منذ اللحظة التى تم فيها الإعلان عن توجيه دعوة رسمية للرئيس عبد الفتاح السيسي للمشاركة فى القمة العربية بموريتانيا، وبدء الترتيبات اللازمة لسفر الرئيس، كانت الأجهزة الأمنية المصرية المعنية بأمن وسلامة الرئيس تعمل على خطة التأمين للمشاركة فى القمة، حتى وقعت بين أيديها أول خيوط خطة اغتيال السيسي. بدأت الأجهزة المعنية تكثيف جهودها لتجميع هذه الخيوط، منذ أكثر من شهر، بدءاً من إجراء المعاينات، والوقوف على كافة الإجراءات الأمنية فى الدولة الشقيقة، واكتشفت أن هناك تحركات قوية لتنظيمات متطرفة، تسارع الوقت لوضع خطة محكمة لاغتيال الرئيس،
وبدأت الاتصال والاستعانة بعناصر شديدة الاحترافية والخطورة لتنفيذ العملية. كما بدأت هذه التنظيمات الاتصال والتنسيق بجهات معادية للتنسيق وتسهيل دخول أسلحة قناصة متطورة، ومنح الغطاء الأمنى، وتوفير كافة الدعم اللوجستى لتنفيذ العملية، ورأت هذه التنظيمات فى مشاركة الرئيس فى القمة العربية فرصة كبيرة للغاية للنيل منه. استطاعت المجموعات المعنية بالترتيبات الأمنية للرئيس أن تتوصل لتلك المعلومات المذكورة، ولكن التفاصيل أخطر وأهم، ومتورط فيها جهات معادية وتنظيمات إرهابية شديدة الخطورة، وترتيبات لتنفيذ الخطة بشكل احترافى، خلال الأيام القليلة التى سبقت بدء انعقاد القمة. مع التأكيد على أن هناك عدة محاولات جرى الترتيب لها لاغتيال الرئيس على هامش مشاركته فى مؤتمرات وفعاليات مهمة خارج البلاد، إلا أن عملية تدبير اغتياله على هامش مشاركته فى مؤتمر القمة العربية كانت خطيرة للغاية، وعلى ضوء ذلك تم وضع هذه المعلومات بين يدى الرئيس، مع التأكيد على ضرورة عدم السفر والمشاركة فى القمة، مهما كانت درجات الضغوط.
وقالت مصادر مطلعة لـ"اليوم السابع"، إن محاولة اغتيال الرئيس عبد الفتاح السيسي، على هامش مشاركته فى مؤتمر القمة، ليست الأولى، وإنما كانت هناك عدة محاولات رتبتها بعض الجماعات الإرهابية، بدعم لوجستى كبير من جهات معادية، غاضبة من إجهاض مصر لمخططاتها الرامية للفوضى فى المنطقة، بجانب عودة دور مصر المحورى فى المنطقة كرقم فاعل وقوى. وبناءً على تلك المعلومات المهمة التى تجمعت عن خطة اغتيال السيسي، قرر الرئيس عدم السفر واجتمع أمس، الأحد، بالمهندس شريف إسماعيل، رئيس مجلس الوزراء، لتكليفه بالمشاركة فى القمة العربية التى ستُعقد اليوم الاثنين فى نواكشوط. وكلف الرئيس السيسي، رئيس مجلس الوزراء، برئاسة وفد مصر خلال القمة، ونقل رسالة إلى الرئيس الموريتانى محمد ولد عبد العزيز، تتضمن الإعراب عن أطيب التمنيات بنجاح القمة فى اعتماد القرارات اللازمة التى من شأنها تعزيز العمل العربى المشترك، ودعم التكاتف والتضامن العربى فى مواجهة مختلف التحديات التى تواجهها الأمة العربية فى الوقت الراهن. ومن المقرر أن يسلم رئيس الوزراء، خلال مشاركته فى أعمال القمة، الرئاسة من جمهورية مصر العربية رئيس الدورة العامة السادسة والعشرين للقمة العربية إلى الجمهورية الإسلامية الموريتانية، رئيس الدورة الجديدة السابعة والعشرين. وتؤكد "اليوم السابع" أن هناك تفاصيل مهمة جداً حول واقعة الاغتيال ستوافيكم بتفاصيلها لاحقاً.
وبدأت الاتصال والاستعانة بعناصر شديدة الاحترافية والخطورة لتنفيذ العملية. كما بدأت هذه التنظيمات الاتصال والتنسيق بجهات معادية للتنسيق وتسهيل دخول أسلحة قناصة متطورة، ومنح الغطاء الأمنى، وتوفير كافة الدعم اللوجستى لتنفيذ العملية، ورأت هذه التنظيمات فى مشاركة الرئيس فى القمة العربية فرصة كبيرة للغاية للنيل منه. استطاعت المجموعات المعنية بالترتيبات الأمنية للرئيس أن تتوصل لتلك المعلومات المذكورة، ولكن التفاصيل أخطر وأهم، ومتورط فيها جهات معادية وتنظيمات إرهابية شديدة الخطورة، وترتيبات لتنفيذ الخطة بشكل احترافى، خلال الأيام القليلة التى سبقت بدء انعقاد القمة. مع التأكيد على أن هناك عدة محاولات جرى الترتيب لها لاغتيال الرئيس على هامش مشاركته فى مؤتمرات وفعاليات مهمة خارج البلاد، إلا أن عملية تدبير اغتياله على هامش مشاركته فى مؤتمر القمة العربية كانت خطيرة للغاية، وعلى ضوء ذلك تم وضع هذه المعلومات بين يدى الرئيس، مع التأكيد على ضرورة عدم السفر والمشاركة فى القمة، مهما كانت درجات الضغوط.
وقالت مصادر مطلعة لـ"اليوم السابع"، إن محاولة اغتيال الرئيس عبد الفتاح السيسي، على هامش مشاركته فى مؤتمر القمة، ليست الأولى، وإنما كانت هناك عدة محاولات رتبتها بعض الجماعات الإرهابية، بدعم لوجستى كبير من جهات معادية، غاضبة من إجهاض مصر لمخططاتها الرامية للفوضى فى المنطقة، بجانب عودة دور مصر المحورى فى المنطقة كرقم فاعل وقوى. وبناءً على تلك المعلومات المهمة التى تجمعت عن خطة اغتيال السيسي، قرر الرئيس عدم السفر واجتمع أمس، الأحد، بالمهندس شريف إسماعيل، رئيس مجلس الوزراء، لتكليفه بالمشاركة فى القمة العربية التى ستُعقد اليوم الاثنين فى نواكشوط. وكلف الرئيس السيسي، رئيس مجلس الوزراء، برئاسة وفد مصر خلال القمة، ونقل رسالة إلى الرئيس الموريتانى محمد ولد عبد العزيز، تتضمن الإعراب عن أطيب التمنيات بنجاح القمة فى اعتماد القرارات اللازمة التى من شأنها تعزيز العمل العربى المشترك، ودعم التكاتف والتضامن العربى فى مواجهة مختلف التحديات التى تواجهها الأمة العربية فى الوقت الراهن. ومن المقرر أن يسلم رئيس الوزراء، خلال مشاركته فى أعمال القمة، الرئاسة من جمهورية مصر العربية رئيس الدورة العامة السادسة والعشرين للقمة العربية إلى الجمهورية الإسلامية الموريتانية، رئيس الدورة الجديدة السابعة والعشرين. وتؤكد "اليوم السابع" أن هناك تفاصيل مهمة جداً حول واقعة الاغتيال ستوافيكم بتفاصيلها لاحقاً.
منذ اللحظة التى تم فيها الإعلان عن توجيه دعوة رسمية للرئيس عبد الفتاح السيسي للمشاركة فى القمة العربية بموريتانيا، وبدء الترتيبات اللازمة لسفر الرئيس، كانت الأجهزة الأمنية المصرية المعنية بأمن وسلامة الرئيس تعمل على خطة التأمين للمشاركة فى القمة، حتى وقعت بين أيديها أول خيوط خطة اغتيال السيسي. بدأت الأجهزة المعنية تكثيف جهودها لتجميع هذه الخيوط، منذ أكثر من شهر، بدءاً من إجراء المعاينات، والوقوف على كافة الإجراءات الأمنية فى الدولة الشقيقة، واكتشفت أن هناك تحركات قوية لتنظيمات متطرفة، تسارع الوقت لوضع خطة محكمة لاغتيال الرئيس،
وبدأت الاتصال والاستعانة بعناصر شديدة الاحترافية والخطورة لتنفيذ العملية. كما بدأت هذه التنظيمات الاتصال والتنسيق بجهات معادية للتنسيق وتسهيل دخول أسلحة قناصة متطورة، ومنح الغطاء الأمنى، وتوفير كافة الدعم اللوجستى لتنفيذ العملية، ورأت هذه التنظيمات فى مشاركة الرئيس فى القمة العربية فرصة كبيرة للغاية للنيل منه. استطاعت المجموعات المعنية بالترتيبات الأمنية للرئيس أن تتوصل لتلك المعلومات المذكورة، ولكن التفاصيل أخطر وأهم، ومتورط فيها جهات معادية وتنظيمات إرهابية شديدة الخطورة، وترتيبات لتنفيذ الخطة بشكل احترافى، خلال الأيام القليلة التى سبقت بدء انعقاد القمة. مع التأكيد على أن هناك عدة محاولات جرى الترتيب لها لاغتيال الرئيس على هامش مشاركته فى مؤتمرات وفعاليات مهمة خارج البلاد، إلا أن عملية تدبير اغتياله على هامش مشاركته فى مؤتمر القمة العربية كانت خطيرة للغاية، وعلى ضوء ذلك تم وضع هذه المعلومات بين يدى الرئيس، مع التأكيد على ضرورة عدم السفر والمشاركة فى القمة، مهما كانت درجات الضغوط.
وقالت مصادر مطلعة لـ"اليوم السابع"، إن محاولة اغتيال الرئيس عبد الفتاح السيسي، على هامش مشاركته فى مؤتمر القمة، ليست الأولى، وإنما كانت هناك عدة محاولات رتبتها بعض الجماعات الإرهابية، بدعم لوجستى كبير من جهات معادية، غاضبة من إجهاض مصر لمخططاتها الرامية للفوضى فى المنطقة، بجانب عودة دور مصر المحورى فى المنطقة كرقم فاعل وقوى. وبناءً على تلك المعلومات المهمة التى تجمعت عن خطة اغتيال السيسي، قرر الرئيس عدم السفر واجتمع أمس، الأحد، بالمهندس شريف إسماعيل، رئيس مجلس الوزراء، لتكليفه بالمشاركة فى القمة العربية التى ستُعقد اليوم الاثنين فى نواكشوط. وكلف الرئيس السيسي، رئيس مجلس الوزراء، برئاسة وفد مصر خلال القمة، ونقل رسالة إلى الرئيس الموريتانى محمد ولد عبد العزيز، تتضمن الإعراب عن أطيب التمنيات بنجاح القمة فى اعتماد القرارات اللازمة التى من شأنها تعزيز العمل العربى المشترك، ودعم التكاتف والتضامن العربى فى مواجهة مختلف التحديات التى تواجهها الأمة العربية فى الوقت الراهن. ومن المقرر أن يسلم رئيس الوزراء، خلال مشاركته فى أعمال القمة، الرئاسة من جمهورية مصر العربية رئيس الدورة العامة السادسة والعشرين للقمة العربية إلى الجمهورية الإسلامية الموريتانية، رئيس الدورة الجديدة السابعة والعشرين. وتؤكد "اليوم السابع" أن هناك تفاصيل مهمة جداً حول واقعة الاغتيال ستوافيكم بتفاصيلها لاحقاً.
وبدأت الاتصال والاستعانة بعناصر شديدة الاحترافية والخطورة لتنفيذ العملية. كما بدأت هذه التنظيمات الاتصال والتنسيق بجهات معادية للتنسيق وتسهيل دخول أسلحة قناصة متطورة، ومنح الغطاء الأمنى، وتوفير كافة الدعم اللوجستى لتنفيذ العملية، ورأت هذه التنظيمات فى مشاركة الرئيس فى القمة العربية فرصة كبيرة للغاية للنيل منه. استطاعت المجموعات المعنية بالترتيبات الأمنية للرئيس أن تتوصل لتلك المعلومات المذكورة، ولكن التفاصيل أخطر وأهم، ومتورط فيها جهات معادية وتنظيمات إرهابية شديدة الخطورة، وترتيبات لتنفيذ الخطة بشكل احترافى، خلال الأيام القليلة التى سبقت بدء انعقاد القمة. مع التأكيد على أن هناك عدة محاولات جرى الترتيب لها لاغتيال الرئيس على هامش مشاركته فى مؤتمرات وفعاليات مهمة خارج البلاد، إلا أن عملية تدبير اغتياله على هامش مشاركته فى مؤتمر القمة العربية كانت خطيرة للغاية، وعلى ضوء ذلك تم وضع هذه المعلومات بين يدى الرئيس، مع التأكيد على ضرورة عدم السفر والمشاركة فى القمة، مهما كانت درجات الضغوط.
وقالت مصادر مطلعة لـ"اليوم السابع"، إن محاولة اغتيال الرئيس عبد الفتاح السيسي، على هامش مشاركته فى مؤتمر القمة، ليست الأولى، وإنما كانت هناك عدة محاولات رتبتها بعض الجماعات الإرهابية، بدعم لوجستى كبير من جهات معادية، غاضبة من إجهاض مصر لمخططاتها الرامية للفوضى فى المنطقة، بجانب عودة دور مصر المحورى فى المنطقة كرقم فاعل وقوى. وبناءً على تلك المعلومات المهمة التى تجمعت عن خطة اغتيال السيسي، قرر الرئيس عدم السفر واجتمع أمس، الأحد، بالمهندس شريف إسماعيل، رئيس مجلس الوزراء، لتكليفه بالمشاركة فى القمة العربية التى ستُعقد اليوم الاثنين فى نواكشوط. وكلف الرئيس السيسي، رئيس مجلس الوزراء، برئاسة وفد مصر خلال القمة، ونقل رسالة إلى الرئيس الموريتانى محمد ولد عبد العزيز، تتضمن الإعراب عن أطيب التمنيات بنجاح القمة فى اعتماد القرارات اللازمة التى من شأنها تعزيز العمل العربى المشترك، ودعم التكاتف والتضامن العربى فى مواجهة مختلف التحديات التى تواجهها الأمة العربية فى الوقت الراهن. ومن المقرر أن يسلم رئيس الوزراء، خلال مشاركته فى أعمال القمة، الرئاسة من جمهورية مصر العربية رئيس الدورة العامة السادسة والعشرين للقمة العربية إلى الجمهورية الإسلامية الموريتانية، رئيس الدورة الجديدة السابعة والعشرين. وتؤكد "اليوم السابع" أن هناك تفاصيل مهمة جداً حول واقعة الاغتيال ستوافيكم بتفاصيلها لاحقاً.