين بدوّر عليك، وأنا طلقت مراتي علشانك، وجبت لك شقة جديدة، ده انت مراتي وحبيبتي».
وأكدت التحقيقات أن المتهم بعد دخوله الشقة بمدة بسيطة قام بخنق المجنى عليه وربطه بكابل كهرباء من عنقه، وانهال عليه طعنات بسكين المطبخ حتى فارق الحياة، وظن أن ذلك هو الحل الوحيد ليتوقف عن مطاردته.