نتفق جميعاً بأن الرجال والنساء الأكبر سناً يجب أن يحظوا بأفضل معاملة ورعاية ممكنة، ولهذا أقيمت منازل إيواء العجزة، ولكن للأسف لا تكون المعاملة هي الأفضل دوماً.
اشتبه رجلٌ بأن أمه تعامل معاملةً سيئة في منزل الرعاية الذي وضعها فيه فقرر أن يركب كاميرا في غرفتها ليتأكد من أن كل شيء على ما يرام، خاصةً بعد أن بدأ يلاحظ كدماتٍ حمراء على جسم أمه المريضة، فإن ما رآه على الكاميرا كان لا يوصف، وكمية التصرفات غير المقبولة التي تحدث.
رأى على الكاميرا مثلا بأن المسؤولين عن التنظيف كانوا ينظفون أنفهم بشرشف التخت ثم يضعونه على تختها، وأن كبار السن الآخرين كانوا يدخلون غرفة والدته ويعبثون بأغراضها ويأخذون منها أحياناً، لاحظ الفتى أيضاً ان المسؤولين عن المكان كانوا يقومون بإلباس والدته حفاظة الكبار بالرغم من عدم حاجتها إلياها، فكانوا يضربونها لتلبسها في العادة.
وربما كان أسوأ ما وجد في الفيديو، ، أن المسؤولين في المكان كانوا يقيمون العلاقات الجنسية في غرفتها وهي مستلقية ومستيقظة على التخت، وعندما كان هناك صدمةٌ من المدير التنفيذي للمكان عندما رأى التسجيلات مؤكداً على أنها تصرفات غير مقبولة، بالإضافة لتأكيده على ضرورة تغير هذه الأشياء بشكلٍ مباشر.
اشتبه رجلٌ بأن أمه تعامل معاملةً سيئة في منزل الرعاية الذي وضعها فيه فقرر أن يركب كاميرا في غرفتها ليتأكد من أن كل شيء على ما يرام، خاصةً بعد أن بدأ يلاحظ كدماتٍ حمراء على جسم أمه المريضة، فإن ما رآه على الكاميرا كان لا يوصف، وكمية التصرفات غير المقبولة التي تحدث.
رأى على الكاميرا مثلا بأن المسؤولين عن التنظيف كانوا ينظفون أنفهم بشرشف التخت ثم يضعونه على تختها، وأن كبار السن الآخرين كانوا يدخلون غرفة والدته ويعبثون بأغراضها ويأخذون منها أحياناً، لاحظ الفتى أيضاً ان المسؤولين عن المكان كانوا يقومون بإلباس والدته حفاظة الكبار بالرغم من عدم حاجتها إلياها، فكانوا يضربونها لتلبسها في العادة.
وربما كان أسوأ ما وجد في الفيديو، ، أن المسؤولين في المكان كانوا يقيمون العلاقات الجنسية في غرفتها وهي مستلقية ومستيقظة على التخت، وعندما كان هناك صدمةٌ من المدير التنفيذي للمكان عندما رأى التسجيلات مؤكداً على أنها تصرفات غير مقبولة، بالإضافة لتأكيده على ضرورة تغير هذه الأشياء بشكلٍ مباشر.
نتفق جميعاً بأن الرجال والنساء الأكبر سناً يجب أن يحظوا بأفضل معاملة ورعاية ممكنة، ولهذا أقيمت منازل إيواء العجزة، ولكن للأسف لا تكون المعاملة هي الأفضل دوماً.
اشتبه رجلٌ بأن أمه تعامل معاملةً سيئة في منزل الرعاية الذي وضعها فيه فقرر أن يركب كاميرا في غرفتها ليتأكد من أن كل شيء على ما يرام، خاصةً بعد أن بدأ يلاحظ كدماتٍ حمراء على جسم أمه المريضة، فإن ما رآه على الكاميرا كان لا يوصف، وكمية التصرفات غير المقبولة التي تحدث.
رأى على الكاميرا مثلا بأن المسؤولين عن التنظيف كانوا ينظفون أنفهم بشرشف التخت ثم يضعونه على تختها، وأن كبار السن الآخرين كانوا يدخلون غرفة والدته ويعبثون بأغراضها ويأخذون منها أحياناً، لاحظ الفتى أيضاً ان المسؤولين عن المكان كانوا يقومون بإلباس والدته حفاظة الكبار بالرغم من عدم حاجتها إلياها، فكانوا يضربونها لتلبسها في العادة.
وربما كان أسوأ ما وجد في الفيديو، ، أن المسؤولين في المكان كانوا يقيمون العلاقات الجنسية في غرفتها وهي مستلقية ومستيقظة على التخت، وعندما كان هناك صدمةٌ من المدير التنفيذي للمكان عندما رأى التسجيلات مؤكداً على أنها تصرفات غير مقبولة، بالإضافة لتأكيده على ضرورة تغير هذه الأشياء بشكلٍ مباشر.
اشتبه رجلٌ بأن أمه تعامل معاملةً سيئة في منزل الرعاية الذي وضعها فيه فقرر أن يركب كاميرا في غرفتها ليتأكد من أن كل شيء على ما يرام، خاصةً بعد أن بدأ يلاحظ كدماتٍ حمراء على جسم أمه المريضة، فإن ما رآه على الكاميرا كان لا يوصف، وكمية التصرفات غير المقبولة التي تحدث.
رأى على الكاميرا مثلا بأن المسؤولين عن التنظيف كانوا ينظفون أنفهم بشرشف التخت ثم يضعونه على تختها، وأن كبار السن الآخرين كانوا يدخلون غرفة والدته ويعبثون بأغراضها ويأخذون منها أحياناً، لاحظ الفتى أيضاً ان المسؤولين عن المكان كانوا يقومون بإلباس والدته حفاظة الكبار بالرغم من عدم حاجتها إلياها، فكانوا يضربونها لتلبسها في العادة.
وربما كان أسوأ ما وجد في الفيديو، ، أن المسؤولين في المكان كانوا يقيمون العلاقات الجنسية في غرفتها وهي مستلقية ومستيقظة على التخت، وعندما كان هناك صدمةٌ من المدير التنفيذي للمكان عندما رأى التسجيلات مؤكداً على أنها تصرفات غير مقبولة، بالإضافة لتأكيده على ضرورة تغير هذه الأشياء بشكلٍ مباشر.