مجلة عالم المعرفة : دكتاتور كوريا كيم يونغ يغني موالاً جديداً ويأمر أمراً غريباً! قال: اضربه حتى الموت ثم اسلخه قبل طهيه لإعداد طبق شهي ولذيذ!

دكتاتور كوريا كيم يونغ يغني موالاً جديداً ويأمر أمراً غريباً! قال: اضربه حتى الموت ثم اسلخه قبل طهيه لإعداد طبق شهي ولذيذ!

 كيم يونغ- أون، دكتاتور كوريا الشمالية، المعروف بحبه للقنابل النووية والباليستيات من الصواريخ، كما وبشعره وجسمه المتطبّل من كثرة ما يحشوه بأطعمة مستوردة من الألذ، خصوصا الكافيار، أمر بحملة لتشجيع الكوريين الجائعين على أكل المزيد من لحم الكلاب، والتشجيع مستند إلى أن شيئاً لا يحدث في كوريا الشمالية، إلا بأمر حاكمها المطلق منذ كان عمره 27 حين ورث الحكم في 2011 عن أبيه الراحل ذلك العام.

منصات حملة الترويج لأكل لحم الكلب، هي وسائل إعلام محلية، تزعم للكوريين الشماليين أن فيه فيتامينات أكثر مما بالدجاجة والبطة والبقرة والخنزير، وبأنه "صحي ومفيد للأمعاء والمعدة".


وأكل الكلب عادة جارية منذ زمن طويل في بعض مقاطعات الصين، الجارة الحدودية لكوريا الشمالية، ففيها يجري ما يسمونه "مهرجان يولين" السنوي، بمدينة Yulin في الجنوب الشرقي الصيني، ويذبحون فيه كلاباً بالآلاف لأكل لحومها بطرق متنوعة، وهو مهرجان مقزز للمشاعر، مثير للغضب الدولي كل عام، حيث يوقع الملايين على عرائض لإيقافه، وبعضهم يحضره، فقط لشراء كلاب وإنقاذها من الموت ذبحاً أو ضرباً في 10 أيام يستمر "يولين" خلالها، وفيها يعرض الباعة الكلاب حية في أقفاص أو جاهزة، بحسب ما يبدو من فيديو تعرضه "العربية.نت" أعلاه، ثم يأتي من يشتريها ويقتلها ويأكلها مطبوخة أو مشوية، بل نيئة أيضا في بعض المناطق.
 كيم يونغ- أون، دكتاتور كوريا الشمالية، المعروف بحبه للقنابل النووية والباليستيات من الصواريخ، كما وبشعره وجسمه المتطبّل من كثرة ما يحشوه بأطعمة مستوردة من الألذ، خصوصا الكافيار، أمر بحملة لتشجيع الكوريين الجائعين على أكل المزيد من لحم الكلاب، والتشجيع مستند إلى أن شيئاً لا يحدث في كوريا الشمالية، إلا بأمر حاكمها المطلق منذ كان عمره 27 حين ورث الحكم في 2011 عن أبيه الراحل ذلك العام.

منصات حملة الترويج لأكل لحم الكلب، هي وسائل إعلام محلية، تزعم للكوريين الشماليين أن فيه فيتامينات أكثر مما بالدجاجة والبطة والبقرة والخنزير، وبأنه "صحي ومفيد للأمعاء والمعدة".


وأكل الكلب عادة جارية منذ زمن طويل في بعض مقاطعات الصين، الجارة الحدودية لكوريا الشمالية، ففيها يجري ما يسمونه "مهرجان يولين" السنوي، بمدينة Yulin في الجنوب الشرقي الصيني، ويذبحون فيه كلاباً بالآلاف لأكل لحومها بطرق متنوعة، وهو مهرجان مقزز للمشاعر، مثير للغضب الدولي كل عام، حيث يوقع الملايين على عرائض لإيقافه، وبعضهم يحضره، فقط لشراء كلاب وإنقاذها من الموت ذبحاً أو ضرباً في 10 أيام يستمر "يولين" خلالها، وفيها يعرض الباعة الكلاب حية في أقفاص أو جاهزة، بحسب ما يبدو من فيديو تعرضه "العربية.نت" أعلاه، ثم يأتي من يشتريها ويقتلها ويأكلها مطبوخة أو مشوية، بل نيئة أيضا في بعض المناطق.