روى الكاتب محمد علي إبراهيم، رئيس تحرير جريدة الجمهورية الأسبق، كواليس الوفاة المفاجئة لحفيد الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك؛ محمد علاء، حيث أكد أن الطفل لم يكن مريضًا كما أشيع، لكنه أصيب بفيروس نادر جدًا وتوفى وهو يلعب.
أضاف “إبراهيم”: “أن علاء عندما دخل بصحبة جمال ورفع النعش من مسجد آل رشدان سقط على الأرض مغشيا عليه وشهق شهقة تقترب من شهقة الموت، وكاد أن يلقى ربه من الحزن”، مُتابعًا: “هذا الطفل مات بطريقة طبيعية ولم يسقط من على الفرس ولم يكن مريضا، وإنما أصيب بفيروس نادر جدا يصيب واحدا من كل مليون شخص، وهذا قدر، ولم يكن هذا الطفل مريضا كما أشيع، وإنما مات فى ثانية بينما كان يلعب”.
أشار رئيس تحرير الجمهورية الأسبق إلى أنه خلال تلك الفترة كانت هناك أحاديث عن مصالحة بين مبارك وبشار الأسد، وعندما سأل مبارك حول حقيقة ذهابه لقبول المصالحة فقال “أنا مش هاروح علشان ماعزانيش في حفيدي”، مؤكدًا أن مبارك ظل تائهًا لمدة 6 شهور، وكان حزينا لدرجة لا يتصورها أحد، وذلك وفقًا لحواره في مجلة الشباب.
أضاف “إبراهيم”: “أن علاء عندما دخل بصحبة جمال ورفع النعش من مسجد آل رشدان سقط على الأرض مغشيا عليه وشهق شهقة تقترب من شهقة الموت، وكاد أن يلقى ربه من الحزن”، مُتابعًا: “هذا الطفل مات بطريقة طبيعية ولم يسقط من على الفرس ولم يكن مريضا، وإنما أصيب بفيروس نادر جدا يصيب واحدا من كل مليون شخص، وهذا قدر، ولم يكن هذا الطفل مريضا كما أشيع، وإنما مات فى ثانية بينما كان يلعب”.
أشار رئيس تحرير الجمهورية الأسبق إلى أنه خلال تلك الفترة كانت هناك أحاديث عن مصالحة بين مبارك وبشار الأسد، وعندما سأل مبارك حول حقيقة ذهابه لقبول المصالحة فقال “أنا مش هاروح علشان ماعزانيش في حفيدي”، مؤكدًا أن مبارك ظل تائهًا لمدة 6 شهور، وكان حزينا لدرجة لا يتصورها أحد، وذلك وفقًا لحواره في مجلة الشباب.
روى الكاتب محمد علي إبراهيم، رئيس تحرير جريدة الجمهورية الأسبق، كواليس الوفاة المفاجئة لحفيد الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك؛ محمد علاء، حيث أكد أن الطفل لم يكن مريضًا كما أشيع، لكنه أصيب بفيروس نادر جدًا وتوفى وهو يلعب.
أضاف “إبراهيم”: “أن علاء عندما دخل بصحبة جمال ورفع النعش من مسجد آل رشدان سقط على الأرض مغشيا عليه وشهق شهقة تقترب من شهقة الموت، وكاد أن يلقى ربه من الحزن”، مُتابعًا: “هذا الطفل مات بطريقة طبيعية ولم يسقط من على الفرس ولم يكن مريضا، وإنما أصيب بفيروس نادر جدا يصيب واحدا من كل مليون شخص، وهذا قدر، ولم يكن هذا الطفل مريضا كما أشيع، وإنما مات فى ثانية بينما كان يلعب”.
أشار رئيس تحرير الجمهورية الأسبق إلى أنه خلال تلك الفترة كانت هناك أحاديث عن مصالحة بين مبارك وبشار الأسد، وعندما سأل مبارك حول حقيقة ذهابه لقبول المصالحة فقال “أنا مش هاروح علشان ماعزانيش في حفيدي”، مؤكدًا أن مبارك ظل تائهًا لمدة 6 شهور، وكان حزينا لدرجة لا يتصورها أحد، وذلك وفقًا لحواره في مجلة الشباب.
أضاف “إبراهيم”: “أن علاء عندما دخل بصحبة جمال ورفع النعش من مسجد آل رشدان سقط على الأرض مغشيا عليه وشهق شهقة تقترب من شهقة الموت، وكاد أن يلقى ربه من الحزن”، مُتابعًا: “هذا الطفل مات بطريقة طبيعية ولم يسقط من على الفرس ولم يكن مريضا، وإنما أصيب بفيروس نادر جدا يصيب واحدا من كل مليون شخص، وهذا قدر، ولم يكن هذا الطفل مريضا كما أشيع، وإنما مات فى ثانية بينما كان يلعب”.
أشار رئيس تحرير الجمهورية الأسبق إلى أنه خلال تلك الفترة كانت هناك أحاديث عن مصالحة بين مبارك وبشار الأسد، وعندما سأل مبارك حول حقيقة ذهابه لقبول المصالحة فقال “أنا مش هاروح علشان ماعزانيش في حفيدي”، مؤكدًا أن مبارك ظل تائهًا لمدة 6 شهور، وكان حزينا لدرجة لا يتصورها أحد، وذلك وفقًا لحواره في مجلة الشباب.