يشكّل العطر أحد أثمن المستحضرات الموجودة على منضدة الزينة في غرف النساء والرجال أيضاً، خاصة المرأة فطبيعتها تحب أن تكون دائماً صاحبة الرائحة العطرة والعبير الذي يلفت أنظار كل من حولها. لذا إليكم حيلة جديدة ومبتكرة لتحافظ فيها على رائحتك العطرة لأكثر من 10 ساعات يومياً!
من المتعارف عليه أنك تضع العطر على جسمك، سواء خلف الأذنين، أو عند المعصم، على الرسغ وغيرها من المناطق المختلفة التي يتفاوت فيها بقاء الرائحة أو زوالها مع مرور ساعات النهار. لكن رش العطر على قطع الملابس هو أكثر منفعة لك، ولتحقيق نتيجة مضمونة لا ترّش العطر على ملابسك، بل إحرص على وضعه على الشال أو السوار القماشي، فكلاهما يمكنهما أن يشكلا أكسسواراً أنيقاً متمّماً لإطلالتك، ومحافظاً على العطر لفترة لا تقل عن العشر ساعات، خصوصاً أنّهما من القطع المتحركة وليست الثابتة، ويتيحان للرائحة أن تنبعث في الجو بصورة أقوى وأكثر.
وتؤكد الدراسات العلمية أن العطر يلتصق بالقماش أكثر بكثير مما يلتصق بالبشرة، كما أن الإفرازات الناتجة عن البشرة ستسهم حتماً في جعل رائحة العطر أخف مع مرور الوقت، لذا من الأجدى عدم الإتكال فقط على تطبيق العطر على البشرة، بما أنّ مصيره الزوال مهما كان فخماً وقوياً.
من المتعارف عليه أنك تضع العطر على جسمك، سواء خلف الأذنين، أو عند المعصم، على الرسغ وغيرها من المناطق المختلفة التي يتفاوت فيها بقاء الرائحة أو زوالها مع مرور ساعات النهار. لكن رش العطر على قطع الملابس هو أكثر منفعة لك، ولتحقيق نتيجة مضمونة لا ترّش العطر على ملابسك، بل إحرص على وضعه على الشال أو السوار القماشي، فكلاهما يمكنهما أن يشكلا أكسسواراً أنيقاً متمّماً لإطلالتك، ومحافظاً على العطر لفترة لا تقل عن العشر ساعات، خصوصاً أنّهما من القطع المتحركة وليست الثابتة، ويتيحان للرائحة أن تنبعث في الجو بصورة أقوى وأكثر.
وتؤكد الدراسات العلمية أن العطر يلتصق بالقماش أكثر بكثير مما يلتصق بالبشرة، كما أن الإفرازات الناتجة عن البشرة ستسهم حتماً في جعل رائحة العطر أخف مع مرور الوقت، لذا من الأجدى عدم الإتكال فقط على تطبيق العطر على البشرة، بما أنّ مصيره الزوال مهما كان فخماً وقوياً.
يشكّل العطر أحد أثمن المستحضرات الموجودة على منضدة الزينة في غرف النساء والرجال أيضاً، خاصة المرأة فطبيعتها تحب أن تكون دائماً صاحبة الرائحة العطرة والعبير الذي يلفت أنظار كل من حولها. لذا إليكم حيلة جديدة ومبتكرة لتحافظ فيها على رائحتك العطرة لأكثر من 10 ساعات يومياً!
من المتعارف عليه أنك تضع العطر على جسمك، سواء خلف الأذنين، أو عند المعصم، على الرسغ وغيرها من المناطق المختلفة التي يتفاوت فيها بقاء الرائحة أو زوالها مع مرور ساعات النهار. لكن رش العطر على قطع الملابس هو أكثر منفعة لك، ولتحقيق نتيجة مضمونة لا ترّش العطر على ملابسك، بل إحرص على وضعه على الشال أو السوار القماشي، فكلاهما يمكنهما أن يشكلا أكسسواراً أنيقاً متمّماً لإطلالتك، ومحافظاً على العطر لفترة لا تقل عن العشر ساعات، خصوصاً أنّهما من القطع المتحركة وليست الثابتة، ويتيحان للرائحة أن تنبعث في الجو بصورة أقوى وأكثر.
وتؤكد الدراسات العلمية أن العطر يلتصق بالقماش أكثر بكثير مما يلتصق بالبشرة، كما أن الإفرازات الناتجة عن البشرة ستسهم حتماً في جعل رائحة العطر أخف مع مرور الوقت، لذا من الأجدى عدم الإتكال فقط على تطبيق العطر على البشرة، بما أنّ مصيره الزوال مهما كان فخماً وقوياً.
من المتعارف عليه أنك تضع العطر على جسمك، سواء خلف الأذنين، أو عند المعصم، على الرسغ وغيرها من المناطق المختلفة التي يتفاوت فيها بقاء الرائحة أو زوالها مع مرور ساعات النهار. لكن رش العطر على قطع الملابس هو أكثر منفعة لك، ولتحقيق نتيجة مضمونة لا ترّش العطر على ملابسك، بل إحرص على وضعه على الشال أو السوار القماشي، فكلاهما يمكنهما أن يشكلا أكسسواراً أنيقاً متمّماً لإطلالتك، ومحافظاً على العطر لفترة لا تقل عن العشر ساعات، خصوصاً أنّهما من القطع المتحركة وليست الثابتة، ويتيحان للرائحة أن تنبعث في الجو بصورة أقوى وأكثر.
وتؤكد الدراسات العلمية أن العطر يلتصق بالقماش أكثر بكثير مما يلتصق بالبشرة، كما أن الإفرازات الناتجة عن البشرة ستسهم حتماً في جعل رائحة العطر أخف مع مرور الوقت، لذا من الأجدى عدم الإتكال فقط على تطبيق العطر على البشرة، بما أنّ مصيره الزوال مهما كان فخماً وقوياً.