بيع إبريق شاي يعود لسلالة تشيان لونغ بمبلغ 2.6 مليون جنيه إسترليني، أي 10 أضعاف قيمته المتوقعة. حيث تنافس أكثر من 10 مُزايدين على تلك القطعة التي تعود للقرن الثامن عشر في الصين، والتي تُعد واحدة من قطعتين من نوعها.
تمثل القطعة حب الإمبراطور تشيان لونغ للشاي، وتَظهر عليها صورة ربما تكون للإمبراطور أثناء تقديم الشاي له بينما يطالع إحدى الرسومات.
وبيعت القطعة في نيويورك من قِبَل دار سوثبي للمزادات، بعد أن أعطاها بيت المزاد سعر 225,000 جنيه إسترليني كسعر مبدئي، وفق تقرير نشرته صحيفة "دايلي ميل" البريطانية.
بدأت المزايدة عند مبلغ 190 ألف جنيه إسترليني وسُرعان ما وصلت إلى 750 ألف جنيه إسترليني مع تنافس المُزايدين. وبِيع إبريق الشاي ذو التفاصيل المُعقدة في صالة المزادات لمُشترٍ آسيوي مُقابل 2.6 مليون جنيه إسترليني.
قالت أنجيلا مكاتيير، رئيسة قسم الأعمال الفنية الصينية بدار سوثبي للمزادات: "تُذكرنا تلك المنافسة بين أكثر من 10 منافسين والتي أوصلت سعر إبريق الشاي ذي الـ250 عاماً إلى 2.6 مليون جنيه إسترليني (3.5 مليون دولار) بسحر المزادات العلنية الفريد".
وأضافت "كانت القطعة، والتي استمتع بها أحد جامعي الأعمال الفنية لعقود، واحدة من مجموعة من الأعمال التي ارتفعت قيمتها أكثر من توقعات ما قبل البيع بعد ما عُرضت للمزايدة بسبب إصرار الجامعين".
تمثل القطعة حب الإمبراطور تشيان لونغ للشاي، وتَظهر عليها صورة ربما تكون للإمبراطور أثناء تقديم الشاي له بينما يطالع إحدى الرسومات.
وبيعت القطعة في نيويورك من قِبَل دار سوثبي للمزادات، بعد أن أعطاها بيت المزاد سعر 225,000 جنيه إسترليني كسعر مبدئي، وفق تقرير نشرته صحيفة "دايلي ميل" البريطانية.
بدأت المزايدة عند مبلغ 190 ألف جنيه إسترليني وسُرعان ما وصلت إلى 750 ألف جنيه إسترليني مع تنافس المُزايدين. وبِيع إبريق الشاي ذو التفاصيل المُعقدة في صالة المزادات لمُشترٍ آسيوي مُقابل 2.6 مليون جنيه إسترليني.
قالت أنجيلا مكاتيير، رئيسة قسم الأعمال الفنية الصينية بدار سوثبي للمزادات: "تُذكرنا تلك المنافسة بين أكثر من 10 منافسين والتي أوصلت سعر إبريق الشاي ذي الـ250 عاماً إلى 2.6 مليون جنيه إسترليني (3.5 مليون دولار) بسحر المزادات العلنية الفريد".
وأضافت "كانت القطعة، والتي استمتع بها أحد جامعي الأعمال الفنية لعقود، واحدة من مجموعة من الأعمال التي ارتفعت قيمتها أكثر من توقعات ما قبل البيع بعد ما عُرضت للمزايدة بسبب إصرار الجامعين".
بيع إبريق شاي يعود لسلالة تشيان لونغ بمبلغ 2.6 مليون جنيه إسترليني، أي 10 أضعاف قيمته المتوقعة. حيث تنافس أكثر من 10 مُزايدين على تلك القطعة التي تعود للقرن الثامن عشر في الصين، والتي تُعد واحدة من قطعتين من نوعها.
تمثل القطعة حب الإمبراطور تشيان لونغ للشاي، وتَظهر عليها صورة ربما تكون للإمبراطور أثناء تقديم الشاي له بينما يطالع إحدى الرسومات.
وبيعت القطعة في نيويورك من قِبَل دار سوثبي للمزادات، بعد أن أعطاها بيت المزاد سعر 225,000 جنيه إسترليني كسعر مبدئي، وفق تقرير نشرته صحيفة "دايلي ميل" البريطانية.
بدأت المزايدة عند مبلغ 190 ألف جنيه إسترليني وسُرعان ما وصلت إلى 750 ألف جنيه إسترليني مع تنافس المُزايدين. وبِيع إبريق الشاي ذو التفاصيل المُعقدة في صالة المزادات لمُشترٍ آسيوي مُقابل 2.6 مليون جنيه إسترليني.
قالت أنجيلا مكاتيير، رئيسة قسم الأعمال الفنية الصينية بدار سوثبي للمزادات: "تُذكرنا تلك المنافسة بين أكثر من 10 منافسين والتي أوصلت سعر إبريق الشاي ذي الـ250 عاماً إلى 2.6 مليون جنيه إسترليني (3.5 مليون دولار) بسحر المزادات العلنية الفريد".
وأضافت "كانت القطعة، والتي استمتع بها أحد جامعي الأعمال الفنية لعقود، واحدة من مجموعة من الأعمال التي ارتفعت قيمتها أكثر من توقعات ما قبل البيع بعد ما عُرضت للمزايدة بسبب إصرار الجامعين".
تمثل القطعة حب الإمبراطور تشيان لونغ للشاي، وتَظهر عليها صورة ربما تكون للإمبراطور أثناء تقديم الشاي له بينما يطالع إحدى الرسومات.
وبيعت القطعة في نيويورك من قِبَل دار سوثبي للمزادات، بعد أن أعطاها بيت المزاد سعر 225,000 جنيه إسترليني كسعر مبدئي، وفق تقرير نشرته صحيفة "دايلي ميل" البريطانية.
بدأت المزايدة عند مبلغ 190 ألف جنيه إسترليني وسُرعان ما وصلت إلى 750 ألف جنيه إسترليني مع تنافس المُزايدين. وبِيع إبريق الشاي ذو التفاصيل المُعقدة في صالة المزادات لمُشترٍ آسيوي مُقابل 2.6 مليون جنيه إسترليني.
قالت أنجيلا مكاتيير، رئيسة قسم الأعمال الفنية الصينية بدار سوثبي للمزادات: "تُذكرنا تلك المنافسة بين أكثر من 10 منافسين والتي أوصلت سعر إبريق الشاي ذي الـ250 عاماً إلى 2.6 مليون جنيه إسترليني (3.5 مليون دولار) بسحر المزادات العلنية الفريد".
وأضافت "كانت القطعة، والتي استمتع بها أحد جامعي الأعمال الفنية لعقود، واحدة من مجموعة من الأعمال التي ارتفعت قيمتها أكثر من توقعات ما قبل البيع بعد ما عُرضت للمزايدة بسبب إصرار الجامعين".