مجلة عالم المعرفة : في زمبابواي... تزوجت ابنها وتنتظر مولودا منه !! قصة تثير الاشمئزاز ... ولكنها حصلت فعلا

في زمبابواي... تزوجت ابنها وتنتظر مولودا منه !! قصة تثير الاشمئزاز ... ولكنها حصلت فعلا

 قرّرت بيتي مباريكو (40 عاماً)، مواطنة من الزمبابواي، كسر التقاليد والأعراف وتحدي الدين بالزواج من ابنها فاري (23 عاماً)، حيث أعلنا ارتباطهما رسمياً .

الخبر لا يصدّق لكنّه حقيقية، الأم وابنها تبنّيا لقبين جديدين: زوجة وزوج! .أكثر أنهما يمارسان العلاقة الجنسية منذ عامين، (والأم_الزوجة) حامل بشهرها السادس من ابنها!

أثار الخبر اشمئزاز الكل، باستثناء بيتي وفاري اللذين يعتبران أن زواجهما أمراً طبيعياً لأنهما يحبان بعضهما.

وكانت بيتي التي فقدت زوجها منذ 12 عاماً قد رفضت الزواج من أخيه، كما تفرض التقاليد، في زمبابواي، وهي الآن تقترن بابنها لأنها وفق أقوالها، هي الوحيدة التي تستحقّ أن تستفيد من أتعابه.

كما قرّر اعلان العلاقة رسمياً، والاعتراف بابنه من والدته، حتّى لا يتمّ اتّهامها بالزنى. وفي هذا السياق، أعلن زعيم البلدة ناثان موبوليرو، أنه لن يسمح بحصول هكذا زواج محرّم في القرية.

وقال: في الماضي كانا يمكن قتلهما على هذه الفعلة! لكن ما يمنعنا في يومنا هذا هو الخوف من الشرطة.
وأمَر الزعيم إما بفسخ علاقتهما، أو عليهما مغادرة البلدة فوراً. وقرر الإبن والأم أو الزوجان السعيجان مغادرة البلدة.
 قرّرت بيتي مباريكو (40 عاماً)، مواطنة من الزمبابواي، كسر التقاليد والأعراف وتحدي الدين بالزواج من ابنها فاري (23 عاماً)، حيث أعلنا ارتباطهما رسمياً .

الخبر لا يصدّق لكنّه حقيقية، الأم وابنها تبنّيا لقبين جديدين: زوجة وزوج! .أكثر أنهما يمارسان العلاقة الجنسية منذ عامين، (والأم_الزوجة) حامل بشهرها السادس من ابنها!

أثار الخبر اشمئزاز الكل، باستثناء بيتي وفاري اللذين يعتبران أن زواجهما أمراً طبيعياً لأنهما يحبان بعضهما.

وكانت بيتي التي فقدت زوجها منذ 12 عاماً قد رفضت الزواج من أخيه، كما تفرض التقاليد، في زمبابواي، وهي الآن تقترن بابنها لأنها وفق أقوالها، هي الوحيدة التي تستحقّ أن تستفيد من أتعابه.

كما قرّر اعلان العلاقة رسمياً، والاعتراف بابنه من والدته، حتّى لا يتمّ اتّهامها بالزنى. وفي هذا السياق، أعلن زعيم البلدة ناثان موبوليرو، أنه لن يسمح بحصول هكذا زواج محرّم في القرية.

وقال: في الماضي كانا يمكن قتلهما على هذه الفعلة! لكن ما يمنعنا في يومنا هذا هو الخوف من الشرطة.
وأمَر الزعيم إما بفسخ علاقتهما، أو عليهما مغادرة البلدة فوراً. وقرر الإبن والأم أو الزوجان السعيجان مغادرة البلدة.