ما إن خفّتْ الضجة التي رافقتْ أحداث جريمة الشرف التي راحت ضحيتها العارضة الباكستانية «قنديل بلوش» أو « كيم كاردشيان باكستان» كما يطلقون عليها، والتي تابع تفاصيلها موقع «سيدتي نت»، حتى عادتْ الصحف البريطانية للحديث عن جريمة شرفٍ جديدةٍ، بطلتها بريطانية هذه المرة ومن أصلٍ باكستاني أيضا واسمها «سامية شهيد» وهي متزوجة من رجلٍ باكستاني وتعيش معه في دبي، وتعمل في شركة عقارات هناك، ويصفها زملاؤها بالمرأة المحبوبة والمرحة وصاحبة الابتسامة الدائمة.
لماذا قتلوا «أميرة أبوها»؟
وقد طالب «مختار كاظم» زوج القتيلة السلطات البريطانية بالتحرك السريع من أجل التحقيق في أسباب وفاة زوجته، التي فقدت حياتها أثناء زيارتها لعائلتها في منطقة البنجاب، وادعى بأنها ضحية لجريمة شرف، وأكد الزوج بأن العائلة قد قتلتها غسلاً للعار؛ لأنها تزوجت بغير رغبتهم بعد أن طُلقتْ من ابن عمها وتزوجته هو تتويجاً لقصة الحب التي جمعتهما، وسافرت للعيش معه في دبي، وقال أيضاً في حديثٍ للصحافة البريطانية بأن زوجته قد عادتْ إلى بريطانيا مرتين من أجل إقناع بعض أفراد أسرتها بهذا الزواج، ولكن دون جدوى، وبعد فترة طلبوا منها السفر إلى البنجاب لحضور عزاء عمتها ولكنها رفضت، ولكنهم عادوا بعد ذلك ليخبروها بمرض والدها وضرورة السفر إلى باكستان للبقاء إلى جانبه، فوافقت بسبب حبها الشديد له وتعلق أحدهما بالآخر حتى أنهم كانوا ينادونها (أميرة أبوها)، وكان من المفترض أن تعود إلى دبي بعد أيامٍ معدوداتٍ، ولكن الزوج تلقى اتصالاً هاتفياً من أحد أبناء عمومتها يخبره بموتها إثر تعرضها لأزمة قلبية، وهذا ما دعا الزوج الغاضب للسفر إلى باكستان ومناشدة السلطات البريطانية أيضاً كون زوجته تحمل جنسية هذا البلد، ومطالبتهم بفتح تحقيقٍ عاجلٍ لأن زوجته كانت بصحة جيدة ولم تكن تشكو من أي عارضٍ صحي.
العائلة تصر على الإنكار
وكانت السلطات الباكستانية قد تلقت في وقت سابقٍ بلاغاً من أهل «سامية شهيد» حول موت ابنتهم الفجائي في غرفتها بسبب أزمة قلبية، فيما قال مقربون من العائلة بأنها ماتت بعد نوبة ربو، وهذا ما نفاه الزوج جملة وتفصيلاً، وبعد فحص الجثة وإرسال العينات إلى أكبر المختبرات في باكستان ظهر أن المرأة قد عانت من كدماتٍ في منطقة العنق وجروحٍ أفقية على جانب يدها اليمنى وذكر الأطباء في تقريرهم بأنها قد تعرضتْ للخنق حتى الموت باستعمال أداةٍ رفيعةٍ قد تكون حبلاً أو سلكاً معدنياً، وقد نفتْ العائلة هذه الاتهامات كلياً، وقالت إن أسباب موت ابنتهم طبيعية ولا شبهة عليها، إلا أن الشرطة تحركت بسرعة وألقتْ القبض على اثنين من أفراد العائلة أحدهما الزوج السابق للقتيلة، وما يزال التحقيق جارياً لمعرفة الجاني.
لماذا قتلوا «أميرة أبوها»؟
وقد طالب «مختار كاظم» زوج القتيلة السلطات البريطانية بالتحرك السريع من أجل التحقيق في أسباب وفاة زوجته، التي فقدت حياتها أثناء زيارتها لعائلتها في منطقة البنجاب، وادعى بأنها ضحية لجريمة شرف، وأكد الزوج بأن العائلة قد قتلتها غسلاً للعار؛ لأنها تزوجت بغير رغبتهم بعد أن طُلقتْ من ابن عمها وتزوجته هو تتويجاً لقصة الحب التي جمعتهما، وسافرت للعيش معه في دبي، وقال أيضاً في حديثٍ للصحافة البريطانية بأن زوجته قد عادتْ إلى بريطانيا مرتين من أجل إقناع بعض أفراد أسرتها بهذا الزواج، ولكن دون جدوى، وبعد فترة طلبوا منها السفر إلى البنجاب لحضور عزاء عمتها ولكنها رفضت، ولكنهم عادوا بعد ذلك ليخبروها بمرض والدها وضرورة السفر إلى باكستان للبقاء إلى جانبه، فوافقت بسبب حبها الشديد له وتعلق أحدهما بالآخر حتى أنهم كانوا ينادونها (أميرة أبوها)، وكان من المفترض أن تعود إلى دبي بعد أيامٍ معدوداتٍ، ولكن الزوج تلقى اتصالاً هاتفياً من أحد أبناء عمومتها يخبره بموتها إثر تعرضها لأزمة قلبية، وهذا ما دعا الزوج الغاضب للسفر إلى باكستان ومناشدة السلطات البريطانية أيضاً كون زوجته تحمل جنسية هذا البلد، ومطالبتهم بفتح تحقيقٍ عاجلٍ لأن زوجته كانت بصحة جيدة ولم تكن تشكو من أي عارضٍ صحي.
العائلة تصر على الإنكار
وكانت السلطات الباكستانية قد تلقت في وقت سابقٍ بلاغاً من أهل «سامية شهيد» حول موت ابنتهم الفجائي في غرفتها بسبب أزمة قلبية، فيما قال مقربون من العائلة بأنها ماتت بعد نوبة ربو، وهذا ما نفاه الزوج جملة وتفصيلاً، وبعد فحص الجثة وإرسال العينات إلى أكبر المختبرات في باكستان ظهر أن المرأة قد عانت من كدماتٍ في منطقة العنق وجروحٍ أفقية على جانب يدها اليمنى وذكر الأطباء في تقريرهم بأنها قد تعرضتْ للخنق حتى الموت باستعمال أداةٍ رفيعةٍ قد تكون حبلاً أو سلكاً معدنياً، وقد نفتْ العائلة هذه الاتهامات كلياً، وقالت إن أسباب موت ابنتهم طبيعية ولا شبهة عليها، إلا أن الشرطة تحركت بسرعة وألقتْ القبض على اثنين من أفراد العائلة أحدهما الزوج السابق للقتيلة، وما يزال التحقيق جارياً لمعرفة الجاني.
ما إن خفّتْ الضجة التي رافقتْ أحداث جريمة الشرف التي راحت ضحيتها العارضة الباكستانية «قنديل بلوش» أو « كيم كاردشيان باكستان» كما يطلقون عليها، والتي تابع تفاصيلها موقع «سيدتي نت»، حتى عادتْ الصحف البريطانية للحديث عن جريمة شرفٍ جديدةٍ، بطلتها بريطانية هذه المرة ومن أصلٍ باكستاني أيضا واسمها «سامية شهيد» وهي متزوجة من رجلٍ باكستاني وتعيش معه في دبي، وتعمل في شركة عقارات هناك، ويصفها زملاؤها بالمرأة المحبوبة والمرحة وصاحبة الابتسامة الدائمة.
لماذا قتلوا «أميرة أبوها»؟
وقد طالب «مختار كاظم» زوج القتيلة السلطات البريطانية بالتحرك السريع من أجل التحقيق في أسباب وفاة زوجته، التي فقدت حياتها أثناء زيارتها لعائلتها في منطقة البنجاب، وادعى بأنها ضحية لجريمة شرف، وأكد الزوج بأن العائلة قد قتلتها غسلاً للعار؛ لأنها تزوجت بغير رغبتهم بعد أن طُلقتْ من ابن عمها وتزوجته هو تتويجاً لقصة الحب التي جمعتهما، وسافرت للعيش معه في دبي، وقال أيضاً في حديثٍ للصحافة البريطانية بأن زوجته قد عادتْ إلى بريطانيا مرتين من أجل إقناع بعض أفراد أسرتها بهذا الزواج، ولكن دون جدوى، وبعد فترة طلبوا منها السفر إلى البنجاب لحضور عزاء عمتها ولكنها رفضت، ولكنهم عادوا بعد ذلك ليخبروها بمرض والدها وضرورة السفر إلى باكستان للبقاء إلى جانبه، فوافقت بسبب حبها الشديد له وتعلق أحدهما بالآخر حتى أنهم كانوا ينادونها (أميرة أبوها)، وكان من المفترض أن تعود إلى دبي بعد أيامٍ معدوداتٍ، ولكن الزوج تلقى اتصالاً هاتفياً من أحد أبناء عمومتها يخبره بموتها إثر تعرضها لأزمة قلبية، وهذا ما دعا الزوج الغاضب للسفر إلى باكستان ومناشدة السلطات البريطانية أيضاً كون زوجته تحمل جنسية هذا البلد، ومطالبتهم بفتح تحقيقٍ عاجلٍ لأن زوجته كانت بصحة جيدة ولم تكن تشكو من أي عارضٍ صحي.
العائلة تصر على الإنكار
وكانت السلطات الباكستانية قد تلقت في وقت سابقٍ بلاغاً من أهل «سامية شهيد» حول موت ابنتهم الفجائي في غرفتها بسبب أزمة قلبية، فيما قال مقربون من العائلة بأنها ماتت بعد نوبة ربو، وهذا ما نفاه الزوج جملة وتفصيلاً، وبعد فحص الجثة وإرسال العينات إلى أكبر المختبرات في باكستان ظهر أن المرأة قد عانت من كدماتٍ في منطقة العنق وجروحٍ أفقية على جانب يدها اليمنى وذكر الأطباء في تقريرهم بأنها قد تعرضتْ للخنق حتى الموت باستعمال أداةٍ رفيعةٍ قد تكون حبلاً أو سلكاً معدنياً، وقد نفتْ العائلة هذه الاتهامات كلياً، وقالت إن أسباب موت ابنتهم طبيعية ولا شبهة عليها، إلا أن الشرطة تحركت بسرعة وألقتْ القبض على اثنين من أفراد العائلة أحدهما الزوج السابق للقتيلة، وما يزال التحقيق جارياً لمعرفة الجاني.
لماذا قتلوا «أميرة أبوها»؟
وقد طالب «مختار كاظم» زوج القتيلة السلطات البريطانية بالتحرك السريع من أجل التحقيق في أسباب وفاة زوجته، التي فقدت حياتها أثناء زيارتها لعائلتها في منطقة البنجاب، وادعى بأنها ضحية لجريمة شرف، وأكد الزوج بأن العائلة قد قتلتها غسلاً للعار؛ لأنها تزوجت بغير رغبتهم بعد أن طُلقتْ من ابن عمها وتزوجته هو تتويجاً لقصة الحب التي جمعتهما، وسافرت للعيش معه في دبي، وقال أيضاً في حديثٍ للصحافة البريطانية بأن زوجته قد عادتْ إلى بريطانيا مرتين من أجل إقناع بعض أفراد أسرتها بهذا الزواج، ولكن دون جدوى، وبعد فترة طلبوا منها السفر إلى البنجاب لحضور عزاء عمتها ولكنها رفضت، ولكنهم عادوا بعد ذلك ليخبروها بمرض والدها وضرورة السفر إلى باكستان للبقاء إلى جانبه، فوافقت بسبب حبها الشديد له وتعلق أحدهما بالآخر حتى أنهم كانوا ينادونها (أميرة أبوها)، وكان من المفترض أن تعود إلى دبي بعد أيامٍ معدوداتٍ، ولكن الزوج تلقى اتصالاً هاتفياً من أحد أبناء عمومتها يخبره بموتها إثر تعرضها لأزمة قلبية، وهذا ما دعا الزوج الغاضب للسفر إلى باكستان ومناشدة السلطات البريطانية أيضاً كون زوجته تحمل جنسية هذا البلد، ومطالبتهم بفتح تحقيقٍ عاجلٍ لأن زوجته كانت بصحة جيدة ولم تكن تشكو من أي عارضٍ صحي.
العائلة تصر على الإنكار
وكانت السلطات الباكستانية قد تلقت في وقت سابقٍ بلاغاً من أهل «سامية شهيد» حول موت ابنتهم الفجائي في غرفتها بسبب أزمة قلبية، فيما قال مقربون من العائلة بأنها ماتت بعد نوبة ربو، وهذا ما نفاه الزوج جملة وتفصيلاً، وبعد فحص الجثة وإرسال العينات إلى أكبر المختبرات في باكستان ظهر أن المرأة قد عانت من كدماتٍ في منطقة العنق وجروحٍ أفقية على جانب يدها اليمنى وذكر الأطباء في تقريرهم بأنها قد تعرضتْ للخنق حتى الموت باستعمال أداةٍ رفيعةٍ قد تكون حبلاً أو سلكاً معدنياً، وقد نفتْ العائلة هذه الاتهامات كلياً، وقالت إن أسباب موت ابنتهم طبيعية ولا شبهة عليها، إلا أن الشرطة تحركت بسرعة وألقتْ القبض على اثنين من أفراد العائلة أحدهما الزوج السابق للقتيلة، وما يزال التحقيق جارياً لمعرفة الجاني.