مجلة عالم المعرفة : حدث في اسرائيل: جدته هي عمته وامه ابنة عمته بالفيديو فضيحة مدوية في اسرائيل فتاة تقيم علاقة مع خالها وتنجب منه والصدمة أن أهلها لا يمانعون

حدث في اسرائيل: جدته هي عمته وامه ابنة عمته بالفيديو فضيحة مدوية في اسرائيل فتاة تقيم علاقة مع خالها وتنجب منه والصدمة أن أهلها لا يمانعون

بثت القناة الثانية في التلفاز الاسرائيلي تحقيقا تلفزيونيا مصورا يظهر قيام فتاة من القدس باقامة علاقة جنسية مع خالها في خطوة اعتبرتها فضحية مدوية، لكن بقية التفاصيل صادمة وتثير الجنون على ما افاد التقرير.

الصادم في التحقيق هو ثلاثة قضايا مرعبة تتصدر عناوين الصحف الاسرائيلية منذ فترة، اولها أن الفتاة حملت من خالها وانجبت منه طفلا رغم معارضة الاهل الذين اكتفوا بالمعارضة!.

أما الصدمة الثانية فهي وفق التقرير أن الفتاة مؤمنة جدا بالعلاقة التي تقيمها مع خالها وترفض قطعها رغم طلب الاهل “ فهي علاقة عادية وقد احببنا بعضنا” تقول الفتاة. تضيف  “قالوا لي إنّه يُستحسن أن أنهي علاقتي به، ولكني لم أفعل ذلك لأنني أحبه”.

ويشرح التقرير ان الفتاة كانت في الرابعة عشرة من عمرها فقط عندما بدأت علاقتها بخالها، الذي يكبرها بأكثر من عشر سنوات موضحة أنه وبعد اكتشافها تم اعتقال الخال لان القانون الاسرائيلي يحظر ممارسة الجنس مع القاصرين دون ١٨ عاما موضحة ان ادانته بهذه التهمة ستؤدي إلى سجنه فترة طويلة.


الصدمة الثالثة وفق التقرير هو علم اهل الفتاة بحملها وعدم قيامهم بأي تحرك من اجل منع انجاب جنين تكون الفتاة امه وهو ابن خالها وتكون جدته هي عمته في الوقت ذاته.

ورغم تأليب الرأي العام في اسرائيل بسبب هذه الفضيحة كما يفيد التقرير فقد اصرت الفتاة على الاحتفاظ بالجنين وهي تسعى اليوم من اجل اخراج زوجها “ خالها” من السجن على امل ان تستأنف حياتها معه، وقالت “حملت طفلي في بطني تسعة أشهر،  إذا أخذوه مني فلا أعرف ماذا أفعل. ماذا سيحلّ بي؟ على أية حال، سأهتم بتربية ابني لوحدي  لأنّ والده في السجن. فإذا أخذوه مني، كيف يمكن أن أكون مرتاحة؟”
بثت القناة الثانية في التلفاز الاسرائيلي تحقيقا تلفزيونيا مصورا يظهر قيام فتاة من القدس باقامة علاقة جنسية مع خالها في خطوة اعتبرتها فضحية مدوية، لكن بقية التفاصيل صادمة وتثير الجنون على ما افاد التقرير.

الصادم في التحقيق هو ثلاثة قضايا مرعبة تتصدر عناوين الصحف الاسرائيلية منذ فترة، اولها أن الفتاة حملت من خالها وانجبت منه طفلا رغم معارضة الاهل الذين اكتفوا بالمعارضة!.

أما الصدمة الثانية فهي وفق التقرير أن الفتاة مؤمنة جدا بالعلاقة التي تقيمها مع خالها وترفض قطعها رغم طلب الاهل “ فهي علاقة عادية وقد احببنا بعضنا” تقول الفتاة. تضيف  “قالوا لي إنّه يُستحسن أن أنهي علاقتي به، ولكني لم أفعل ذلك لأنني أحبه”.

ويشرح التقرير ان الفتاة كانت في الرابعة عشرة من عمرها فقط عندما بدأت علاقتها بخالها، الذي يكبرها بأكثر من عشر سنوات موضحة أنه وبعد اكتشافها تم اعتقال الخال لان القانون الاسرائيلي يحظر ممارسة الجنس مع القاصرين دون ١٨ عاما موضحة ان ادانته بهذه التهمة ستؤدي إلى سجنه فترة طويلة.


الصدمة الثالثة وفق التقرير هو علم اهل الفتاة بحملها وعدم قيامهم بأي تحرك من اجل منع انجاب جنين تكون الفتاة امه وهو ابن خالها وتكون جدته هي عمته في الوقت ذاته.

ورغم تأليب الرأي العام في اسرائيل بسبب هذه الفضيحة كما يفيد التقرير فقد اصرت الفتاة على الاحتفاظ بالجنين وهي تسعى اليوم من اجل اخراج زوجها “ خالها” من السجن على امل ان تستأنف حياتها معه، وقالت “حملت طفلي في بطني تسعة أشهر،  إذا أخذوه مني فلا أعرف ماذا أفعل. ماذا سيحلّ بي؟ على أية حال، سأهتم بتربية ابني لوحدي  لأنّ والده في السجن. فإذا أخذوه مني، كيف يمكن أن أكون مرتاحة؟”