يضطر الكثير منا إلى إصلاح الملابس الممزقة بالصورة النمطية التقليدية بالخيط والإبرة، وقد يقوم البعض بالتخلي عن الملابس الممزقة ورميها في سلة المهملات. لحل هذه المشكلة قام مجموعة من العلماء في جامعة ولاية بنسلفانيا بصنع نسيج خاص يقوم بحياكة نفسه بنفسه دون استخدام أي معدات خارجية!
يقوم النسيج بإصلاح نفسه عن طريق وصل النهايات الممزقة من القماش باستخدام البكتيريا والخميرة، حيث يتم وضع القماش في الماء الدافئ والضغط على حوافه لمدة 60 ثانية ليتشابك من جديد.
يقول البروفيسور مليك ديميريل، من جامعة ولاية بنسلفانيا، إن هذا النسيج يحتوي على هيكل وخصائص تشبه تماماً البروتين الموجود في أظافر الإنسان، والشعر، وأذرع الحبار.
طوال العام الماضي، كان فريق البحث مشغولاً باختبار السائل على هذه الأقمشة المختلفة مثل الصوف والقطن والبوليستر، وأدركوا بأن السائل لا يؤثر على نوعية القماش، ويمكن أن يصمد في الغسالة.
يُضيف البروفيسور ديميريل: "يمكن لهذه الأقمشة أن تساعد في تحسين الملابس الواقية مثل ملابس الجنود والطواقم الطبية وحتى ملابس المزارعين، وهي وسيلة جيدة لتحسين طول عمر الملابس التي نرتديها".
يقوم النسيج بإصلاح نفسه عن طريق وصل النهايات الممزقة من القماش باستخدام البكتيريا والخميرة، حيث يتم وضع القماش في الماء الدافئ والضغط على حوافه لمدة 60 ثانية ليتشابك من جديد.
يقول البروفيسور مليك ديميريل، من جامعة ولاية بنسلفانيا، إن هذا النسيج يحتوي على هيكل وخصائص تشبه تماماً البروتين الموجود في أظافر الإنسان، والشعر، وأذرع الحبار.
طوال العام الماضي، كان فريق البحث مشغولاً باختبار السائل على هذه الأقمشة المختلفة مثل الصوف والقطن والبوليستر، وأدركوا بأن السائل لا يؤثر على نوعية القماش، ويمكن أن يصمد في الغسالة.
يُضيف البروفيسور ديميريل: "يمكن لهذه الأقمشة أن تساعد في تحسين الملابس الواقية مثل ملابس الجنود والطواقم الطبية وحتى ملابس المزارعين، وهي وسيلة جيدة لتحسين طول عمر الملابس التي نرتديها".
يضطر الكثير منا إلى إصلاح الملابس الممزقة بالصورة النمطية التقليدية بالخيط والإبرة، وقد يقوم البعض بالتخلي عن الملابس الممزقة ورميها في سلة المهملات. لحل هذه المشكلة قام مجموعة من العلماء في جامعة ولاية بنسلفانيا بصنع نسيج خاص يقوم بحياكة نفسه بنفسه دون استخدام أي معدات خارجية!
يقوم النسيج بإصلاح نفسه عن طريق وصل النهايات الممزقة من القماش باستخدام البكتيريا والخميرة، حيث يتم وضع القماش في الماء الدافئ والضغط على حوافه لمدة 60 ثانية ليتشابك من جديد.
يقول البروفيسور مليك ديميريل، من جامعة ولاية بنسلفانيا، إن هذا النسيج يحتوي على هيكل وخصائص تشبه تماماً البروتين الموجود في أظافر الإنسان، والشعر، وأذرع الحبار.
طوال العام الماضي، كان فريق البحث مشغولاً باختبار السائل على هذه الأقمشة المختلفة مثل الصوف والقطن والبوليستر، وأدركوا بأن السائل لا يؤثر على نوعية القماش، ويمكن أن يصمد في الغسالة.
يُضيف البروفيسور ديميريل: "يمكن لهذه الأقمشة أن تساعد في تحسين الملابس الواقية مثل ملابس الجنود والطواقم الطبية وحتى ملابس المزارعين، وهي وسيلة جيدة لتحسين طول عمر الملابس التي نرتديها".
يقوم النسيج بإصلاح نفسه عن طريق وصل النهايات الممزقة من القماش باستخدام البكتيريا والخميرة، حيث يتم وضع القماش في الماء الدافئ والضغط على حوافه لمدة 60 ثانية ليتشابك من جديد.
يقول البروفيسور مليك ديميريل، من جامعة ولاية بنسلفانيا، إن هذا النسيج يحتوي على هيكل وخصائص تشبه تماماً البروتين الموجود في أظافر الإنسان، والشعر، وأذرع الحبار.
طوال العام الماضي، كان فريق البحث مشغولاً باختبار السائل على هذه الأقمشة المختلفة مثل الصوف والقطن والبوليستر، وأدركوا بأن السائل لا يؤثر على نوعية القماش، ويمكن أن يصمد في الغسالة.
يُضيف البروفيسور ديميريل: "يمكن لهذه الأقمشة أن تساعد في تحسين الملابس الواقية مثل ملابس الجنود والطواقم الطبية وحتى ملابس المزارعين، وهي وسيلة جيدة لتحسين طول عمر الملابس التي نرتديها".