أثار حذاء سيدة سوريا الأولى "أسماء الأسد" استهجان وانتقادات كثيرة على مواقع التواصل الاجتماعي، بسبب «ماركته الغالية»، حيث إنه من تصميم الفرنسي "كريستيان لوبوتان"، في حين أن معظم شعب سوريا لا يجد ما يسد جوعه.
ومن المفارقة أن الحدث الذي ظهرت به مرتدية الحذاء الغالي، كان استقبال عدد من مصابي النظام السوري ممن تعرضوا لإعاقات مستديمة، حيث وعدتهم بالحصول على أدوات تساعدهم في التغلب على ما يعانون منه.
شبّه البعض ما حدث بالواقعة التاريخية لملكة فرنسا ماري أنطوانيت، التي تساءلت لماذا لا يأكل شعبها الكعك، إذا لم يقدروا على شراء الخبز.
وأشارت بعض التعليقات على مواقع التواصل الاجتماعي أن سعر الحذاء قد يصل إلى ألف دولار، وهو ما يعادل مرتب موظف سوري في عام ونصف.
ولم تكن تلك الواقعة الأولى لأسماء الأسد، فيما يخص الأحذية، فقد سبق وأثارت غضب الشعب، بسبب حذاء مرصع بالماس ارتدته في أحدى المناسبات.
ومن المفارقة أن الحدث الذي ظهرت به مرتدية الحذاء الغالي، كان استقبال عدد من مصابي النظام السوري ممن تعرضوا لإعاقات مستديمة، حيث وعدتهم بالحصول على أدوات تساعدهم في التغلب على ما يعانون منه.
شبّه البعض ما حدث بالواقعة التاريخية لملكة فرنسا ماري أنطوانيت، التي تساءلت لماذا لا يأكل شعبها الكعك، إذا لم يقدروا على شراء الخبز.
وأشارت بعض التعليقات على مواقع التواصل الاجتماعي أن سعر الحذاء قد يصل إلى ألف دولار، وهو ما يعادل مرتب موظف سوري في عام ونصف.
ولم تكن تلك الواقعة الأولى لأسماء الأسد، فيما يخص الأحذية، فقد سبق وأثارت غضب الشعب، بسبب حذاء مرصع بالماس ارتدته في أحدى المناسبات.
أثار حذاء سيدة سوريا الأولى "أسماء الأسد" استهجان وانتقادات كثيرة على مواقع التواصل الاجتماعي، بسبب «ماركته الغالية»، حيث إنه من تصميم الفرنسي "كريستيان لوبوتان"، في حين أن معظم شعب سوريا لا يجد ما يسد جوعه.
ومن المفارقة أن الحدث الذي ظهرت به مرتدية الحذاء الغالي، كان استقبال عدد من مصابي النظام السوري ممن تعرضوا لإعاقات مستديمة، حيث وعدتهم بالحصول على أدوات تساعدهم في التغلب على ما يعانون منه.
شبّه البعض ما حدث بالواقعة التاريخية لملكة فرنسا ماري أنطوانيت، التي تساءلت لماذا لا يأكل شعبها الكعك، إذا لم يقدروا على شراء الخبز.
وأشارت بعض التعليقات على مواقع التواصل الاجتماعي أن سعر الحذاء قد يصل إلى ألف دولار، وهو ما يعادل مرتب موظف سوري في عام ونصف.
ولم تكن تلك الواقعة الأولى لأسماء الأسد، فيما يخص الأحذية، فقد سبق وأثارت غضب الشعب، بسبب حذاء مرصع بالماس ارتدته في أحدى المناسبات.
ومن المفارقة أن الحدث الذي ظهرت به مرتدية الحذاء الغالي، كان استقبال عدد من مصابي النظام السوري ممن تعرضوا لإعاقات مستديمة، حيث وعدتهم بالحصول على أدوات تساعدهم في التغلب على ما يعانون منه.
شبّه البعض ما حدث بالواقعة التاريخية لملكة فرنسا ماري أنطوانيت، التي تساءلت لماذا لا يأكل شعبها الكعك، إذا لم يقدروا على شراء الخبز.
وأشارت بعض التعليقات على مواقع التواصل الاجتماعي أن سعر الحذاء قد يصل إلى ألف دولار، وهو ما يعادل مرتب موظف سوري في عام ونصف.
ولم تكن تلك الواقعة الأولى لأسماء الأسد، فيما يخص الأحذية، فقد سبق وأثارت غضب الشعب، بسبب حذاء مرصع بالماس ارتدته في أحدى المناسبات.